شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إنجاز طبي أردني سيدة تحمل من نطفة مجمدة منذ 16 عاما، سواليف   الزوجة تمتلك سيرة مرضية وعدم قدرة الزوج على إعطاء عينات  عينة حيوانات_منوية للزوج موجودة منذ ستة عشر .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إنجاز طبي أردني .. سيدة تحمل من نطفة مجمدة منذ 16 عاما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إنجاز طبي أردني .. سيدة تحمل من نطفة مجمدة منذ 16 عاما

#سواليف

  الزوجة تمتلك سيرة مرضية وعدم قدرة الزوج على إعطاء عينات  عينة #حيوانات_منوية للزوج موجودة منذ ستة عشر عاما في أحد #المستشفيات في #الأردن  فنيو المختبر عملوا بجهد وقاموا باستخدام التقنيات الحديثة في المختبر لتطور الأجنة وانقسامها  تم وضع خطة طبية للزوجة ومثلها للزوج حسب آخر تطورات العلوم الطبية  #الأردن حقق #إنجازات عديدة بهذا المجال وعالجنا حالات معقدة جدا كشف استشاري #أمراض_العقم و #أطفال_الأنابيب، استشاري أمراض النسائية والتوليد، الدكتور مازن الرواشدة عن تحقيق #إنجاز_طبي أردني جديد في قطاع #الإخصاب وأطفال الأنابيب لحالة نادرة، تمثل بحمل سيدة من #نطفة_مجمدة منذ ستة عشر عاما.

وفي التفاصيل قال الرواشدة إن إحدى السيدات في نهاية العقد الثالث من العمر وزوجها في منتصف الخمسينيات، وجدت لديهم عدة مشاكل في الإنجاب، حيث عملوا منذ أكثر من ستة عشر عام عدة محاولات للإنجاب، وذلك من خلال إجراء عملية أطفال أنابيب وصلت إلى أكثر من خمس محالات ولم تنجح أي منها، وبسبب عدم قدرة الزوج على إعطاء عينات من الحيوانات المنوية وبسبب الضائقة المالية والمحاولات السابقة الفاشلة توقفوا عن أي محاولات جديده .

وأضاف الرواشدة أنه خلال مراجعات الزوجين وتحسن واضح في حالة الزوجة ومعالجة بعض المشاكل التي قد تؤثر على الحمل، تحدث الزوج عن وجود عينة حيوانات منوية له مجمدة وموجودة منذ ستة عشر عاما في أحد المستشفيات في الأردن، حينها طلبت منه ضرورة إحضارها لكي نقوم على معالجتها طبيا وتقنيا تحت إشرافي ومن خلال فريق طبي مخبري على أعلى المستويات.

وبحسب ما نقلت الدستور، قال الرواشدة أنه تم إحضار العينة المجمدة منذ ستة عشر عاما، بواسطة حاضنة مخصصة، وتم إدخالها إلى مختبراتنا وبدأ العمل عليها لوقت متواصل، وبإرادة الله تعالى وفضله تم فك العينة وبدأت الحيوانات المنوية التي كانت مجمدة بحالة جيدة، وتم العمل عليها حتى أصبحت جاهزة لتلقيح البويضة، وذلك باستخدام تقنيات طبية متقدمة جدا. خصوصا أنها العينة المجمدة الوحيدة والأخيرة للرجل.

خلال فترة ما بعد الإرجاع بوقت محدد، أجري للزوجة فحص حمل وكانت النتيجة بفضل الله تعالى إيجابية والحمد لله، وهذا الأمر نتيجة توفيق الله والجهود المضنية التي بذلت حتى الوصول إلى هذه النتيجة الطيبة التي أسعدنا من خلالها عائلة ليتحقق حلمها بالإنجاب، وستتم متابعة الزوجة وحملها حتى الولادة من قبل عيادتنا والطاقم الطبي والتمريضي المختص.

الرواشدة لم يخف سعادته البالغة، وذلك بتحقيق هذا الإنجاز الطبي النوعي، حيث تحدث قائلا إن الإنجاز الطبي هو بالأساس توفيق من الله سبحانه وتعالى، والأمر الأهم هو إدخال البهجة والسعادة لعائلة مضى على زواجهم أكثر من عقدين من الزمن ولم يكتب لهما الإنجاب، واليوم بفضل الله ثم بفضل العلوم الطبية والتقنيات التي نتمتع بها أصبحت العائلة تنتظر مولودها.

