موندو ديبورتيفو: مبابي لديه منزل في مدريد
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تعاقد ريال مدريد بشكل رسمي مع اللاعب الفرنسي، كيليان مبابي، قادمًا من صفوف باريس سان جيرمان وذلك من أجل تعزيز صفوف الفريق بأفضل شكل ممكن.
وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أن مبابي لديه بالفعل منزل في مدريد، على وجه التحديد في لا فينكا، وهي منطقة حصرية في مدريد حيث يعيش العديد من اللاعبين والأشخاص ذوي المستوى الاقتصادي العالي، كما ترددت شائعات بأن مبابي سيعيش في لا موراليخا، في منزل سيرجيو راموس، لكنه سيقيم أخيرًا في لا فينكا.
وأكدت الصحيفة الإسبانية أنه سيعيش مبابي في قصر يملكه لاعب آخر في ريال مدريد: غاريث بيل. وبحسب بعض المعلومات، فإن مبابي دفع 11 مليون يورو مقابل هذا المنزل في لا فينكا.
ويشغل القصر مساحة 1200 متر مربع ويحتوي على سبع غرف نوم و11 حمامًا وغرف معيشة وغرفة سينما ومطبخ مع غرف غسيل وتراسات وشرفات ومرآب ومطبخ وحمامات وصالة ألعاب رياضية.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي على حمام سباحة داخلي وسيتعين علينا أن نرى ما إذا كان سيحافظ على ملعب الجولف المصغر بتصميم يحتوي على نسخ طبق الأصل من الثقوب الشهيرة من بطولات أوغوستا وسوجراس ورويال ترونز بوستاج ستامب، والتي أمر بها اللاعب الويلزي السابق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد باريس سان جيرمان كيليان مبابي مبابي موندو ديبورتيفو نادي ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يستأنف ضد قرار طرد بيلينغهام
ذكرت وسائل إعلام إسبانية أن ريال مدريد سيواصل التصعيد ضد منظومة التحكيم في "الليغا".
قالت صحيفة ماركا إن "الملكي" انفجر غضباً عقب طرد لاعبه جود بيلينغهام خلال مباراة الفريق ضد أوساسونا السبت في الدوري الإسباني.El Real Madrid explota y pedirá la anulación de la roja a Bellingham ????????????
✍️ @jfelixdiaz https://t.co/kc9idWkhxp
وأشهر حكم اللقاء، خوسيه لويس مونتيرو، البطاقة الحمراء المباشرة في وجه بيلينغهام في الدقيقة 39 من عمر الشوط الأول.
ولم يظهر سبب الطرد، حتى تمت إعادة اللقطة، وتبين أن حديثاً جانبياً جمع بيلينغهام مع الحكم، قبل أن يشهر الأخير البطاقة الحمراء للاعب، دون أن يتضح ما دار بينهما بالضبط حتى هذه اللحظة.
وأوضحت الصحيفة أن ريال مدريد يرى أن ما يحدث مع الفريق لا يعد مصادفة.
وأشارت إلى أن حامل اللقب سيطلب إلغاء البطاقة الحمراء، بسبب عدم استحقاق اللاعب الإنجليزي للحصول عليها.
وأكدت أن طرد بيلينغهام زاد من الوقود على النار في علاقة "الميرنغي" مع منظومة التحكيم.