سواليف:
2024-10-01@23:54:49 GMT

تأثير الكتلة الجافة والحارة مستمر حتى السبت

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

#سواليف

تنخفض درجات #الحرارة قليلاً اليوم الأربعاء، مع بقاءها أعلى من معدلاتها لمثل هذا الوقت من السنة بنحو (5-6) مئوية،و يكون #الطقس جافا وحارا نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية العالية، إلى حار في باقي المناطق، وتكون #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.

وتحذر إدارة #الأرصاد_الجوية في تقريرها من، خطر التعرض لأشعة #الشمس المباشرة، ومن خطر حدوث #الحرائق في الاماكن الحرجية، ومن ترك الاطفال في المركبات المغلقة ولو لفترة قصيرة.

وتبقى المملكة يوم غدٍ الخميس، تحت تأثير #الموجة_الحارة ، ويكون #الطقس جافًا وحارًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول، وحارا جداً في البادية والاغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً.

ويبقى الطقس يوم الجمعة، جافًا وحارًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول، وحارا جداً في البادية والاغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط في ساعات ما بعد الظهر.ويتراجع يوم السبت، تدريجياً تأثير الكتلة الحارة عن المملكة حيث تنخفض درجات الحرارة قليلاً ، ويكون الطقس حارا نسبيًا في أغلب مناطق المملكة ، و حاراً في الأغوار والبحر الميت والعقبة ، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط في ساعات ما بعد الظهر.

مقالات ذات صلة من هو مطلق النار على السفارة الأمريكية في بيروت وماذا كتب على سلاحه؟ 2024/06/05

وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم ما بين 37 – 22 درجة مئوية، وفي غرب عمان 35 – 20، وفي المرتفعات الشمالية 32 – 21 وفي مرتفعات الشراة 30 – 18, وفي مناطق البادية 41 – 25 وفي مناطق السهول 37 – 21, وفي الأغوار الشمالية 40 – 23, وفي الأغوار الجنوبية 43 – 26، وفي البحر الميت 42 – 24، وفي خليج العقبة 42 – 25 درجة مئوية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرارة الطقس الرياح الأرصاد الجوية الشمس الحرائق الموجة الحارة الطقس الرياح الریاح شمالیة غربیة معتدلة السرعة تنشط

إقرأ أيضاً:

«التنمية المستدامة» بمطروح يتابع خطة تنفيذ مشروع إدارة المياه بـ«المتوسط»

يتابع مركز التنمية المستدامة بمطروح التابع لمركز بحوث الصحراء، خطة تنفيذ مشروع النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط.

يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك بين دول حوض البحر الأبيض المتوسط والاتحاد الأوروبي وتحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء.

إدارة المياه والتربة الجافة 

ومن جانبه، أوضح الدكتور عبدالله زغلول، مستشار وزير الزراعة ورئيس الفريق البحثي المصري لمشروع «النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط» (SALAM-MED) الممول من برنامج PRIMA للاتحاد الأوروبي لحلول البحث والابتكار، أن هذا المشروع يهدف إلى تطوير نهج مستدام لإدارة المياه والتربة في الأراضي الجافة بالمنطقة، حيث يتم تنفيذه في 6 دول متوسطية تشمل مصر، إيطاليا، تونس، اليونان، المغرب، وإسبانيا.

ويهدف المشروع إلى تقديم حلول مبتكرة ومستدامة لتعزيز مرونة النظم البيئية والاجتماعية في الأراضي الجافة من خلال استعادة الأراضي المتدهورة وتطوير تقنيات جديدة قابلة للتطبيق في مناطق مماثلة حول البحر الأبيض المتوسط.

معالجة التحديات البيئية

وأكد «زغلول» أن المشروع يعتمد على تحديد واختبار الحلول «القائمة على الطبيعة» لمعالجة التحديات البيئية، مضيفا أن الابتكارات التي يتم تطويرها ستسهم في تحسين كفاءة استخدام المياه وإدارة التربة بطرق مستدامة.

كما أشار إلى أهمية نشر نتائج المشروع على نطاق واسع لتعميم الفائدة على المجتمعات المحلية وتعزيز قدراتها في مواجهة التغيرات المناخية.

منطقة حوض البحر الأبيض

وأوضح الدكتور أحمد الشناوي، المدير التنفيذي للمشروع من الجانب المصري، أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط تواجه تحديات بيئية كبيرة، تتمثل في تدهور الأراضي والتصحر نتيجة تداخل العوامل البيئية والاقتصادية والاجتماعية، هذه التحديات تتفاقم بفعل الضغوط المناخية المتزايدة وضعف القدرات التكيفية للمجتمعات.

وأضاف «الشناوي» أن استعادة الأراضي المتدهورة وتعزيز مرونة المجتمعات تتطلب نهجاً مستداماً يرتكز على المعرفة العلمية المتقدمة وأدوات إدارة الموارد البيئية، خاصة المتعلقة بالمياه والتربة، كما أكد على أهمية إشراك المجتمعات المحلية، لا سيما الشباب والنساء، في هذه الجهود لضمان استدامتها على المدى البعيد.

في سياق متصل، تناولت الدكتورة فردوس محمد عبد الحميد، الأستاذ المساعد بمركز بحوث الصحراء ومسؤولة التواصل والنشر بالمشروع، التحديات التي تواجه منطقة الساحل الشمالي الغربي لمصر.

وأوضحت أن هذه المنطقة تعاني من ندرة الأمطار التي تسقط فقط خلال فصل الشتاء، ما يؤدي إلى فيضانات وانجراف التربة وفقدان المياه.

وأكدت الدكتورة فردوس على الحاجة الملحة لتبني تقنيات مبتكرة تمكن من تخزين المياه الزائدة والحفاظ على خصوبة التربة، بما يسهم في تحسين الإنتاجية الزراعية واستدامة المجتمعات المحلية.

وأضافت أن المشروع يسعى إلى خلق مساحات للتعلم الاجتماعي تتيح للشباب والنساء المشاركة في عملية اتخاذ القرار وتحقيق التنمية المستدامة، ما يعزز من فرص الاستثمار الزراعي ويساهم في مواجهة التصحر وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.

مقالات مشابهة

  • الأربعاء .. طقس خريفي
  • إدانات دولية غربية للهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل
  • رئيس الكتلة الصدية يرفع دعوى قضائية ضد موظفة في الخارجية حضرت خطاب نتنياهو في الامم المتحدة
  • الثلاثاء .. انخفاض على الحرارة وفرصة للأمطار
  • استشاري صحة عامة: عدوى الجهاز التنفسي تنشط في فصلي الخريف والشتاء
  • الاثنين .. طقس خريفي
  • «التنمية المستدامة» بمطروح يتابع خطة تنفيذ مشروع إدارة المياه بـ«المتوسط»
  • بينها أمريكا وبريطانيا.. إعلان للحكومة اليمنية و6 دول غربية ضد الحوثيين.. وموقف صريح بشأن الوحدة اليمنية
  • بن غربية: المفروض كان اقتحام المصرف المركزي من 4 محاور وليس من الباب
  • صافرات الإنذار تدوي بمناطق قرب البحر الميت بعد رصد مسيرة قادمة من العراق