الجريمة الـ5 بمصر خلال عام.. رفضته فذبحها وسط الشارع أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، الجريمة الـ5 بمصر خلال عام رفضته فذبحها وسط الشارع،وتلقت الأجهزة الأمنية في المنوفية إخطارا بتمكن الأهالي في شارع المستشفى ببركة السبع .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الجريمة الـ5 بمصر خلال عام.. رفضته فذبحها وسط الشارع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وتلقت الأجهزة الأمنية في المنوفية إخطارا بتمكن الأهالي في شارع المستشفى ببركة السبع من ضبط شاب بعدما هاجم فتاة خلال سيرها بالشارع مع والدتها وأنهال عليها طعنا بسكين في الرقبة ومناطق متفرقة من الجسد.
أجهزة الأمن وجدت فتاة غارقة في دمائها بين الحياة والموت وتبين من تحقيق شحصيتها أنها تدعى "ف. س ر"، فتم نقلها لمستشفى بركة السبع القريبة من موقع الجريمة ومنها إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي، لكنها فارقت الحياة.
وتبين أن الشاب الذي قتلها يدعى هاني سالم، بدون عمل، وتم القبض عليه وإحالته للنيابة للتحقيق.
أشرف الصنهاوي، محامي الضحية روى لموقع "سكاي نيوز عربية" تفاصيل الجريمة كاملة قائلا:
الضحية موكلة عندي وكانت لتوها قد حصلت على حكم بالطلاق من زوجها وكان ذلك يوم الأحد الماضي. قبل الطلاق كانت تسكن مع زوجها وطفلها وطفلتها عمر 6 و4 سنوات في قرية الروضة التابعة لبركة السبع. حينما شرعت في إجراءات الطلاق انتقلت للعيش في شقة مستأجرة بمدينة بركة السبع. هناك شاهدها الشاب مرتكب الجريمة وأعجب بها فتقدم لخطبتها ولكن أهلها سألوا عنه فوجدوا أنه سيء السلوك ودون عمل فرفضوا ارتباطها به خاصة أنها لم تكن قد حصلت على الطلاق بعد. بعدما علم أنها حصلت على الطلاق كرر طلبه ولكن تم رفضه أيضا فهدد بقتلها ولكن أهلها لم يكن يعتقدوا أنه سينفذ تهديده. المتهم تربص بالضحية وحينما وجدها تسير في الشارع قرب مسكنها بصحبة والدتها هاجمها وانهال عليها طعنا بالسكين وذبحها حرفيا. الأهالي ألقوا القبض عليه وسلموه للشرطة وقررت النيابة حبسه على ذمة التحقيق معه بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد. خلال التحقيقات قال المتهم كلاما غير مقنع منه أن الضحية عشمته بالزواج منه وحصلت منه على أموال، وهذا غير منطقي لأنه عاطل بدون عمل وكذلك هي لم تحصل على الطلاق سوى من أسبوع فقط.سجل من الجرائم
تجدر الإشارة إلى أن تلك هي ثان جريمة من هذا النوع وبذات الطريقة تشهدها مدينة بركة السبع والخامسة في مصر خلال عام. في 3 سبتمبر 2022 أقدم شاب يدعى أحمد فتحي، على قتل فتاة تدعى أماني عبد الكريم، بإطلاق النار عليها في الشارع بقرية طوخ طنبشا التابعة لبركة السبع بالمنوفية، لرفضها الزواج منه وفر هاربا ثم انتحر في اليوم التالي بذات السلاح وسط الزراعات. في 20 يونيو 2022 شهد الشارع المصري الجريمة الأشهر من هذا النوع حينما قام طالب بجامعة المنصورة يدعى محمد عادل بذبح زميلته نيرة أشرف بالشارع أمام حرم الجامعة لرفضها الزواج منه وقضت المحكمة بإعدامه، وتم تنفيذ الحكم فيه أخيرا. في 9 أغسطس 2022 شهدت مدينة الزقازيق في محافظة الشرقية شمالي البلاد، مقتل الطالبة سلمى بهجت التي طعنها زميلها إسلام محمد 17 طعنة في الشارع لأنها رفضت الزواج منه كذلك وأحاله النائب العام للمحاكمة الجنائية العاجلة. في 14 سبتمبر 2022 شهدت مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية شمالي القاهرة، جريمة مفزعة وغريبة حينما قام شاب بمحاولة قتل فتاة ذبحا في الشارع، وطعنها 3 طعنات في الرقبة والرأس، نظرا لرفضها معاكسة صديقه لها، وتم القبض عليه وإحالته للمحاكمة.34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجريمة الـ5 بمصر خلال عام.. رفضته فذبحها وسط الشارع وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الشارع
إقرأ أيضاً:
عاجل| مفاجأة بشأن طوفان الأقصى وحقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق.. العالم في 24 ساعة
شهد العالم خلال الـ24 ساعة الماضية، العديد من الأحداث المهمة منها؛ الكرملين يوضح حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق، والاحتلال الإسرائيلي يكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر وانفجارات «بيجر» في لبنان.
حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاقنفى الكرملين، تقارير تفيد بأن «أسماء» زوجة بشار الأسد، تريد الطلاق والعودة إلى بريطانيا، بحسب صحيفة «تيليجراف» البريطانية.
وفي الوقت نفسه، نفت روسيا أيضًا مزاعم بأن الرئيس السوري السابق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد تم احتجازهما في موسكو، وأن السلطات الروسية جمدت أصولهما العقارية.
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن زوجة بشار الأسد طلبت الطلاق، بعدما أعربت عن عدم رضاها عن حياتها الجديدة في العاصمة الروسية موسكو، وأنها تريد العودة إلى بريطانيا للعلاج من السرطان.
وتحتفظ أسماء الأسد بالجنسية البريطانية، لكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، قال في وقت سابق من شهر ديسمبر الجاري، إن وجودها في بريطانيا لم يعد موضع ترحيب.
إسرائيل تكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبرويستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيقاته بشأن هجمات السابع من أكتوبر، واليوم أعلن جزءًا من نتائج التحقيق في عملية اقتحام الفصائل الفلسطينية لحدود مستوطنات غلاف غزة، بحسب القناة 7 الإسرائيلية نقلًا عن تحقيقات الجيش الإسرائيلي.
وكشف التحقيق عن أنّ مراقبي فرقة غزة، التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حذّروا من تحركات قيل إنّها «غير عادية» على حدود قطاع غزة، لكن ضابط مخابرات الفرقة والقادة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لم يفسروا التقارير والتحذيرات على أنّها تحضيرات لتنفيذ هجوم على إسرائيل.
مفاجأة جديدة بشأن أجهزة البيجرلا تنتهي المفاجآت المتعلقة بعملية انفجارات أجهزة «بيجر» في لبنان، التي كبدت حزب الله اللبناني خسائر فادحة، إذ كشفت شبكة «CBS» الأمريكية خلال حوار لها مع عملاء الموساد الإسرائيلي المسؤولين عن تفخيخ الأجهزة، أن حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، رأى أجهزة «بيجر» تنفجر في عناصره أمام عينيه.
وزعم عملاء الموساد، أنهم عرفوا هذه المعلومات من عميل إسرائيلي كان مع الأمين العام السابق لحزب الله، رأى «نصر الله»، الذي اغتالته إسرائيل في وقت سابق من سبتمبر الماضي بغارة جوية على ضاحية بيروت الجنوبية، الانفجارات أمام عينيه، كما رأى إصابة عدد من القيادات المركزية للحزب جراء الانفجار، إذ كان بحوزتهم أجهزة النداء أو الاتصالات اللاسلكية خلال اجتماع لهم في غرفة سرية.
وكان حسن نصر الله قريبًا من التعرض للأذى والإصابة أثناء الانفجارات، كما كان متأثرًا وحزينًا بما حدث لمئات من عناصر حزب الله اللبناني جراء الانفجارات.
وظهر عميلان للموساد على الشبكة الأمريكية خلال برنامج «60 دقيقة» بأسماء وأصوات مستعارة وملثمين، وقالوا إن الهدف من مخطط «بيجر»، لم يكن القتل بل الإصابة.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية