مقابل 5 آلاف دولار.. روسيا تقدم إغراءات لتجنيد مقاتلين من جارتها
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقابل 5 آلاف دولار روسيا تقدم إغراءات لتجنيد مقاتلين من جارتها، في وقت يتصاعد فيه الصراع في أوكرانيا، بدأت إعلانات في الظهور على شاشات مستخدمي الإنترنت في قازاخستان تعرض مبلغا يزيد عن 5000 دولار تُدفع فورا .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقابل 5 آلاف دولار.
في وقت يتصاعد فيه الصراع في أوكرانيا، بدأت إعلانات في الظهور على شاشات مستخدمي الإنترنت في قازاخستان تعرض مبلغا يزيد عن 5000 دولار تُدفع فورا مقابل الانضمام إلى الجيش الروسي.
ويعيش في قازاخستان، وهي جارة لروسيا وإحدى الجمهوريات السوفيتية السابقة، أكثر من ثلاثة ملايين مواطن من أصل روسي.
حليفة موسكووتعد أستانا واحدة من أقرب حلفاء موسكو التقليديين، لكن حكومتها لم تدعم ما تسميه موسكو "عمليتها العسكرية الخاصة" في أوكرانيا، وتدعو لإحلال السلام.
ويظهر في الإعلانات، التي اطلعت عليها رويترز ومن الواضح أنها تستهدف مواطني قازاخستان، علما روسيا وقازاخستان والشعار "كتفا بكتف".
مزايا للمجندينفيما يشير الإعلان إلى دفع مبلغ لمرة واحدة بقيمة 495 ألف روبل (5300 دولار) لمن يوقع عقدا مع الجيش الروسي، فضلا عن راتب شهري لا تقل قيمته عن 190 ألف روبل (2000 دولار)، ومزايا إضافية غير معلنة.
بالضغط على الإعلان تُفتح نافذة موقع إلكتروني يوفر للمجندين المحتملين فرصة الانضمام إلى الجيش الروسي في منطقة سخالين في أقصى شرق روسيا.
كما يذكر الموقع الإلكتروني أنه يتبع وكالة تنمية القوة البشرية في منطقة سخالين وهي منظمة أنشأتها الحكومة المحلية.
مخالف للقانونوقال مشغلو مركز اتصال المنظمة إنهم لا يمكنهم التعليق على وضع الإعلان، ولم ترد المنظمة على أسئلة أرسلت عبر البريد الإلكتروني.
والانضمام إلى النزاعات العسكرية في الخارج للحصول على أجر أمر مخالف لقانون قازاخستان.
ولم ترد وزارة الإعلام والتنمية الاجتماعية في قازاخستان على طلب للتعليق بشأن الإعلانات بعد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقابل 5 آلاف دولار.. روسيا تقدم إغراءات لتجنيد مقاتلين من جارتها وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السلطة الفلسطينية طلبت 680 مليون دولار مقابل القضاء على المقاومة في جنين
كشف موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، أن السلطة الفلسطينية طلبت من الولايات المتحدة الموافقة على خطة أمنية لمساعدتها، بقيمة نحو 680 مليون دولار، مقابل القضاء على المقاومة في مخيم جنين.
ونقل الموقع عن مصدر أمريكي وآخر مقرب من السلطة قولهما، إن الخطة الأمنية تتضمن تدريب القوات الخاصة للسلطة، وتعزيز إمداداتها من الذخيرة والمركبات المدرعة.
ولفت الموقع إلى أن السلطة قدمت طلبها في منتصف كانون أول/ ديسمبر الماضي، وذلك خلال اجتماع مع مسؤولين أمنيين أمريكيين في وزارة الداخلية الفلسطينية برام الله، أي بعد أيام من بدء حملتها على جنين.
وفي الاجتماع، أعرب مسؤولون أمنيون في السلطة الفلسطينية عن إحباطهم إزاء ما يعتقدون أنه فشل الولايات المتحدة في الوفاء بالتزاماتها تجاه السلطة بتجديد إمدادات الأسلحة وتدريب القوات الخاصة.
وقال مصدر لـ"ميدل إيست آي" إن "مسؤولي السلطة طلبوا خلال الاجتماع تلبية احتياجاتهم من المركبات المدرعة والذخيرة بشكل عاجل في ظل صعوبة الاشتباكات وعدم قدرتهم على حل الوضع في مخيم جنين".