واختتم الرواشدة حديثه ، أن الأردن حقق إنجازات عديدة خلال السنوات الماضية في قطاع الإخصاب وأطفال الأنابيب والعقم، ولدينا العديد من قصص النجاح لحالات مرضية معقدة جدا، واليوم نعرف كثيرا من العائلات كانت تتمنى الإنجاب وأصبحوا اليوم عائلات لديهم أطفال يدخلون السعادة عليهم، والأردن مقصد للسياحة العلاجية لكثير من المرضى العرب والأجانب، لما نتمتع به من ثقة ومعرفة عالمية، والحمد لله نحقق نجاحات وصلت إلى نسب كبيرة جدا في المقياس العربي والعالمي ونكاد نكون في الأردن الدولة الأكثر تميزا على مستوى الإقليم والعالم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إنجاز طبي أردني .. سيدة تحمل من نطفة مجمدة منذ 16 عاما وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انقسام أردني حول تأنيث الكادر التعليمي للمرحلة الأساسية

عمّان- أثار قرار وزارة التربية والتعليم الأردنية القاضي بتأنيث الكادر التدريسي للطلبة من الصف الأول وحتى السادس الأساسي، جدلا واسعا بين من اعتبروه خطوة لدعم البيئة التربوية للطلبة في مراحلهم المبكرة، وبين من عبروا عن تخوفهم من تداعياته على مصير المعلمين الذكور ومستوى المخرجات التعليمية، ومن أن يكون مقدمة لسياسات قد تمهّد للاختلاط في المدارس.

وسيشمل القرار 123 مدرسة تنطبق عليها المعايير، مع استثناء بعض المدارس التي تملك مبررات فنية وإدارية خاصة، حيث سيتم استبدال كادرها التدريسي والإداري من الذكور بالإناث، وأثار هذا القرار تساؤلات حول مدى قدرة التجربة على تحقيق التوازن التربوي المطلوب.

ويعبر المعلم عمار أحمد، الذي يعمل مدرسا للصفوف الأساسية منذ 7 أعوام، للجزيرة نت، عن قلقه من القرار، معتبرا أن "الإقصاء الكامل للمعلمين الذكور من هذه الصفوف قد يحرم الطلبة من نماذج تربوية ذكورية مهمة، خصوصا مع دخولهم مراحل تكوين اجتماعية ونفسية حساسة".

قرار تأنيث الكادر التدريسي سيشمل 123 مدرسة أردنية (الجزيرة) حيرة وتشكيك

وأشار أحمد إلى أن وجود المعلمين الذكور إلى جانب المعلمات ضروري لإحداث توازن في العملية التربوية، مضيفا "ليس من المنطقي أن ننظر للمراحل الأساسية كسلة واحدة، فاحتياجات طالب الصف الأول تختلف كثيرا عن احتياجات آخر في الصف السادس".

أما المعلمة أماني إسماعيل فقد أبدت حيرتها تجاه القرار، فمن جهة ترى أن قدرة المعلمة على احتواء الطفل في هذا العمر أكبر، إلا أنها تعتقد أن التأنيث الكامل قد يؤثر من الجانب الأكاديمي والتربوي، موضحة أن "الجهد المبذول لضبط سلوك الطلبة الذكور أصبح يطغى على حساب جودة العملية التعليمية وإيصال المعارف".

وفي حديثها للجزيرة نت، قالت عضو مجلس النواب الأردني هدى العتوم إن هناك دراسات متخصصة يجب العودة إليها، ويجب أن تكون من البيئة الأردنية تحديدا، لا مجرد استناد إلى تجارب عالمية.

إعلان

وأضافت أن "المعلمات يواجهن صعوبات كبيرة في التعامل مع الطلبة الذكور في الصف الرابع حاليا، فكيف سيكون مع الأعمار الأكبر حيث أبدى العديد منهم عدم تقبلهم للمعلمات، لا سيما في القرى والمناطق الريفية التي تتسم بتنشئة اجتماعية مختلفة"، مؤكدة أن "طبيعة المكان والتنشئة المجتمعية يجب أن تكون حاضرة في أي قرار تربوي".

