النقل: لم نلغي مشروع مد المترو لقليوب وندرس إنشاء ترام بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد اللواء طارق جويلى، رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للأنفاق، أن مشروع مد الخط الثاني للمترو من شبرا حتى قليوب لابد من دراسته بشكل مستفيض لارتباطه بالسكة الحديد، ونعمل على دراسة استخدام خط السكة الحديد لتشغيل المترو، وندرس ذلك مع السكة الحديد، مؤكدا عدم إلغاء المشروع.
وأضاف رئيس الهيئه القومية للأنفاق، أنه يجري حاليا تنفيذ مشاريع فى محافظة الإسكندرية والقاهرة، وهناك اقتراح يتم دراسته فى الساحل الشمالي ورأس الحكمة، موضحا أنه يتم دراسة مد ترام من محطة القطار السريع لداخل رأس الحكمة.
وتابع رئيس هيئة الأنفاق، خلال لقاء صحفي بمقر مشروع الخط الرابع للمترو، أنه يجرى الأن العمل فى الخط الرابع والمونوريل والقطار الكهربائي الخفيف المرحلة الثالثة والرابعة وشبكة القطار الكهربائي السريع بإجمالى 2000 كم.
وأشار رئيس الهيئة، إلى أنه جارى اضافة 380 كم، كما يجرى دراسة امتداد الخط الرابع للمترو باتجاه الفردوس، وامتداد الخط الرابع من الرحاب الى العاصمة الإدارية، كذلك يجرى دراسة لمد القطار الخفيف ليصل للمنطقة الصناعية فى العاصمة الادارية مرورا بطريق السخنة.
اقرأ أيضاًمجلس جامعة بنها الأهلية يناقش الخطط التنفيذية لمراكز ووحدات الجامعة
المشاط: القمة الكورية الأفريقية تنعقد في وقت يشهد تحديات جسيمة تواجه القارة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الساحل الشمالي المونوريل القطار الكهربائي الخط الرابع
إقرأ أيضاً:
دومة يتفقد مشروع إنشاء خزانات المياه بالسدرة
أجرى وزير الموارد المائية في الحكومة الليبية محمد دومة، رفقة عضو مجلس النواب صالح افحيمة، وعدد من مدراء الإدارات بوزارة الموارد المائية، زيارة ميدانية إلى موقع تنفيذ مشروع إنشاء خزان علوي وآخر سفلي بمنطقة أم القنديل.
جاء ذلك للاطلاع على سير العمل ومتابعة آخر مراحل التنفيذ التي دخلت فعلياً المرحلة الأخيرة من الإنجاز.
كما شملت الزيارة عدة مواقع أخرى لخزانات المياه في نطاق بلدية السدرة، حيث كان في استقبال الوفد عدد من حكماء وأعيان البلدية.
وجرى خلال الزيارة، نقاش موسع مع الوزير حول إمكانية إنشاء خزانات مياه إضافية تخدم مناطق البلدية المختلفة، في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز البنية التحتية وتوفير مصادر مياه آمنة ومستدامة للمواطنين.
وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج المتابعة الميدانية لمشاريع الموارد المائية، تأكيداً على أهمية التواصل المباشر مع المجتمعات المحلية، والحرص على تذليل الصعوبات التي قد تواجه تنفيذ المشاريع الحيوية في البلديات.