عاجل.. محافظ أسيوط يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 77.85 %
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
اعتمد اللواء عصام سعد محافظ أسيوط، اليوم الأربعاء، نتيجة الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الثاني للعام الدراسى 2023/ 2024 بنسبة نجاح 77.85 %.
جاء ذلك بحضور محمد إبراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط ومحمد النمر مدير عام التعليم الفني بمحافظة أسيوط.
وقال اللواء عصام سعد إن عدد الطلاب الذين تم إمتحانهم فى الشهادة الإعدادية بمحافظة أسيوط هذا العام بلغ 77ألف و844 طالب وطالبة فى عدد 367 لجنة على مستوى قرى ومراكز المحافظة منها 333 لجنة إعدادية عامة و34 لجنة إعدادية عامة.
وهنأ محافظ أسيوط أوائل الشهادة الاعدادية بمحافظة أسيوط والطلاب الناجحين وأولياء أمورهم متمنيا لهم المزيد من النجاح والتفوق فى مستقبلهم الدراسى والعملي.
وأشاد اللواء عصام سعد بجهود مديرية التربية والتعليم بأسيوط والقائمين على العملية التعليمية بمحافظة أسيوط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط محافظ أسيوط نتيجة الشهاده الاعدادية بمحافظة أسیوط
إقرأ أيضاً:
صدمة للمستهلكين.. زيادة أسعار هواتف آيفون نتيجة لضريبة ترامب
في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، تزداد التحديات أمام شركة آبل Apple، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” عن خطة تعريفة متبادلة قد تؤثر بشكل كبير على أسعار منتجاتها، خصوصا هواتف آيفون.
وبحسب ما ذكره موقع “phonearena”، مع فرض ترامب تعريفة بنسبة 10% على المنتجات المستوردة من الصين التي تصنع فيها أكثر من 85% من أجهزة آيفون تواجه آبل خيارين صعبين: إما رفع أسعار الأجهزة أو تحمل خسائر مالية ضخمة.
تتضمن خطة التعريفات الجديدة أيضا الإجراءات ضد الدول التي فرضت رسوما على الصادرات الأمريكية، مما قد يؤثر على العديد من البلدان النامية، مثل الهند، حيث يتم إنتاج 15% من أجهزة آيفون.
ووفقا لمحلل بنك أوف أمريكا، وامسي موهان، فإن إجبار آبل على زيادة سعر آيفون وآيباد ومنتجات أخرى بنسبة 9% سيكون وسيلة لتعويض الأثر المالي لهذه التعريفات الجديدة.
تتفاقم الأمور لدرجة أن موهان وصف الوضع بأنه "لعنة إذا فعلت، ولعنة إذا لم تفعل"، حيث أن جميع الخيارات المطروحة تحتمل مخاطر تؤدي إلى تآكل الأرباح.
وفي حال إذا قررت آبل عدم زيادة الأسعار، فمن المتوقع أن تسجل خسارة بقيمة 26 سنتا للسهم الواحد، ما يعني انخفاضا بنسبة 3.1% في الأرباح بحلول عام 2026. حتى زيادة بسيطة في الأسعار قد تؤدي إلى خسائر، حيث يمكن أن ينخفض الطلب بنسبة 5% إذا كانت الأسعار أعلى مما اعتاده المستهلكون.
ومع ذلك، يبدو أن زيادة السعر بنسبة 9% هي الخيار الأكثر منطقية لتعويض العبء المالي، خاصة إذا تم النظر في أثر الطلب.
تتضمن التعريفات الأمريكية بالفعل استهداف العوائق التجارية التي تضعها الدول الشريكة، مما يشير إلى أن السياسة التجارية الحالية لا تستهدف فقط الدول ذات العلاقات المتوترة، بل تسعى لتعديل ميزان التجارة بشكل عام.
وإذا كانت آبل تتطلع للهروب من تعريفات الصين عن طريق زيادة إنتاجها في الهند، فلا يبدو أن هذا القرار سيكون له تأثير كبير في الوقت الحالي كما كان مأمولا.
لذا، يواجه مستثمرو آبل حالة من عدم اليقين، حيث أن الإجراءات السياسية المتغيرة قد تترك أثرا عميقا على استراتيجية التسعير والأرباح المستقبلية للشركة.