كشفت مديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة، عن تقرير غرفة عمليات المكلفة بمتابعة امتحانات الدبلومات الفنية 2024، والذي أشار إلى أن الطلاب أدوا الامتحانات في هدوء تام. 

امتحانات الدبلومات الفنية 2024

وأكدت مديرية التعليم بالقاهرة، أن امتحانات الدبلومات الفنية 2024، تسير بشكل منتظم، ولا يوجد شكاوى من الامتحانات، مشيرا إلى التواصل اللحظي بجميع غرف عمليات الإدارات التعليمية لمتابعة الامتحانات بسلام.

ويؤدى طلبة الدبلومات الفنية الامتحانات التحريرية كالآتي:

صناعي 5 سنوات من التاسعة للحادية عشر ونصف مواد تخصص.

تخصص مزدوج صناعي امتحانات عملية تجاري 3 سنوات.

تخصص تجاري 5 سنوات تخصص، تعليم مزدوج فندقي امتحانات عملية فندقي 3 سنوات تخصص.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: امتحانات الدبلومات الفنية التعليم امتحانات الدبلومات الفنية 2024 امتحانات امتحانات الدبلومات الفنیة

إقرأ أيضاً:

منظمة دولية: على مدى 10 سنوات عانى اليمنيون من صراع لا هوادة فيه وانهيار اقتصادي

حذّرت لجنة الإنقاذ الدولية من أن الفجوة المتزايدة في اليمن بين الاحتياجات الإنسانية المتزايدة والتمويل اللازم لتخفيفها تُهدد بترك ملايين اليمنيين دون الحصول على الغذاء والرعاية الصحية وخدمات الحماية.

 

وقالت المنظمة في بيان لها إنه بعد عقد من الأزمة، تستمر الاحتياجات الإنسانية في اليمن في الارتفاع. في عام 2025، سيحتاج ما يُقدر بـ 19.5 مليون شخص إلى المساعدة الإنسانية والحماية - بزيادة تُقارب 7٪ مُقارنةً بعام 2024. وفي جميع أنحاء البلاد، يعيش أكثر من 83٪ من السكان الآن في فقر.

 

وأضافت "أكثر من 4.5 مليون شخص نازح داخليًا، معظمهم نزحوا عدة مرات خلال العقد الماضي. وتشهد فرق لجنة الإنقاذ الدولية طلبًا متزايدًا على المساعدات في مواقع النزوح".

 

وأكدت أن العائلات تواجه صعوبة في الحصول على الغذاء والرعاية الصحية والمياه النظيفة. في وقتٍ لا تزال فيه معدلات سوء التغذية من بين أعلى المعدلات في العالم، تعكس هذه الأرقام الخسائر المُتراكمة لأزمة تفاقمت عامًا بعد عام، تاركةً العائلات بموارد وخدمات أقل وبدائل آمنة.

 

على الرغم من هذه الاحتياجات المُتزايدة، تقول المنظمة "لا تزال الاستجابة الإنسانية تعاني من نقص حاد في التمويل. تسعى خطة الاحتياجات والاستجابة الإنسانية لعام 2025 (HNRP) إلى جمع 2.47 مليار دولار أمريكي للوصول إلى 10.5 مليون شخص - ولكن حتى مارس 2025، لم يتم تمويلها سوى بنسبة 5٪ فقط. في عام 2024، لم تتلقَّ الاستجابة سوى ما يزيد قليلاً عن نصف ما هو مطلوب، مما أجبر وكالات الإغاثة على تقليص الدعم الأساسي، مثل توزيع الأغذية، والحد من الوصول إلى المياه النظيفة وغيرها من الخدمات.

 

وحسب التقرير فإن التخفيضات المتوقعة في مساهمات الولايات المتحدة، التي شكلت أكثر من نصف إجمالي التمويل الإنساني لليمن في عام 2024، تنذر بتوسيع هذه الفجوة بشكل أكبر، مما يُعرِّض الملايين لخطر الجوع والمرض والمزيد من النزوح.

 

وقالت كارولين سيكيوا، المديرة القطرية للجنة الإنقاذ الدولية في اليمن: "على مدى عشر سنوات، عانى اليمنيون من صراع لا هوادة فيه، وانهيار اقتصادي، ومحدودية الوصول إلى خدمات الصحة والتغذية المنقذة للحياة. وكانت المساعدات الإنسانية شريان حياتهم، إذ قيّدت تفشي الأمراض، وقدّمت الرعاية الصحية، واستجابة للكوارث الطبيعية، وساعدت الأسر على البقاء. إن قيام الحكومات المانحة بدراسة تقليص أو إلغاء هذا الدعم ليس مجرد قصر نظر، بل يُعرّض ملايين الأرواح للخطر.

 

وأضافت "يقف اليمن الآن على حافة الهاوية، وبدون دعم عاجل، نُخاطر بضياع سنوات من المكاسب التي تحققت بشق الأنفس".

 

وتابعت "في نهاية المطاف، لا يُمكن للمساعدات الإنسانية وحدها أن تُنهي معاناة الملايين في اليمن. بعد عقد من الأزمة، أصبحت الحلول السياسية والتعافي الاقتصادي الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى لضمان استقرار طويل الأمد".

 

 


مقالات مشابهة

  • تعليم الإسكندرية تحصد المركزين الأول والثاني جمهوري في مسابقات التربية الفنية
  • ضبط تشكيل عصابي تخصص في ارتكاب وقائع السرقات من داخل المساكن بالقاهرة
  • الداخلية تكثف عمليات مراقبة الأسواق: 20 ألف مخالفة في 2024 وأكثر من 4 آلاف في 2025
  • التّربية والتّعليم : اعتماد المراكز الخارجية بالدّول الصّديقة والشقيقة على امتحانات ولاية نهر النّيل للشّهادتين الابتدائية والمتوسّطة للعام 2025م
  • "تعليم القاهرة" والمجلس الأعلى للأمناء يكرمان الفائزين في مسابقة الأم والأب المثالي
  • "تعليم القاهرة" تحتفل بـ"الليلة الرمضانية" بمسرح ابن خلدون
  • منظمة دولية: على مدى 10 سنوات عانى اليمنيون من صراع لا هوادة فيه وانهيار اقتصادي
  • عمليات الهدم بالضفة خلال رمضان هي الأعلى منذ سنوات
  • تعليم القاهرة والمجلس الأعلى للأمناء يكرمان أوائل الجمهورية بمسابقة أوائل الطلبة
  • بنك الجزيرة يعلن برنامج تمهير ووظائف إدارية شاغرة