علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا، استند علماء TMU إلى نتائج فحص الغدة الدرقية لحديثات الولادة، والتي يمكن إسقاطها على النساء الحوامل، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض الغدة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استند علماء "TMU" إلى نتائج فحص الغدة الدرقية لحديثات الولادة، والتي يمكن إسقاطها على النساء الحوامل، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض الغدة الدرقية من بين اضطرابات الغدد الصم تحتل المرتبة الثانية بعد مرض السكري، وعند 80% من الأطفال فإن أمراض الغدة الدرقية ناتجة عن نقص اليود المزمن في النظام الغذائي.يؤثر نقص اليود، بالإضافة إلى أمراض الغدة الدرقية، على الجهاز العصبي والنمو العقلي والتفكير السلبي، من فترة ما قبل الولادة وعلى طول حياة الشخص. ويعد طيف مظاهر النقص واسع جدًا، ابتداءًا من التخلف العقلي مع نقص حاد في اليود، إلى الانحرافات الطفيفة في المجال الفكري بدرجة خفيفة، بحسب دراسة نُشرت في مجلة "مشاكل الغدد الصماء".بالإضافة إلى أن مشكلة النقص تمتد إلى الجهاز التناسلي، مثل العقم، فإن اضطرابات الحمل الناتجة عن نقص اليود أيضًا تتميز بمضاعفات خطيرة أخرى، مثل الإملاص والتشوهات الخلقية وزيادة احتمالية وفيات الرضع، لهذا السبب يوصي الأطباء بتناول الأطعمة الغنية باليود ومستحضرات يوديد البوتاسيوم قبل وأثناء فترة الحمل بأكملها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغدة الدرقیة
إقرأ أيضاً:
الأسوأ لم يأت بعد.. خبراء يكشفون حجم المخاطر في لوس أنجلوس
كشف عدد من الخبراء تفاصيل جديدة متعلقة بالوضع في المدينة الأغنى بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث تواجه كاليفورنيا أزمة بسبب الحرائق، إذ يجاهد رجال الإطفاء لإخماد ألسنة اللهب في جنوب كاليفورنيا بينما يبدو أن المطر الذي ينتظره السكان قد يتحول إلى كابوس جديد.
تحديات ما بعد الحرائقوفي جنوب كاليفورنيا، بعد أن أحرقت النيران التلال شديدة الانحدار، أصبحت المناطق التي جُرِّدت من الغطاء النباتي عرضة لأخطار جديدة، فالأمطار الغزيرة التي ينتظرها سكان المنطقة بفارغ الصبر قد تؤدي إلى فيضانات مفاجئة وانهيارات طينية، وتدفقات حطام، ما قد يدمر ما تبقى من أرواح وممتلكات، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية نقلا عن مجلة ذا أتلانتيك الأمريكية
ووفقًا للباحث جيسون كين، من برنامج مخاطر الانهيارات الأرضية التابع للمسح الجيولوجي الأمريكي، فإن المنحدرات المحترقة بشدة تصبح مصدرًا لخطر كبير عند هطول الأمطار، والفكرة بسيطة: الغطاء النباتي المحترق الذي كان يثبت التربة أصبح غائبًا، ما يجعل الانهيارات الطينية وشيكة بمجرد وصول المياه.
ولتحديد المناطق الأكثر عرضة للخطر، يعتمد الباحثون على صور الأقمار الصناعية بالأشعة تحت الحمراء، التي تُظهر شدة الأضرار التي لحقت بالمنحدرات، ويتم دمج البيانات المتعلقة بشدة الحروق، وانحدار التلال، وتركيبة التربة في نماذج محوسبة، تهدف إلى تقدير المناطق التي قد تشهد تدفقات حطام كارثية عند هطول الأمطار.
ويوضح الباحث في برنامج مخاطر الانهيارات الأرضية التابع للمسح الجيولوجي الأمريكي: لا تزال الخرائط التي تتنبأ بالمسارات المحتملة لتدفقات الحطام غير مكتملة، نحن نقترب من تحقيقها، ولكننا لم نصل بعد إلى الجاهزية الكاملة.
كارثة مونتيسيتووفي ديسمبر 2017، اشتعلت حرائق غابات ضخمة بالقرب من سانتا باربرا، أسفرت عن احتراق أكثر من 282 ألف فدان، لكن الكارثة الحقيقية وقعت في يناير 2018، عندما تسببت أمطار غزيرة في تدفقات حطام هائلة، جرفت معها كل ما في طريقها، وبلغ حجم تدفقات الحطام حينها ما يعادل 272 حوض سباحة أولمبي من الطين والصخور وأغصان الأشجار.
واجتاحت التدفقات بلدة مونتيسيتو، ما أسفر عن مقتل 23 شخصًا وإصابة 167 آخرين دُمرت مئات المنازل، وأغرق الطين الطريق السريع 101، ما أدى إلى شلل الحركة لأسابيع.
السيناريو الأسوأويتفق الخبراء على أن تدفقات الحطام تشكّل الخطر الأكبر بعد حرائق الغابات، وأنها ليست مجرد فيضانات، بل كتلة من الطين والصخور يمكنها سحق المنازل واقتلاع السيارات من أماكنها.
فيما وصف الكاتب جون ماكفي في كتابه «التحكم في الطبيعة» كيف تدفقت الطمي والصخور إلى منزل عائلة في كاليفورنيا: كانت المادة المظلمة تملئ السيارات وكأنها عجينة خبز مملوءة بالزبيب، وارتفعت المياه داخل المنزل، محطمة النوافذ، وجعلت الهروب شبه مستحيل.