الكشف على 1602 مريض فى قافلة علاجية بمنشأة شومان بالدقهلية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية بتنظيم قافلة طبية علاجية بقرية منشأة شومان بمركز جمصه وذلك تحت اشراف الدكتورة علياء أبو السعود منسق عام القوافل.
حيث تم توقيع الكشف على 1602 مرضى، وضمت 10 عيادات منها ( 2 أطفال - 2 باطنة - الجراحة - عظام - انف وأذن - جلدية - اسنان - نساء وتنظيم اسرة ) فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray
وقد تضمن الفحص الطبى للقافلة الكشف علي 290 مريض لقسم الباطنة و241 أطفال و185 أسنان، و194 عظام و237 انف واذن و146 جلدية و194 نسا وتنظيم اسرة 115 سيدة.
كما تم إجراء عدد 279 تحليلاً مختلفاً للمرضى، و78 حالة أشعة عادية وموجات صوتيه فضلاً عن فحوصات لـ 115 مريضا ضمن مبادرة الكشف المبكر لامراض السكر والضغط والدم وتحويل 3 حالات للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم وإصدار 3 قرارات للعلاج على نفقة الدولة
ولفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيم على هامش القافلة عدد 40 ندوة تثقيفية ، و 115 حالة استبيان مؤكداً على إستمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ورفع المعاناة عنهم .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنظيم قافلة لخدمة المرضى ندوة تثقيفية قافلة طبية الدقهلية مبادرة الكشف المبكر
إقرأ أيضاً:
أفضل الطرق لتهدئة مريض الخرف دون إحداث صدام له
أميرة خالد
يواجه أفراد الأسرة ومقدمو الرعاية تحديًا كبيرًا فيالتعامل مع المرضى الذين يخلطون بين الأزمنة والأمكنة.
ويعتقد المريض، على سبيل المثال، أن أحد والديه سيأتي لأخذه إلى المنزل، أو أنه بحاجة إلى المغادرة لاصطحاب طفله من المدرسة، رغم أن ذلك غير ممكن في الواقع.
وفقًا للدكتورة أليسون بيلنيك من جامعة ماكماستر متروبوليتان، هناك أربع طرق للاستجابة لهذا النوع من الخلط، ولكن اثنتين فقط أثبتتا فعاليتهما.
وأكدت أن أول هذه الطرق هي مواجهة الواقع،ضرورة تصحيح اعتقاد المريض وإخباره بالحقيقة، مثل توضيح أنه في المستشفى وليس في المنزل.
ومع ذلك، تشير التجارب إلى أن هذا النهج قد يزيد من شعور المريض بالضيق والارتباك، مما يجعله غير فعّال في معظم الحالات.
ومجاراة المريض، فيتمثل هذا النهج في التظاهر بأن ما يقوله المريض صحيح، كالموافقة على أن أحد أفراد الأسرة المتوفين سيأتي لاصطحابه.
والبحث عن جانب مشترك في حديث المريض، فتعتبر هذه إحدى الطريقتين الأكثر نجاحًا، حيث يتم التركيز على المشاعر بدلاً من تصحيح المعلومات.
وتحويل المحادثة إلى نشاط آخر، فعندما يصر المريض على العودة إلى المنزل، يمكن سؤاله: “ماذا كنت ستفعل لو كنت في المنزل؟” فإذا كان الجواب تناول كوب من الشاي أو مشاهدة التلفزيون، يمكن تلبية هذه الرغبة داخل المستشفى، مما يساعد في تهدئته دون الدخول في جدال حول واقعه.
إقرأ أيضًا
تحذير طبي من خطأ يرتكبه البعض عند تسخين الطعام ويسبب الخرف