حركة فتح: هدف وزير المالية الإسرائيلي هو احتلال فلسطين بالكامل
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن المجازر التي تحدث في غزة، وارتفاع عدد الشهداء، وعدد مرات النزوح والاقتحامات المتواصلة على أهالي القطاع، كل هذا في انتظار قرار جاد من الولايات المتحدة الأمريكية لوقف هذا العدوان.
هدف وزير المالية الإسرائيلي هو احتلال فلسطينوأضاف عبد الفتاح دولة خلال لقائه على قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تطبيق «زوم»، كنت أقرأ في مقال كُتب على أحد الصحف العبرية عنوانه «الطريق الى إسقاط السلطة الوطنية الفلسطينية»، وفي إحدى سطور هذا المقال كتب الصحفي الإسرائيلي أن هدف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش في الضفة الفلسطينية ليس تفكيك السلطة فحسب بل احتلال البلاد، وهو المخطط العداوني الشامل على غزة».
وأشار إلى أن العدوان بدأ منذ 8 أشهر فى قطاع غزة، ولكنه بدأ في السنتين الماضيتين منذ أن اعتلى سموتيريش وإيتمار بن غفير، وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف، وأعلنا عن مشروع الاستيطان والضم والتوسع والتهجير، وقالوا أن هذا الوقت لحسم الصراع بالقوة مع الشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة قطاع غزة اخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: خسرنا الحرب أمام “حماس”.. هذه دولة وليست حركة
#سواليف
اعتبر اللواء #جيورا_إيلاند الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي #الحرب التي شنتها #إسرائيل على #غزة أنها ” #فشل_ذريع “، وأن ” #حماس ” تمكنت من فرض إرادتها على تل أبيب”.
وفي مقابلة مع “إذاعة 103FM” العبرية، قال إيلاند: “إسرائيل لم تحقق أهدافها في الحرب، بل على العكس، باتت حماس هي من تملي شروطها. يجب أن نعترف بهذا الواقع بدلا من خلق توقعات غير واقعية”.
ووضع إيلاند معيارين أساسيين لتقييم نتائج الحرب بعيدا عن الاعتبارات السياسية والشعبوية: الأول من هو الطرف الذي حقق أهدافه؟، والثاني من الطرف الذي نجح في فرض إرادته على الآخر؟”.
مقالات ذات صلة قاض أمريكي يمنع تجميد ترامب للمساعدات الخارجية 2025/02/14وأوضح: “وفقا لهذين المعيارين، فإن إسرائيل لم تحقق أهدافها، بينما استطاعت حماس فرض شروطها”.
وأشار إيلاند إلى أن “حماس” لم تعد مجرد حركة، بل أصبحت كيانا فعليا أشبه بـ” #دولة_غزة ” التي تتحكم بالمجريات، مستشهدا باتفاق تبادل الأسرى، الذي أجبر إسرائيل على فتح معبر رفح والانسحاب من نتساريم والسماح بعودة مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال غزة وإدخال إمدادات إنسانية ومعدات، تعتبر بداية لإعادة الإعمار” في القطاع.