(1)رخويات مواقع التواصل الاجتماعي!!
معلوم بالضرورة أن الرخويات هى حيوانات لا فقاربة.وغالبا تعيش فى المياه العذبة.ولكن بعض من جمع المذكر الذى أصبح غير سالم...أصبح هذا الجمع الذى تعج وتضج به مواقع التواصل الاجتماعي.أصبح منافسا خطرا للرخويات وربما هدد بقائها وساهم فى انقراضها!!.فتراهم أصحاب اجسام طرية..
.نسال اله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
(2)حديث خاص لجدى
سمعت جدى الرابع مشترك.يخاطب نفسه وبصوت عال.(دى بلد شنو دى)؟فسألته ياجدى البلد مالها عيبها شنو؟فقال العيب مستف فيها لحد العرش..فقلت مافاهم يعنى كيف؟
فقال:معقوله بلد يكون عرابها على كرتى ومفكرها وفليسوفها الانصرافى بالتضامن مع خالد الاعيسر وطارق كجاب ومناوى وآخرين.وقونتها ندى القلعة بالاشتراك مع هدى عربى.ومفتيها وشيخها عبدالحى يوسف.ثم اخذ جدى نفسا عميقا جدا.حتى ظننت أنه فارق الدنيا.وفجأة قال لى تعرف ياجنا نحن من نفر حضروا مسلسل الرجل الخارق.اى رجل الستة مليون دولار..يعنى أن شيخهم عبدالحى يوسف دا كان كملوا ليهو الخمسة مليون الوهبها له المخلوع عمر البشير.واعطوه مليون دولار جديدة. يصبح الرجل الخارق!!ثم سالنى انت ياجنا الناس ديل زمااان ماقالوا الغنا دا حرام؟فقلت ياجدى دا كان زمان.حاليا اى شئ عند الجماعة ديل أصبح حلال!!
(3)جهاد جميل بثينة
والسيد الوجيه جميل بثينه.كان واضحا فى تعامله مع محيطه المحلى والاقليمى والدولى.ومايقع فيه من أحداث ووقائع.وعندما أعلن زعيم قبيلته(الفريق أول.. ..نيست اسمه) التعبئة العامة .والاستنفار الشعبى.طلبوا من جميل الذهاب الى معسكرات التجنيد والاستنفار .فتبسم جميل.وقال(يقولون لى جاهد ياجميل بغزوة لتكسب اجرا والفخار يزيد؛؛فقلت كفانى الغانيات وحربها واى جهاد غيرهن أريد)ونحسب ان جميل كان صادقا مع نفسه ومع الآخرين.ولكن والله العظيم.عندنا ناس منذ العهد البائد وحتى العهد الحالى(وهو ليس بحالى ولكنه أمر من الحنظل)يحثون وبحضون الناس للذهاب الاستنفار والجهاد.بينما هو يتمتعون بنعيم الدنيا وجمالها.يبدو لى أنهم كرهوا لقاء الله فكره الله لقائهم.وهولاء اغرب الناس.هم يكرهون الجنة.ويتمنونها للآخرين..وهم يرفعون شعار (المقدم ما موصل)!!...
طه مدثر عبدالمولى
tahamadther@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".