أكدت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن الحكومة ستوافق اليوم على زيادة عدد جنود الاحتياط إلى 350 ألفا على خلفية التوتر على الجبهة الشمالية، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.

ومن جانبها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلي، أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال زار مستوطنة «كريات شمونة» في الشمال وتفقد مكان الحريق الذي نشب بالمنطقة إثر إطلاق صواريخ من حزب الله اللبناني.

يذكر أن، هيئة البث الإسرائيلية قالت، يوم الاثنين الموافق 27 مايو 2024، إن صافرات الإنذار دوت في مستوطنات «كريات شمونة» شمال الأراضي الفلسطينية، بعد أن أطلق أكثر من 25 صاروخا.

وذكرت الهيئة الإسرائيلية، أنه تم رصد عدة حالات سقوط في المنطقة، ولم يبلغ عن وقوع إصابات.

وفي وقت سابق، أعلن حزب الله اللبناني، يوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل 2024، قصفه لمقر قيادة اللواء الشرقي 769 في كريات شمونة بصواريخ من طراز «الكاتيوشا»، بالإضافة إلى استهداف مقر وحدة المراقبة الجوية في ميرون بالأسلحة الصاروخية والمدفعية.

اقرأ أيضاًإطلاق أكثر من 25 صاروخا على مستوطنات كريات شمونة شمال الأراضي المحتلة

صافرات الإنذار تدوي في كريات شمونة المحتلة

بكريات شمونة وميرون.. حزب الله يقصف مقر قيادة الاحتلال ومقر مراقبته الجوية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حزب الله رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو اخبار فلسطين بنيامين نتنياهو عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى القبة الحديدية احداث فلسطين حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان صواريخ حزب الله المقاومة اللبنانية أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان كريات شمونة الحدود مع لبنان رئيس وزراء الاحتلال حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل رئيس وزراء اسرائيل صراع اسرائيل ولبنان مستوطنة كريات شمونة أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان قصف كريات شمونة المقاومة في لبنان استهداف عرب العرامشة صواريخ كريات شمونة مصابين كريات شمونة ضحايا كريات شمونة صواريخ من حزب الله صواريخ حزب الله اللبناني حريق كريات شمونة کریات شمونة

إقرأ أيضاً:

هيئة البث تتحدث عن استعداد إسرائيلي لانسحاب "متدرج" من غزة

تحدثت هيئة البث العبرية الرسمية، مساء الثلاثاء، عن أن الجيش الإسرائيلي يستعد "للانسحاب التدريجي" من قطاع غزة مع دخول اتفاق مرتقب لوقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وأشارت إلى أن الأمر "قد يستغرق أسبوعا لتفكيك مواقعه في محور نتساريم وسط القطاع".

 

وفي تقرير لها مساء الثلاثاء، قالت الهيئة إن "اجتماعات وتقديرات للوضع جرت في قيادة المنطقة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي خلال الـ 24 ساعة الأخيرة استعدادا لانسحاب تدريجي من القطاع مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار".

 

وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن متحدث الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، في مؤتمر صحفي، أن المفاوضات وصلت مرحلة "التفاصيل النهائية"، مؤكدا أنها بلغت "أقرب نقطة" لإعلان اتفاق.

 

بينما كشفت مصادر فلسطينية للأناضول أن الاتفاق "شبه جاهز وتوقيعه قد يكون قبل الجمعة".

 

ونقلا عن مصدر أمني لم تسمه، قالت هيئة البث إن "الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح بعد وقت قصير من توقيع الصفقة".

 

ووفق ذات المصدر: "جرى تنسيق الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا (على الحدود بين غزة ومصر) مع مسؤولين أمنيين إسرائيليين ومصريين وأمريكيين".

 

وذكرت الهيئة أن "الجيش سينسحب من محور فيلادلفيا خلال الأيام الأولى بعد توقيع الصفقة مع حماس".

 

لكنها قالت إن الجيش "قد يستغرق أسبوعا لتفكيك مواقعه والبنى التحتية التي بناها في محور نتساريم وسط غزة".

 

وأوضحت أن "الجيش يستعد لإقامة منطقة عازلة على طول الحدود مع قطاع غزة، وأنه سبق أن هدم جميع المباني في منطقة يبلغ عرضها أكثر من كيلومتر على الحدود (دون تحديد جهة)".

 

ورغم ذكر محوري نتساريم وفيلادلفيا ومعبر رفح، لم تتحدث الهيئة عن استعداد الجيش لانسحاب من محافظة شمال قطاع غزة التي تشهد منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، إبادة مكثفة أسفرت عن 5 آلاف فلسطيني قتيل ومفقود فضلا عن 9 آلاف جريح و2600 معتقلا ودمارا هائلا بالبنية التحتية.

 

ويتضمن الاتفاق المحتمل 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، وتشمل تفاصيل تبادل الأسرى الإسرائيليين بغزة والفلسطينيين بسجون إسرائيل، وخطوات وقف إطلاق النار وإدخال مساعدات يومية إلى القطاع، وعودة النازحين إلى منازلهم بما فيها مناطق شمالي القطاع، وفق مسودة حصلت عليها الأناضول.

 

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

 

وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.


مقالات مشابهة

  • هيئة البث الإسرائيلية: هذه أهداف الكابينت في الضفة بعد غزة
  • نشرة التوك شو| حقيقة زيادة المرتبات والمعاشات وتعليق الحكومة على نظام البكالوريا
  • هيئة البث الإسرائيلية: تم التأكيد رسميا في إسرائيل على وقف إطلاق النار
  • "البث الإسرائيلية": حل أزمة محور فيلادلفيا وتمرير اتفاق وقف إطلاق النار
  • هيئة البث الإسرائيلية: بن جفير يحاول إقناع سموتريتش بالاستقالة من الحكومة
  • مصدر فلسطيني لهيئة البث الإسرائيلية: انفراجة في المحادثات تحققت ومن المنتظر الإعلان عن الاتفاق غدا
  • هيئة البث تتحدث عن استعداد إسرائيلي لانسحاب "متدرج" من غزة
  • إصابة 3 جنود إسرائيليين في الضفة الغربية.. و«بايدن» يمدد حالة الطوارئ بشأنها لعام إضافي
  • هيئة البث: حماس تقسم المحتجزين بغزة إلى مجموعات استعدادًا لإطلاق سراحهم
  • هيئة البث: إسرائيل نسقت مع مصر وأمريكا بشأن الانسحاب من محور فيلادلفيا