"صحة نتنياهو" في دعوى أمام القضاء الإسرائيلي
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
رفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوى تشهير ضد صحفيين وناشطين، زاعما أنهم نشروا "أكاذيب" بشأن صحته.
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن نتنياهو قرر مقاضاة الصحفيين بن كاسبيت وأوري مسغاف والناشط جونين بن يتسحاق، بدعوى أنهم نشروا أكاذيب بشأن حالته الصحية.
وفي دعواه، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي للحصول على تعويض يصل إلى 500 ألف شيكل (نحو 135 ألف دولار).
وجاء في الدعوى أن الأشخاص الثلاثة "نشروا معلومات كاذبة وخبيثة ضد رئيس الوزراء".
وأضافت الدعوى: "الثلاثة قدموا الادعاءات التالية: رئيس الوزراء مريض بسرطان البنكرياس، وغير لائق للخدمة في منصبه، وأكثر من ذلك، وهي تصريحات عبارة عن أكاذيب. رئيس الوزراء شخص يتمتع بصحة جيدة بالنسبة لعمره".
ونشرت تقارير كثيرة بشأن صحة نتنياهو منذ يوليو الماضي، حين خضع لعملية جراحية لزرع جهاز تنظيم ضربات القلب له.
وفي أبريل الماضي، خضع نتنياهو لعملية جراحية لعلاج الفتق.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي الفتق دعوى تشهير نتنياهو أخبار إسرائيل صحة نتنياهو نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي الفتق أخبار إسرائيل رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
زوجة أمام محكمة الأسرة: بقاله 5 سنين مبيصرفش على البيت وعايز يتجوز
أقامت ربة منزل دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالتجمع، بعد زواج دام خمس سنوات، اتهمت فيها زوجها بالتنصل من مسئولياته، وامتناعه عن الإنفاق على أبنائه الثلاثة، إلى جانب سوء المعاملة والتعدي بالضرب.
قالت الزوجة في دعواها إنها تزوجت من زوجها بعد خطوبة قصيرة لم تتجاوز الشهرين، ورغم أنها سبق لها الزواج مرتين، فإن رغبتها في الإنجاب دفعتها إلى خوض تجربة الزواج مجددا ، وتم التعارف عن طريق وسيط.
وأضافت أنه بعد الزواج رفض الزوج تحمل أي مسئولية، أو الإنفاق عليها أو على أطفاله، ما اضطرها إلى قضاء معظم سنوات زواجها بمنزل عائلتها، أنجبت منه ثلاثة أطفال ومع ذلك استمر في الإهمال والتعدي، ما دفعها لرفع دعوى طلاق للضرر.
وأكدت المدعية أنها حاولت أكثر من مرة الوصول إلى تسوية ودية، وطلبت من أهله وأقاربها التدخل لإصلاح العلاقة، لكنها فوجئت بإصراره على الطلاق ورفضه كافة محاولات الصلح، بسبب رغبته في الزواج من سيدة أخرى.
قضت المحكمة بتطليق المدعية طلقة بائنة للضرر، بعد ثبوت إهمال الزوج ورفضه الالتزام بمسئولياته تجاه أسرته.