متاحة الآن.. نتيجة المرشحين للمقابلات الشخصية للوظائف الموسمية لحج 1445هـ
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلنت أمانة العاصمة المقدسة عن أسماء المرشحين للمقابلة الشخصية للمتقدمين على الوظائف الموسمية لحج 1445هـ، والمعلن عنها بتاريخ 20-11-1445هـ.
المرشحين للمقابلات الشخصية للوظائف الموسمية لحج 1445هـوعلى المرشحين اصطحاب الوثائق التالية:
- أصل الهوية الوطنية + صورة لها.
- أصل المؤهل + صورة له
- السيرة الذاتية.
- رخصة القيادة للسائقين.
مع الوضع في الاعتبار أن المواعيد ومواقع المقابلات محددة بأعلى كل قائمة، ويمكن الإطلاع عليها من خلال الرابط التالي: إضغط هنـــــــا.
الوظائف الموسمية لموسم الحج 1445هـوكانت أمانة العاصمة المقدسة، الإدارة العامة للموارد البشرية، أعلنت عن طرح عدد من الوظائف الموسمية للرجال والنساء حملة مختلف المؤهلات خلال موسم الحج 1445هـ على النحو التالي:
- سائق شاحنات ثقيلة
- سائق إسعاف (نقل موتى)
- مراقب خدمات عامة
شروط الوظائف الموسمية لموسم الحج 1445هـوتتطلب الوظائف الموسمية لموسم الحج 1445هـ استيفاء الشروط التالية:
- أن يكون المتقدمـ/ة سعودي الجنسية.
- يشترط وجود رخصة خصوصي (لوظيفة سائق).
- يشترط وجود رخصة عمومي (لوظيفة سائق شاحنات).
- يشترط أن يكون المتقدم من سكان مكة المكرمة.
- ألا يقل عمر المتقدم عن 18 سنة.
- أن يكون لائق صحياً.
- الأفضلية لمن لديه خبرة سابقة في أعمال الحج مع أمانة العاصمة المقدسة.
- قبول المتقدم للعمل في جميع المواقع التابعة لأمانة العاصمة المقدسة.
- مطابقة جميع الشروط المعلن عنها.
- اجتياز المقابلة الشخصية.
- ارفاق جميع المستندات المطلوبة ويشترط أن ترفع بصيغة (PNG - JPG - HEIC - PDF).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحج أمانة العاصمة المقدسة موسم الحج 1445 الوظائف الموسمیة العاصمة المقدسة الحج 1445هـ
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف: قلة النوم قد تحدث تغييرات غريبة في الشخصية
من العواقب المعروفة لعدم الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، الانفعال، والنعاس، وانتفاخ العينين، غير أن أبحاث جديدة تثير القلق من أن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم باستمرار قد يسبب تغييراً غريباً في الشخصية، حيث يزيد من خطر تصديق نظريات المؤامرة.
ووفقا لباحثين تابعوا أكثر من 1000 بريطاني، فإن أولئك الذين عانوا من نومٍ مضطرب لمدة شهر كانوا أكثر عرضة لتأييد معتقداتٍ مُبالغٍ فيها وغير مُثبتة، بما في ذلك أن الأرض مُسطحة أو أن استخدام التطعيمات كوسيلة لزرع شريحة في أجسام الناس، وفق "دايلي ميل".
ولطالما أشارت الأبحاث حول نظريات المؤامرة إلى أن سمات الشخصية قد تكون مسؤولة عنها، حيث يكون الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمان، والارتياب، والاندفاع أكثر ميلًا لقبولها.
ومع ذلك، أشارت الدراسة الجديدة إلى أن قلة النوم قد تُؤدي إلى مثل هذه التغييرات في الشخصية.
وأكد الخبراء اليوم، الذين وصفوا النتائج بأهمية، أن الاهتمام بجودة النوم قد يُمكّننا من تقييم المعلومات بشكل نقدي ومقاومة الروايات المضللة بشكل أفضل.
وقال الدكتور دانيال جولي، الأستاذ المساعد في علم النفس الاجتماعي بجامعة نوتنغهام والمؤلف الرئيسي للدراسة: "النوم ضروري للصحة العقلية والأداء الإدراكي، ولقد ثبت أن قلة النوم تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والبارانويا، وهي عوامل تُسهم أيضاً في تكوين معتقدات المؤامرة".
كما يمكن أن يؤدي الحرمان من النوم إلى السمنة، وفقدان الذاكرة، وداء السكري، وأمراض القلب، وتقلبات مزاجية مُتزايدة، وضعف القدرة على التعلم، وضعف الاستجابة المناعية، مما يجعلك عُرضة للأمراض.
وفي دراسة نُشرت في مجلة "علم النفس الصحي"، قال الباحثون إن الأشخاص الذين يعانون من ضعف جودة نومهم كانوا أكثر عرضة "بشكل ملحوظ" لتصديق الرواية التآمرية للأحداث، وأضافوا: "إن التعرض لنظريات المؤامرة يؤدي إلى تنامي معتقدات المؤامرة، وسوء جودة النوم يُعزز هذا التأثير.
وأشارت دراسة إلى أن من يعانون من الأرق أكثر عرضة للشعور بفقدان السيطرة على عواطفهم، ووأوضح علماء من جامعة هونغ كونغ أن هذا أدى إلى زيادة احتمالية تبني "عقلية المؤامرة" والمعاناة من "الضيق النفسي".
ووجد استطلاع رأي أجرته مؤسسة "ذا سليب تشاريتي" على 2000 شخص أن 9 من كل 10 يعانون من نوع من مشاكل النوم، بينما ينخرط واحد من كل اثنين في سلوكيات عالية الخطورة أو خطيرة عند عدم القدرة على النوم، وترتبط قلة النوم بعدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك السرطان والسكتة الدماغية والعقم.