واشتكوا أيضا من أن الولايات المتحدة لم توافق حتى الآن على تمويل أعمال ترميم في سجون بيت لحم ونابلس في الضفة الغربية المحتلة.
وقال مسؤول استخباراتي أمريكي سابق لـ"ميدل إيست آي" إن طلب السلطة الفلسطينية للحصول على تمويل وأسلحة إضافية كان منطقيا لأن "الولايات المتحدة كانت تضغط على السلطة منذ أشهر لتكثيف العمليات الأمنية في الضفة الغربية المحتلة".
وانتقدت السلطة الفلسطينية تخطيط إدارة بايدن المنتهية ولايتها لما بعد الحرب في قطاع غزة المدمر.
ومنذ الصيف، حاولت الولايات المتحدة تعزيز التنسيق مع السلطة الفلسطينية. حتى أن لجنة بحثية تضم مسؤولين أمريكيين سابقين قدمت خطة لوضع التعاون مع قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية تحت إشراف القيادة المركزية الأميركية، حسبما أفاد موقع "ميدل إيست آي" في وقت سابق.
"علاقة ليست سعيدة"
وذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية أن منسق الأمن الأمريكي لإسرائيل والسلطة الفلسطينية الجنرال مايكل فينزل التقى مسؤولين في السلطة الفلسطينية واستعرض خططهم للحملة على جنين.
وبعد الانتفاضة الثانية، أنشأت الولايات المتحدة مكتب التنسيق الأمني الأمريكي لتدريب قواتها الأمنية. وفي حين يرتبط مكتب القدس المحتلة بوزارة الخارجية الأمريكية، فإن وكالات الاستخبارات الأميركية ووزارة الدفاع لديها أكثر الاتصالات انتظاماً مع قوات السلطة الفلسطينية.
وقال ويليام آشر، ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كان يعمل في إسرائيل، لموقع ميدل إيست آي في وقت سابق: " إنها ليست علاقة سعيدة، كما أنها لا تتمتع بعمق كبير. لقد تم تقليصها في جوهرها إلى علاقة أمنية".
ومما يزيد من تعقيد طلب السلطة الفلسطينية الحصول على أسلحة أمريكية، أن الاحتلال الإسرائيل يستطيع الاعتراض على المساعدات الأمنية المقدمة للسلطة.
ووفقاً لموقع "أكسيوس"، طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل الموافقة على حزمة المساعدات في كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
وكانت إدارة ترامب السابقة قد خفضت مستوى العلاقات مع السلطة الفلسطينية، وأعرب مسؤولون أمنيون أمريكيون سابقون عن شكوكهم في أن يضغط الرئيس الأمريكي على إسرائيل للموافقة على المساعدات عندما يعود إلى منصبه في أواخر يناير.
"فاسدة ومتعاونة مع إسرائيل"قال موقع "ميدل إيست آي"، إن الفلسطينيين في الضفة الغربية ينظرون إلى السلطة الفلسطينية إلى حد كبير على أنها غير فعالة وفاسدة ومتعاونة مع إسرائيل.
وبعد أن تخلت السلطة الفلسطينية عن المقاومة المسلحة ضد الاحتلال، لم تتمكن من التوصل إلى حل سياسي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، في حين اتسع نطاق المستوطنات غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية المحتلة.
عندما تم توقيع اتفاقيات أوسلو، كان يعيش حوالي 250 ألف مستوطن في الضفة الغربية المحتلة. وقد ارتفع هذا العدد إلى ما يقرب من 700 ألف اليوم، بما في ذلك في القدس المحتلة، والتي يتصورها كثيرون عاصمة للدولة الفلسطينية المستقبلية.
وتنفذ إسرائيل بانتظام غارات أحادية الجانب في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك المنطقة (أ)، التي أنشئت لتكون تحت سيطرة السلطة الفلسطينية بشكل صارم.
وقد بنت إسرائيل نظاماً مترامي الأطراف من الحواجز وشبكة من نقاط التفتيش التي يتعين على الفلسطينيين المرور عبرها في حياتهم اليومية، الأمر الذي أدى إلى محو أي مظهر من مظاهر حرية الحركة في المنطقة الخاضعة اسمياً لسيطرة السلطة الفلسطينية.