حصول كلية تمريض المنصورة على الإعتماد الدولي من هيئة AHPGS الألمانية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، حصول كلية التمريض على شهادة الاعتماد الدولي من هيئة الاعتماد الألمانية AHPGS، وذلك في إطار مواصلة كليات الجامعة إنجازاتها الأكاديمية والتعليمية والبحثية دوليًا.
ووجه رئيس الجامعة، التهنئة لأسرة كلية التمريض على الجهد الكبير المبذول للنهوض بالكلية والإرتقاء بها مما أهلها للحصول على الإعتماد الدولي، مثمنا إشادة هيئة الإعتماد الألمانية بإمكانات كلية التمريض، وقدرة نظمها التعليمية على المنافسة مع أرقى الجامعات.
وأكد رئيس جامعة المنصورة، على سعي الجامعة لحصول كلياتها على الاعتماد الدولي، و ذلك في إطار تنفيذ خطة الجامعة الإستراتيجية لتمكين خريجيها من المنافسة في سوق العمل الدولي داخل وخارج مصر،
مشيراً إلى أن حصول كلية التمريض على الإعتماد الدولي من هيئة AHPGS الألمانية يُمثل تقييمًا مرجعيًا دوليًا للجودة في التمريض، ويؤكد مكانة الكلية التنافسية المتميزة على المستوى الدولي في مجال التمريض، مما يساهم في رفع مكانة الجامعة في التصنيفات العالمية.
وأوضح أن كليات القطاع الطبي بالجامعة، تقدم خدمات طبية متخصصة على أعلى مستوى تعد الأكبر والأحدث على مستوى مصر، مشيراً إلى دور الكلية المتميز في إعداد خريجين مؤهلين ومدربين للعمل على أعلى مستوى، مما يسهم فى دعم منظومة الرعاية الصحية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة أمينة النمر عميدة كلية التمريض، أن حصول الكلية على الاعتماد الدولي يأتى تتويجًا لتضافر جهود أسرة الكلية والدعم غير المحدود الذي يقدمه أ.د شريف خاطر رئيس الجامعة، مما يضع على عاتقنا جميعا مسئولية الحفاظ على هذا الإنجاز والإلتزام بإستراتيجية الجامعة.
كما قدمت الشكر والتقدير لجميع أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب بالكلية على التعاون المتكاتف والعمل بروح الفريق، وقدمت التهنئة لكلية التمريض وجامعة المنصورة على هذا الإنجاز الدولي والذي يعد أحد نقاط تميز جامعة المنصورة العريقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: داخل وخارج مصر الدكتور شريف يوسف خاطر الاعتماد الألماني سوق العمل جامعة المنصورة خدمات طبية كلية التمريض القطاع الطبى کلیة التمریض
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يؤكد أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث السوري للعالم
دمشق-سانا
أكد رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث والهوية الحضارية السورية للعالم، مشدداً على ضرورة ترميمها لإعادة الحياة إليها بعد ما تعرضت له من إهمال وتخريب في عهد النظام البائد.
وخلال زيارته اليوم إلى معرض “إحياء وإعادة تأهيل المباني والمواقع التاريخية” في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق أشار بدوي في تصريح لمراسل سانا إلى ضرورة الحفاظ على المواقع الأثرية الموجودة في سوريا وتوثيقها وحفظها للأجيال القادمة، والتعريف بالتراث المادي واللامادي بشكل دقيق ومتكامل.
وفي تصريح مماثل أوضح عميد الكلية الدكتور عماد المصري أن المعرض يمثل فرصة لعرض مشاريع طلبة السنة الثالثة، وطلاب الماجستير في قسم نظريات وتاريخ العمارة، للحفاظ على المواقع الأثرية الموجودة في سوريا وتوثيقها، لافتاً إلى أن المعرض يشكل خارطة طريق للتطوير السياحي في البلاد.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي افتتح المعرض في الـ 21 من الشهر الجاري ويستمر حتى الـ 30 منه.
تابعوا أخبار سانا على