فضيحة أخرى .. نيمار يغازل صديقة ملاكم والأخير ينشر الرسالة .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ماجد محمد
تورط البرازيلي نيمار داسيلفا، نجم نادي الهلال، في أزمة أخرى بعد قيامه بمراسلة صديقة الملاكم برايس هول، عبر منصة “إنستغرام”.
وهاجم هول نيمار وقام بنشر صورة من الرسالة الذي بعثها الأخير عبر حسابه على منصة “إكس”، معبرًا عن غضبه قائلا: “نيمار قام بإرسال رسائل لصديقتي، ربما أراد فقط أن يلعب كرة القدم معي من خلال التواصل معها لكن لا أعرف”.
ولم يكتفي هول بذلك فقط حيث قام بإرفاق صورة لرسالة نيمار إلى صديقته ميكايلا لافوينتي، بالإضافة إلى صورة أخرى لبرونا بيانكاردي، صديقة نيمار، وابنتهما.
وأبدى برايس هول غضبه من مالك منصة “إكس” إيلون ماسك، بعدما اعتبر تغريدته مزيفة وغير حقيقية، ليقوم الملاكم الشاب بنشر فيديو ليؤكد أن الحساب الذي راسل صديقته هو الحساب الحقيقي لنيمار.
وعلّق برايس هول: “كيف استطاع نيمار أن يجعل إيلون ماسك يصف تلك التغريدة بأنها لقطة خاطئة؟ هل إيلون من مشجعي كرة القدم؟”.
يُذكر أن نيمار قد انفصل عن صديقته برونا في وقت سابق، ولكنها شوهدت معه أخيرا خلال احتفاله مع الهلال بالتتويج بلقب الدوري، ويبدو أن علاقتهما عادت بشكل أفضل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوي الهلال صديقة نيمار فضيحة نيمار
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.