لحماية الركاب.. حاجز زجاجي على رصيف مترو الخط الرابع يفتح أتوماتيكيا وقت وصول القطار
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
لأول مرة في تاريخ خطوط المترو، تعمل الهيئة القومية للأنفاق الان على تنفيذ حاجز زجاجي اتوماتيكي على رصيف المترو في جميع محطات الخط الرابع للمترو لحماية الركاب من اي سقوط على القضبان لأي سبب من الأسباب.
ويعمل الحاجز اتوماتيكي وقت وصول القطار ويغلق اتوماتيكي بعد مغادرة القطار، وذلك يحمي جميع الركاب .
كان قد اعلن الدكتور طارق جويلي، رئيس الهيئة القومية للأنفاق، أنه من المقرر تشغيل المرحلة الأولى الخط الرابع لمترو الأنفاق في عام 2027 .
واشار جويلي إلى أن نسبة التنفيذ في المحطات بالمرحلة الأولى من الخط الرابع للمترو وصلت ٨١٪، مشيرا إلى أنه يمتد في المرحلة الأولى من حي الأشجار حتى الفسطاط ويمتد في مرحلة أخرى من 6 أكتوبر للقاهرة الجديدة ويتبادل الخدمة مع الخط السادس من الخصوص للمعادي.
واكد رئيس القومية للأنفاق في مؤتمر صحفي، أن الخط يوفر فرص عمل جديدة وتوفير وقت وجهد وتحسين المستوى الاقتصادي والاجتماعي للمناطق التي يمر بها ويتبادل الخدمة مع الخط الثاني للمترو في محطة الجيزة والأول في الملك الصالح، مؤكدا أن المشروع يسع ١.٥ مليون راكب يوميا وهو أقصى استيعاب للخط بعد الاستكمال.
وكشف عن السرعة التشغيلية للخط وهي ٨٠ كيلو في الساعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهيئة القومية للانفاق مترو الانفاق الخط الرابع للمترو محطات الخط الرابع للمترو الخط الرابع
إقرأ أيضاً:
سوريا .. القبض على أبو جعفر مخابرات مسؤول حاجز المليون
سرايا - تمكن جهاز الأمن العام في ضاحية قدسيا في ريف دمشق، من إلقاء القبض على المدعو محمد أسعد سلوم، الملقب بـ "أبو جعفر مخابرات"، والذي كان مسؤولاً عن حاجز المليون في منطقة الزبلطاني في مدينة دمشق.
وبحسب تلفزيون "سوريا"، أفادت مصادر أمنية بأن عملية القبض جاءت بعد متابعة دقيقة للتحركات المشتبه به، حيث جرى توقيفه في أحد الأماكن التابعة للضاحية.
وكان "أبو جعفر" تابعاً لإدارة المخابرات الجوية، ويعد أحد العناصر الكبار البارزين في منطقة الزبلطاني، وفي دمشق أيضاً، كونه كان مسؤولاً عن ذلك الحاجز الشهير بفرضه الإتاوات الكبيرة على المدنيين والتجار، والتضييق عليهم خلال حكم النظام السابق.
وحاجز الزبلطاني كان أحد حواجز الخوّات الكبرى المنتشرة في محيط العاصمة، والتي كانت تبث الرعب في قلوب المواطنين، بسبب ممارساتها القمعية واختفاء الكثير منهم أثناء مرورهم عليها.
وكانت تلك الحواجز تفرض خوّات على الذين يمرون عبرها، وخصوصاً أصحاب المصالح التجارية، لتجني بذلك ملايين الليرات السورية يومياً، وأطلق عليها تبعاً لذلك أسماء عديدة بدأت بـ "حاجز المئة ألف"، مروراً بـ "حاجز المليون"، ووصولاً إلى "حاجز الـ3 ملايين".
وكان حاجز الزبلطاني يقع مقابل "سوق الهال"، وهي السوق المركزية لتوزيع الخضار والفواكه في مدينة دمشق وريفها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1228
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 04:08 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...