ليبيا – واكب تقرير ميداني نشرته وكالة الأنباء الفرنسية تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على هامش زيارته لبرازفيل عاصمة الكونغو برازفيل.

التقرير الذي تابعته وترجمت المرتبط منه بالشأن الليبي صحيفة المرصد نقل عن لافروف مهاجمته الغرب وأهدافه المفترضة في ليبيا ودعمه لمحادثات المصالحة بين الأطراف المتناحر وما نتج عن اجتماعه برئيس الكونغو برازفيل “دينيس ساسو نغيسو” الشاغل لرئاسة اللجنة رفيعة المستوى في الاتحاد الإفريقي”.

وقال لافروف:”ندعم مبادرة نغيسو الهادفة إلى تنظيم مؤتمر ليبي مشترك فما يحدث في ليبيا مأساة مؤلفها حلف شمال الأطلسي ناتو وأعضاؤه بعد أن صمم الغرب على فرض نسخته من الديموقراطية وأهم شيء اليوم هو إيجاد نهج يضمن إعادة بناء البلاد”.

ترجمة المرصد – خاص

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

حكومة الكونغو الديمقراطية تعلق نشاط حزب الرئيس السابق جوزيف كابيلا

أعلنت الحكومة في جمهورية الكونغو الديمقراطية تعليق عمل "حزب الشعب للإعمار والديمقراطية" الذي ينتمي إليه الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وأمرت بمصادرة أصوله.

ووجهت اتهامات لأعضاء الحزب بالوقوف إلى جانب المتمردين المدعومين من رواندا في المناطق الشرقية من البلاد.

وأفاد بيان -صدر السبت الماضي- من وزارة العدل الكونغولية بأن أصول وممتلكات قادة الحزب ستصادر لاتهامهم بالمشاركة في جرائم قد تصل إلى الخيانة العظمى.

وفي تصريح لوكالة رويترز، قال أمين سر الحزب إن قرار التعليق الذي استهدف الحزب وقياداته انتهاك صارخ لدستور جمهورية الكونغو وقوانينها.

وقد جاء قرار تعليق عمل الحزب ومصادرة أصوله بعد يومين من عودة الرئيس السابق من منفاه الاختياري في جنوب أفريقيا إلى مدينة غوما شرقي البلاد، قائلا إنه يريد المشاركة في عملية السلام ووقف القتال المستمر منذ بداية العام الجاري بين المتمردين والجيش النظامي.

وقد ترأس كابيلا جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد اغتيال والده عام 2001، ونجح في حوار سياسي مع جماعات التمرد في شرق الكونغو عام 2003، حيث عين اثنين من زعماء الفصائل المتمردة في منصبي نائب رئيس الجمهورية.

وقد انتهت فترته الرئاسية الثانية عام 2016، لكنه رفض الخروج من الحكم، الأمر الذي جعل البلاد تشهد احتجاجات وأعمال عنف دامية.

إعلان

وتحت الضغوط الشعبية والدولية، ترك كابيلا السلطة عام 2019، وخرج للعيش بين تنزانيا وجنوب أفريقيا، وفي بداية أبريل/نيسان الجاري قرر العودة إلى بلده.

ومع عودته للبلاد، وخاصة في المناطق الشرقية، تكون البلاد قد دخلت فصلا جديدا من الصراع الذي تسبب منذ نهاية ديسمبر/كانون الأول الماضي في مقتل أكثر من 7 آلاف شخص، وتشريد مئات الآلاف من السكان.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة ليبيا.. اختتام أعمال «مؤتمر العمل العربي»
  • وفد ليبي يبحث مع البنك الدولي إصلاح المالية العامة وتعزيز الشفافية
  • مبادرة لإصدار طابع بريدي مشترك بين سلطنة عُمان وروسيا الاتحادية
  • نجوى رجب: تنظيم الأسرة في بداية الزواج حق مشترك يضمن سعادة الطرفين
  • حكومة الكونغو الديمقراطية تعلق نشاط حزب الرئيس السابق جوزيف كابيلا
  • انتخاب ليبيا مقرراً لـ«لجنة العناقيد الاقتصادية» في مؤتمر العمل العربي
  • اقتصادي ليبي: استبدال الدعم يتطلب شفافية وتدرجًا وسنتين لتنفيذه
  • مناقشة البرامج الإعلامية والتوعوية الهادفة لـ«حماية الأطفال»
  • ارتفاع عدد القتلى في غرق قارب الكونغو إلى 148 شخصا
  • مأساة نهر الكونغو .. مصرع 148 شخصًا في حريق قارب وعشرات مفقودين