بنك التعمير والإسكان ضمن قائمة "براند فينانس" لأعلى 200 علامة تجارية في أفريقيا
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار مواصلة بنك التعمير والإسكان جني ثمار نجاحه في تطبيق استراتيجيته الطموحة وإنجازاته المتتالية على صعيد كافة أعماله وأنشطته، صُنف بنك التعمير والإسكان ضمن قائمة براند فينانس Brand Finance لأعلى 200 علامة تجارية في أفريقيا 2024، استناداً على عدد من معايير التقييم والتي جاءت على رأسها قوة الأداء التشغيلي والتجاري وحقوق المساهمين، بالإضافة إلى فعالية أنشطة التسويق والاتصال، ليؤكد البنك بذلك على مكانته الرائدة كأحد أكبر البنوك التجارية الشاملة في السوق المصرفي.
فقد تمكن بنك التعمير والإسكان خلال فترة وجيزة من تحقيق طفرة ملحوظة ومعدلات نمو استثنائية في مؤشراته المالية مع مضاعفته لمستويات الأداء وحجم الأعمال، إلى جانب تمكنه من تعزيز صورته الذهنية وترسيخ مكانته كبنك تجاري شامل يقدم مختلف الخدمات والمنتجات المصرفية، وهو ما يعكس قدرة البنك على التكيف والتعامل مع مختلف الأوضاع المتغيرة باحترافية وديناميكية ومرونة، مع الالتزام بأعلى معايير الكفاءة التشغيلية، مستنداً بذلك على تطبيق استراتيجيته الطموحة والاستباقية والتي تضع العملاء وتلبية متطلباتهم على رأس قائمة أولوياتها كأهم محاورها الرئيسية، ليتفوق بقوة ويتصدر بنتائجه قائمة أسرع البنوك التجارية المدرجة بالبورصة المصرية نمواً في صافي الأرباح خلال 2023 بنسبة نمو تصل إلى167%، مع التزامه بأعلى معايير الكفاءة التشغيلية لتحقيق ذلك النجاح الاستثنائي وتعظيم القيمة المقدمة لجميع عملائه والمساهمين والمستثمرين وجميع الأطراف ذات الصلة.
والجدير بالذكر أن براند فينانس “Brand Finance” هي وكالة استشارية مستقلة عالمية، متخصصة في مجال تقييم العلامات التجارية، كما تعد قائمتها مرجعًا عالميًا موثوقًا به لتقييم قيمة العلامات التجارية، بناءً على مجموعة من العوامل، بما في ذلك الأداء المالي وقوة العلامة التجارية وفرص النمو المستقبلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك التعمير والإسكان التعمير والاسكان بنک التعمیر والإسکان
إقرأ أيضاً:
لمكافحة التجسس.. جامعة تشدد معايير القبول للماجستير والدكتور
شددت جامعة "إي.تي.إتش زيورخ"، أكبر جامعة تقنية في سويسرا، معايير القبول لبرامج الماجستير والدكتوراه، في بعض مجالات العلوم والتكنولوجيا، في أكتوبر.
وبررت جامعة زيورخ هذه الخطوة بأنها امتثال للقوانين السويسرية لمكافحة التجسس الدولي.
وسيؤثر هذا التغيير على المتقدمين من دول خاضعة للعقوبات الدولية، بما في ذلك إيران وأفغانستان وروسيا، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم السبت.
غير أن معظم المتضررين سيكونون من المواطنين الصينيين، وفقا للأسوشيتد برس.
وذكرت الجامعة أن أكثر من 1300 طالب صيني التحقوا بالمعهد منذ عام 2023، أي ضعف العدد المسجل في عام 2018.