رئيس الوزراء الإسرائيلي ينفي إصابته بمرض السرطان.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
بعد أسابيع من الحديث عن معاناة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من مرض سرطان البنكرياس، خرج نتنياهو للرد على هذه الأنباء لأول مرة نافيا هذه الأخبار، قائلا: «ليس مريضا بسرطان البنكرياس»، وذلك وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.
نتنياهو ينفي إصابته بمرض السرطانوأوضح نتنياهو في الدعوى التي رفعها ضد الصحفيين بن كاسبيت وأوري مشغاف، والناشط المعارض جونين بن يتسحاق، بأنه لا يعاني من مرض عضال أو مرض يهدد حياته خلال مدة أقصاها سنة، ووصف المنشورات حول هذا الموضوع بأنها أكاذيب خبيثة وخطيرة للغاية.
وجاء في بيان الدعوى التي قدمها نتنياهو ضد كل من: الناشط الاحتجاجي جونين بن يتسحاق والصحفيين بن كاسبيت وأوري مشغاف، أنه «خلال الأسابيع القليلة الماضية، بل وأكثر من ذلك في الأيام القليلة الماضية، بدأ المتهمون في نشر أخبار كاذبة وخبيثة ضد نتنياهو، تتعلق بتقديم بيانات كاذبة عن حالته الصحية، وكل ذلك مع نشر أكاذيب خبيثة وشريرة وخطيرة للغاية، تتضمن تأكيدات واقعية مثل: نتنياهو مريض بسرطان البنكرياس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو بنيامين نتنياهو نتنياهو مريض سرطان البنكرياس
إقرأ أيضاً:
سلام: سيلمس المواطن في الأشهر القليلة المقبلة مستوى جديدا من الأداء الحكومي والخدمات
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام الذي هنأه بشهر رمضان المبارك متمنياً أن "يكون شهر خير وبركة على اللبنانيين والعرب والمسلمين اجمعين".
وأفاد المكتب الإعلامي في دار الفتوى ان اللقاء تخلله عرض "للأوضاع العامة في لبنان"، واكد الرئيس سلام ان "الحكومة بدأت بورشة الإصلاح في لبنان بعد نيلها الثقة، وانها ستستنفر كل علاقاتها العربية والدولية لانسحاب العدو الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية كافة، حتى الحدود الدولية المكرسة باتفاقية الهدنة".
وشدد الرئيس سلام على ان" ترسيخ مفهوم الدولة بمؤسساتها هو الأساس في عملها، وسيلمس المواطن في الأشهر القليلة المقبلة مستوى جديدا من الأداء الحكومي والخدمات،وسيكون همنا الأساسي مصلحة اللبنانيين وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، وإعادة لبنان الى دوره الريادي وإقامة أحسن العلاقات مع الأشقاء العرب والدول الصديقة و الحريصة على لبنان الدولة والمؤسسات والشعب".
ووعد سلام المفتي دريان واللبنانيين ان "الحكومة ستولي عناية خاصة بالملفات المهمة وفي طليعتها القضايا المعيشية إضافة الى الماء والكهرباء والطرق والوضع الاقتصادي والاجتماعي والمالي وخصوصا أموال المودعين، وتطبيق العدالة في كل الملفات و إملاء الشواغر بالأكفأ والأصلح والحفاظ على التوازن وحقوق الجميع. وعلى وجه الخصوص إنصاف السجناء الذين لم يحاكموا منذ سنوات والبعض منهم تجاوز ما يمكن أن يصدر بحقه أحكام ، واعني هنا ملف ما يطلق عليه اصطلاحا بالموقوفين الإسلاميين فالعدالة يجب أن تأخذ مجراها فيعاقب المسيء ويفرج عن الآخرين".
من جهته تمنى المفتي دريان للحكومة ورئيسها كل "النجاح بمهامها الوطنية بعد نيلها الثقة والأنظار مشدودة الى أعمالها لتنفيذ مضمون البيان الوزاري".