عويضة المرر : دائرة الطاقة في أبوظبي ملتزمة تجاه حماية البيئة واستدامتها
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد معالي المهندس عويضه مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، التزام الدائرة تجاه حماية البيئة واستدامتها والعمل مع الشركاء لدعم الجهود العالمية لمواجهة ظاهرة التغير المناخي وخفض الانبعاثات الكربونية في العالم.
وقال معاليه، بمناسبة اليوم العالمي للبيئة 2024 “ تلعب دائرة الطاقة في أبوظبي دوراً محورياً بتحقيق رؤية القيادة الرشيدة في حماية البيئة وذلك من خلال وضع الاستراتيجيات والسياسات واللوائح التنظيمية التي تدعم تحوّل قطاع الطاقة في الإمارة بأفضل الممارسات العالمية في هذا المجال مع تطبيق أعلى معايير الاستدامة بما يضمن مستقبلاً أكثر إشراقاً وازدهاراً للأجيال القادمة”.
وأشار معاليه إلى أن قطاع الطاقة في أبوظبي يواصل جهوده الرامية إلى تنويع مزيج الطاقة وتلبية الطلب المتزايد عليها بالاعتماد أكثر على مصادر متجددة ونظيفة، وذلك بهدف التقليل من تأثيرات الطاقة على البيئة والمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الطاقة فی أبوظبی
إقرأ أيضاً:
«قضاء أبوظبي» تعزز الوعي المجتمعي بدور الوالدين التوجيهي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة سفير الإمارات يلتقي عمدة كوتونو بجمهورية بنين مبعوث وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع فيجي وجزر مارشالعقدت دائرة القضاء في أبوظبي، بالتنسيق مع مجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، محاضرة توعوية حول «الدور التوجيهي للوالدين في حماية أبنائهم من المخدرات»، وذلك بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر تعاطي المواد المخدرة، والتعريف بالدور المحوري للآباء في حماية الأبناء من تلك الآفة.
وتأتي المحاضرة، التي عقدت في مجلس هلال زيد الشحي بمدينة خليفة في أبوظبي، ضمن مبادرة «مجالسنا» التي أطلقتها دائرة القضاء، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز نشر الثقافة القانونية بين أفراد المجتمع بما يدعم الحفاظ على الأمن والاستقرار.
وتطرقت المحاضرة التي ألقاها المستشار الدكتور محمد راشد الظنحاني، مدير مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية»، إلى الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، والتي تنقسم إلى أسباب فردية، مثل ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، ودافع الفضول والتجربة ورفقاء السوء، ووقت الفراغ والشعور بالملل، إضافة إلى أسباب مجتمعية، فضلاً عن الأسباب الأسرية مثل التفكك الأسري، وغياب مهارات التواصل والحوار مع الأبناء، والتعامل بقسوة، وعدم الإدراك بالآثار المترتبة على التعاطي.
وتضمنت المحاضرة توضيح التغيرات التي تطرأ على المتعاطي التي يتم من خلالها التعرف على الانسياق وراء تلك السموم.
كما عرفت بدور الأسرة الوقائي والتوجيهي للمساهمة في الوقاية من المواد المخدرة.