بوادر توتر جديد .. السعودية والكويت تؤكدان امتلاك حقوق حقل غاز متنازع عليه مع إيران
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوادر توتر جديد السعودية والكويت تؤكدان امتلاك حقوق حقل غاز متنازع عليه مع إيران، يبدو أن الصراع حول حقل غاز الدرة يؤجج الخلاف حول رسم حدوده وكيفية توزيع الحصص فيه بين السعودية والكويت من جهة وإيران من جهة أخرى. وبينما ترى طهران .،بحسب ما نشر مونت كارلو الدولية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوادر توتر جديد .
يبدو أن الصراع حول حقل غاز الدرة يؤجج الخلاف حول رسم حدوده وكيفية توزيع الحصص فيه بين السعودية والكويت من جهة وإيران من جهة أخرى. وبينما ترى طهران أن هذا الحقل الاستثماري مشترك، يؤكد الجانب الخليجي أنه كويتي وسعودي خالص.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوادر توتر جديد .. السعودية والكويت تؤكدان امتلاك حقوق حقل غاز متنازع عليه مع إيران وتم نقلها من مونت كارلو الدولية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من جهة
إقرأ أيضاً:
المغرب يحتل المرتبة الرابعة إفريقيًا في امتلاك أسطول طائرات المهام الخاصة
أكد تقرير حديث أعدته مجلة “بيزنس إنسايدر” الأمريكية المتخصصة في مجال المال والأعمال، أن المغرب يعتبر من بين أبرز الدول الإفريقية التي تمتلك أسطولًا من طائرات المهام الخاصة، حيث جاء في المرتبة الرابعة على مستوى القارة.
كما أشار التقرير إلى أن المغرب يحتل المركز 47 عالميًا في قائمة الدول التي تمتلك أكبر عدد من هذه الطائرات المتخصصة.
وأوضح التقرير أن طائرات المهام الخاصة أصبحت أداة أساسية للأمن القومي في العديد من الدول الإفريقية، حيث لا تقتصر وظيفتها على الأنشطة العسكرية، بل تشمل أيضًا الاستجابة السريعة للكوارث الطبيعية، مثل الفيضانات والزلازل، بالإضافة إلى دورها في المساهمة في التنمية المستدامة والمراقبة البيئية.
وقد أكد التقرير أن امتلاك أسطول من طائرات المهام الخاصة لم يعد رفاهية، بل أصبح ضرورة ملحة بالنسبة للكثير من الدول الإفريقية التي تسعى لتعزيز قدراتها الأمنية والإنسانية، وذلك في إطار جهودها لمواجهة التحديات المتزايدة في مجالات الأمن، الكوارث، وحماية البيئة.