ضبط 344 قضية مخدرات خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، شن الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.
قامت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية بتوجيه حملة أمنية مكبرة أسفرت جهودها خلال 24 ساعة فى مجال ضبط قضايا المخدرات، عن ضبط (344) قضية مواد مخدرة بإجمالى (377) متهما ضُبط خلالها الآتى:
كمية من مخدر الحشيش وزنت (191,030 كيلو جرام).
كمية من مخدر بودرة الحشيش وزنت (150 كيلو جراما).
كمية من مخدر البانجو وزنت (26,950 كيلو جرام).
كمية من مخدر القنب وزنت (900,028 كيلو جرام).
كمية من مخدر الهيروين وزنت (20,109 كيلو جرام).
كمية من مخدر الهيدرو وزنت (8 كيلو جرامات).
كمية من مخدر الإستروكس وزنت (4,585 كيلو جرام).
كمية من مخدر الآيس وزنت (2,913 كيلو جرام).
كمية من مخدر الشابو وزنت (2,780 كيلو جرام).
كمية من مخدر البودر وزنت (633 جراما).
كمية من مخدر فيرجينيا وزنت (400 جرام).
فدان منزرع بنبات الهيدرو المخدر.
(215 ,1,502) قرص مخدر.
انتداب المعمل الجنائي لفحص أسباب حريق مخزن مواد غذائية بالسيدة زينب
وكانت قد تمكنت قوات الحماية المدنية، من السيطرة على حريق نشب داخل مخزن مواد غذائية، بمنطقة السيدة زينب في محافظة القاهرة، دون وقوع أي إصابات أو خسائر بشرية.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى تلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، إخطارا من العمليات، بنشوب حريق داخل مخزن مواد غذائيّة بمنطقة السيدة زينب.
وعلى الفور دفعت الحماية المدنية بعدد من سيارات الإطفاء إلى مكان البلاغ وتم فرض كردون أمني، لمنع امتداد الحريق إلى الأماكن المجاورة، وتم السيطرة على الحريق، ونتج عن الحريق احتراق محتويات المخزن.
وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية، وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات.
تفاصيل العثور على جثة فتاة عارية بحلوانكما كشفت التحريات الأولية بشأن عثور الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، على جثة فتاة عارية داخل جوال بشارع العشرين القبلي بمنطقة حدائق حلوان بالمعصرة، مع وجود آثار تعذيب واضحة على جثمان الفتاة.
وأوضحت التحريات، أن الجثة لفتاة في العقد الثالث من العمر مجهولة الهوية، عثر عليها بكورنيش حدائق حلوان بالمعصرة، داخل جوال وملفوفة داخل بطانية ومسجاه على ظهرها وعليها آثار تعرضها لتعذيب وخنق حول العنق.
وأردفت التحريات أن الجثة بها آثار غرز باليد وغرزتين بالساعد من آثار التعذيب التي تعرضت له قبل مقتلها، مع وجود بعض الإصابات الظاهرية على الجسد، كما تبين أنها مكبلة اليدين وراء ظهرها، وتواصل الأجهزة الأمنية الفحص لفك غموض تلك الواقعة.
وتعود تفاصيل الواقعة بتلقي غرفة عمليات النجدة إخطارًا بالعثور على جثة فتاة عارية داخل جوال بشارع العشرين القبلي، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بسيارة إسعاف لمحل البلاغ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية الحملات الأمنية الأسلحة النارية مديريات الأمن المخدرات حملة أمنية الأجهزة الأمنیة کمیة من مخدر کیلو جرام
إقرأ أيضاً:
العنف الأسري: جرح صامت داخل البيوت
العنف الأسري هو أحد أشكال العنف الأكثر شيوعًا، والذي يحدث داخل الأسرة، حيث يُفترض أن تكون البيئة الأسرية مصدرًا للأمان والاستقرار.
لكن في بعض الأحيان، تتحول هذه البيئة إلى ساحة للصراعات التي تترك آثارًا عميقة على جميع أفراد الأسرة.
ما هو العنف الأسري؟العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية
العنف الأسري هو أي سلوك أو تصرف يُمارَس داخل الأسرة بهدف التحكم أو السيطرة على الآخر، سواء كان عنفًا جسديًا، نفسيًا، لفظيًا، أو حتى اقتصاديًا.
