5/6/2024مقاطع حول هذه القصةقصف إسرائيلي كثيف شرقي خان يونس ونزوح عشرات العائلات الفلسطينيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 00 seconds 01:00مشروع قانون أميركي يسمح بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدوليةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35تعرف على صمود ممثلين مسرحيين يعرضون مسرحيات في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 48 seconds 02:48غارات إسرائيلية استهدفت مخيمي البريج والمغازي وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58انتشال جثث متحللة من محيط الكلية الجامعية بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 01 seconds 02:01شهداء وجرحى في قصف مخيمي البريج والمغازي بوسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 24 seconds 00:244 شهداء في قصف استهدف منزلا بدير البلح وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:20من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أكراد سوريا يطالبون بدولة "ديموقراطية لامركزية" تضمن حقوقهم  

 

 

دمشق - تبنّت الأحزاب الكردية السبت رؤية سياسية مشتركة لبناء دولة "ديموقراطية لامركزية" في سوريا، يضمن دستورها حقوق الأكراد ومشاركة المرأة سياسيا وعسكريا، داعية الى اعتمادها كأساس للحوار مع السلطة الجديدة في دمشق.

ومنذ إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الاسد في الثامن من كانون الاول/ديسمبر، أبدى الأكراد انفتاحا تجاه الإدارة الانتقالية التي أكدت بدورها رفض أي محاولات تقسيم أو انفصال، في إشارة الى طموحات الأكراد بتكريس الحكم الذاتي الذي أقاموه بعد اندلاع النزاع عام 2011.

وفي ختام مؤتمر عُقد في مدينة القامشلي (شمال شرق) بعنوان "وحدة الموقف والصف الكردي"، تبنّى المجتمعون "صياغة رؤية سياسية كردية مشتركة، تُعبّر عن إرادة جماعية ومشروع واقعي لحل عادل للقضية الكردية في سوريا، كدولة ديموقراطية لامركزية".

وشارك في المؤتمر أكثر من 400 شخصية كردية من سوريا وممثلون لأكراد تركيا وإقليم كردستان العراق.

وقال القيادي في المجلس الوطني الكردي محمّد اسماعيل خلال تلاوته البيان الختامي، إن الرؤية تشكّل "وثيقة تأسيسية" في إطار "سوريا موحدة، بهويتها المتعددة القوميات والأديان والثقافات، يضمن دستورها الحقوق القومية للشعب الكردي.. ويصون حرية المرأة وحقوقها ويمكّنها من المشاركة الفاعلة بكافة المؤسسات السياسية والاجتماعية والعسكرية".

ودعا البيان الى اعتماد الرؤية "أساسا للحوار الوطني" بين القوى الكردية ومع الادارة الجديدة في دمشق، على ان يتم تشكيل وفد للتواصل مع الأطراف المعنية لترجمة مضامين الرؤية.

وخلال حكم عائلة الأسد، عانى الأكراد من تهميش وإقصاء طيلة عقود. لكنهم تمكنوا اثر اندلاع النزاع عام 2011 من بناء إدارة ذاتية تتبع لها مؤسسات سياسية وتربوية وعسكرية.

وسيطروا على مساحات واسعة في شمال شرق سوريا بعدما تصدت قوات سوريا الديموقراطية، ذراعهم العسكرية المدعومة اميركيا، لتنظيم الدولة الإسلامية وطردته من مناطق واسعة غنية بالنفط والغاز والسهول الزراعية.

وخلال سنوات النزاع، تباينت مواقف المكونات الكردية في سوريا من قضايا عدة، فيما شكل حزب الاتحاد الديموقراطي الكردي، أكبر تلك الأحزاب، العمود الفقري للإدارة الذاتية.

بعد إطاحة الأسد، وقع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي، اتفاقا في 11 آذار/مارس، قضى "بدمج" كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.

ورغم الاتفاق مع الشرع، والذي يُفترض استكمال تطبيق بنوده بحلول نهاية العام، الا أن الإدارة الذاتية وجهت انتقادات حادة الى الاعلان الدستوري، الذي منح وفق خبراء، سلطات مطلقة للرئيس في إدارة المرحلة الانتقالية، المحددة بخمس سنوات. كما اعترضت على الحكومة التي شكلها، وقالت إنها لن تكون معنية بتنفيذ قراراتها، باعتبار انها "لا تعبر عن التنوع" في سوريا.

وفي كلمة ألقاها خلال الافتتاح السبت، أكد عبدي أن "المؤتمر لا يهدف، كما يقول البعض، الى التقسيم، لا بل على العكس تماما، (يُعقد) من أجل وحدة سوريا".

وشدد في الوقت نفسه على حاجة البلاد الى "دستور جديد لامركزي" مضيفا "نحن مع أن تأخذ كل المكونات السورية حقها في الدستور لنستطيع بناء سوريا ديموقراطية لامركزية".

ويريد الأكراد، وهم الأقلية العرقية الأكبر في البلاد، اعترافا بدورهم وهويتهم في سوريا والحفاظ على مكتسباتهم، بينها قوتهم العسكرية المنظمة التي تضم نساء ورجالا.

وفي منشور على منصة أكس، قال القيادي الكردي البارز بدران جيا كورد إن مخرجات المؤتمر ستتيح للمكونات الكردية "تحقيق وتثبيت الحقوق المشروعة للشعب الكردي"، إضافة الى "لعب دور ريادي في التحولات الديموقراطية الجذرية في سوريا".

وأضاف "يجب أن تُشكّل هذه الخطوة المباركة مصدر أمل وتفاؤل وارتياح لجميع السوريين من أجل وحدتهم وقوتهم، لا سببا للتحفظ أو الخوف".

مقالات مشابهة

  • رئيس النواب يشكر الحكومة على التعاون مع البرلمان لإنجاح مشروع قانون الإجراءات الجنائية
  • البرلمان يوافق في المجموع على تعديلات قانون الثروة المعدنية
  • وزير الزراعة بدولة مدغشقر يزور مركز البحوث الزراعية
  • البرلمان العربي يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس دولة فلسطين
  • أكراد سوريا يطالبون بدولة "ديموقراطية لامركزية" تضمن حقوقهم  
  • نائب:حكومة الإقليم لم تلتزم بقوانين وقرارات الحكومة الاتحادية
  • الإيجار القديم حاضر في البرلمان.. نائب يطالب الحكومة بالإسراع في تعديل القانون
  • الحكومة الأردنية: العمل من أجل فلسطين لا يكون باستهداف الاستقرار الوطني
  • بعد إحالتها لـ الحكومة.. التفاصيل الكاملة بشأن دراسة الأمن الغذائي المعروضة أمام البرلمان
  • على الرغم من الاعتراف بفشلها.. واشنطن تواصل غاراتها في اليمن