رشا عوض
بعد ان نجحت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" في عقد مؤتمرها التأسيسي، وفشلت اخطر المخططات لعرقلة قيام المؤتمر او اضعافه بالانقسامات، ستكون الخطة باء لمحاربة هذا التحالف هي استهداف الشخصيات القوية فيه بحملات منظمة قوامها الاكاذيب والفبركات واغتيال الشخصية
السبب الوحيد للهجوم الاسفيري الذي يتعرض له الدكتور بكري الجاك من الصحفيين والمتصوحفين البلابسة هو ما يتميز به من حضور رفيع المستوى، ووعي سياسي متقدم وتأهيل أكاديمي محترم، فضلا عن انه يعكس بعدا مهما في تقدم وهو انها جسر بين الديمقراطيين الحزبيين والديمقراطيين المستقلين من خلفيات اكاديمية او من المجتمع المدني، وطبعا اعداء تقدم في الداخل وفي الجوار لا يرغبون في ان تكون واجهاتها السياسية والاعلامية بهذا المستوى! بل يرغبون في تخفيض تقدم عبر كتم صوتها الاعلامي او على الاقل إضعافه وتشويهه! يرغبون في ان ينطق باسمها شخص مرتبك ومتلعثم وضعيف لا يستطيع عكس رسالتها بإبانة واقتدار مثلما يفعل بكري الجاك!
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الرئيس السيسي يشعر بمعاناة المصريين مع التحديات الاقتصادية (فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدولة المصرية تواجه شائعات هدفها ضرب استقرارها، مشيرا إلى أنه لا اختلاف على الدولة ومؤسساتها الوطنية.
مصطفى بكري: "صندوق النقد" تفهم مستهدف مصر من المراجعة (فيديو) مصطفى بكري: من يتصدى للدفاع عن مؤسسات الدولة يتعرض للسب والتشويه (فيديو)وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي يشعر بمعاناة المصريين مع التحديات الاقتصادية، مؤكدا أن حرب الشائعات والأكاذيب ليست جديدة ضد مصر.
الرئيس السيسي يشعر بهموم الناسوتابع مصطفى بكري، أن الرئيس السيسي يشعر بهموم الناس ويدرك التحديات التي تواجهنا، مؤكدا أن المشروعات القومية الخدمية حققت طفرة غير مسبوقة في التنمية.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن مصر تدين بشكل قاطع حملة القتل الممنهج التي تُمارس بحق المدنيين في قطاع غزة، متابعًا: “باسم مصر أعلنها صراحة أننا سنقف ضد جميع المخططات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر تهجير السكان الفلسطينيين المدنيين، أو نقلهم قسريًا، أو تحويل القطاع لمكان غير صالح للحياة”.
كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية الإسلامية:
وشدد “السيسي”، خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المنعقدة في الرياض، على أن هذا أمر لن تقبل به مصر تحت أي ظرف من الظروف، مؤكدًا أن الشرط الضروري لتحقيق الأمن والاستقرار والانتقال من نظام إقليمي جوهره الصراع والعداء إلى آخر يقوم على السلام والتنمية، هو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.