يشمل هذا العنف الزوج تجاه الزوجة، الزوجة تجاه الزوج، أو حتى أحد الوالدين تجاه الأطفال.
أسباب العنف الأسري1. الأسباب النفسية: الضغوط النفسية والاضطرابات العقلية التي يعاني منها بعض الأفراد.
2. الاقتصادية: الفقر والبطالة وقلة الموارد المادية، مما يؤدي إلى توتر العلاقات داخل الأسرة.
3. الاجتماعية: ضعف الروابط الأسرية وتأثير العادات والتقاليد التي تشرعن العنف.
4. التربية الخاطئة: تعلُّم سلوكيات عنيفة من البيئة المحيطة أو من الأجيال السابقة.
على الضحية: تترك آثارًا جسدية ونفسية عميقة قد تصل إلى الاكتئاب أو الانتحار في بعض الحالات.
على الأطفال: يصبح الأطفال ضحايا غير مباشرين، حيث يؤثر العنف على نموهم النفسي والاجتماعي.
على المجتمع: يؤدي إلى تدمير النسيج الاجتماعي وزيادة الجرائم والمشكلات المجتمعية.
كيفية الحد من العنف الأسري
1. تعزيز الوعي: نشر التوعية حول مخاطر العنف الأسري وحقوق الأفراد.
2. القوانين الرادعة: تطبيق القوانين التي تعاقب على العنف الأسري وتوفر الحماية للضحايا.
3. الدعم النفسي والاجتماعي: توفير مراكز دعم للضحايا وإعادة تأهيل المعنفين.
4. تعزيز الحوار الأسري: تشجيع أفراد الأسرة على التواصل الفعّال وحل النزاعات بطريقة سلمية.
العنف الأسري ليس مجرد مشكلة شخصية بل قضية اجتماعية تستدعي تضافر الجهود للحد منها. يجب أن يكون لكل فرد دور في نشر ثقافة المحبة والاحترام داخل الأسرة، لأن البيت هو اللبنة الأولى لبناء مجتمع قوي ومتماسك.
العنف الأسري هو أحد أشكال العنف الأكثر شيوعًا، والذي يحدث داخل الأسرة، حيث يُفترض أن تكون البيئة الأسرية مصدرًا للأمان والاستقرار. لكن في بعض الأحيان، تتحول هذه البيئة إلى ساحة للصراعات التي تترك آثارًا عميقة على جميع أفراد الأسرة.
العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية أسباب العنف الأسري1. الأسباب النفسية: الضغوط النفسية والاضطرابات العقلية التي يعاني منها بعض الأفراد.
2. الاقتصادية: الفقر والبطالة وقلة الموارد المادية، مما يؤدي إلى توتر العلاقات داخل الأسرة.
3. الاجتماعية: ضعف الروابط الأسرية وتأثير العادات والتقاليد التي تشرعن العنف.
4. التربية الخاطئة: تعلُّم سلوكيات عنيفة من البيئة المحيطة أو من الأجيال السابقة.
آثار العنف الأسري
على الضحية: تترك آثارًا جسدية ونفسية عميقة قد تصل إلى الاكتئاب أو الانتحار في بعض الحالات.
على الأطفال: يصبح الأطفال ضحايا غير مباشرين، حيث يؤثر العنف على نموهم النفسي والاجتماعي.
على المجتمع: يؤدي إلى تدمير النسيج الاجتماعي وزيادة الجرائم والمشكلات المجتمعية.
كيفية حل مشكلة العنف الأسريالعنف الأسري: جرح صامت داخل البيوت
1. تعزيز الوعي: نشر التوعية حول مخاطر العنف الأسري وحقوق الأفراد.
2. القوانين الرادعة: تطبيق القوانين التي تعاقب على العنف الأسري وتوفر الحماية للضحايا.
3. الدعم النفسي والاجتماعي: توفير مراكز دعم للضحايا وإعادة تأهيل المعنفين.
4. تعزيز الحوار الأسري: تشجيع أفراد الأسرة على التواصل الفعّال وحل النزاعات بطريقة سلمية.
العنف الأسري: أزمة إنسانية تؤثر على الجميع