وحسب العتوم، يحتاج الطالب في عمر 11 و12 سنة إلى نماذج واضحة في حياته، ويجب أن يرى صورة المعلم والمربي والعالم أمامه داخل المدرسة، محذرة من أن غياب هذه النماذج قد يؤثر على بناء الهوية الشخصية للطالب كونه ذكرا.

وتابعت أن ذلك من شأنه أن يزيد من مستوى البطالة لدى الذكور الذين هم المعيلون الأساسيون للأسرة، لافتة إلى أن نحو 180 ألف طالب ضمن هذه الفئة العمرية سيتم تدريسهم من قبل معلمات بدلا من المعلمين، وهذا سيسهم -برأيها- في تراجع فرص العمل للمعلمين الذكور.

وشددت العتوم على أن مثل هذا القرار يحتاج إلى تأنٍ ودراسة مستفيضة، مع انتقال تدريجي ومدروس، خاصة في ظل غياب تهيئة حقيقية للمعلمات للتعامل مع الطلبة الذكور في هذه المراحل الحساسة.

تأثير إيجابي

بالمقابل، أكد مدير إدارة التخطيط في وزارة التربية والتعليم فيصل هواري للجزيرة نت، أن القرار سيكون له تأثير إيجابي على أوضاع المعلمين الذكور وسيشكل فرصة لهم؛ مضيفا "من الممكن أن يتحول المعلم إلى أي شاغر آخر يراه مناسبا له مثل العمل في الإدارة، لأن الذكور عادة يفضلون المواقع الإدارية".

وحول جدوى القرار، أكد الهواري أن الوزارة استندت إلى دراسة عالمية حديثة أظهرت تحسن التحصيل الدراسي وزيادة الاتجاهات الإيجابية لدى الطلبة عند تطبيق التأنيث في المراحل المبكرة.

وقال "نحن واثقون من قرارنا ولا نلتفت للتعليقات هنا وهناك، بل ننقل خبرة وتجربة عملية، بدأنا في مرحلة سابقة بتأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، ووجدنا أن الأهالي طالبوا باستكمال التجربة بعد ملاحظتهم التحسن". وأوضح أن القرار سيقتصر فقط على الصفوف الأساسية حتى السادس، ولن يتعداه إلى المراحل الأعلى، مشددا على أن البيئة المدرسية ستبقى كما هي.

إعلان

من جانبه، قال المختص التربوي ورئيس الهيئة الإدارية لنادي المعلمين سابقا هيثم البطاينة، للجزيرة نت، إن الطالب يفضل أن يكون مدرسه معلما لأنه يعتبره صديقا لا سيما في المرحلة الأساسية العليا فهو ينظر إليه كقدوة ويبوح له بتساؤلاته.

وبشأن إمكانية أن يكون القرار مقدمة لاختلاط الطلبة كما يعتقد البعض، شدد الهواري على أنه لا يوجد أي توجّه لذلك في المدارس، مشيرا إلى أن التغيير فقط إداري وتدريسي عبر تحويل كادر المعلمين من ذكور إلى إناث.

معايير علمية

أما أستاذ التربية الابتدائية في الجامعة الأردنية رمزي هارون فأكد للجزيرة نت ضرورة أن يُناقش القرار بناء على معايير علمية دقيقة لا على أساس الانطباعات أو المخاوف الاجتماعية غير الموثقة.

وأشار إلى أن الأبحاث التربوية الحديثة تؤكد أن جنس المعلم ليس العامل الحاسم في جودة التعليم، بل تبرز أهمية الكفاءة التربوية ومستوى الالتزام المهني والقدرة على بناء علاقات آمنة وداعمة مع الطلبة.

ويرى أن المعلمات يمتلكن مهارات عالية في التنظيم العاطفي والتواصل، وهذا ينعكس إيجابا على تحصيل الطلبة وسلوكهم، إضافة لكونهن أكثر ميلا لاستخدام أساليب تفاعلية ومشجعة تعزز مشاركة الأطفال في الصفوف الأولى، مضيفا أن مهنة التعليم الابتدائي أكثر جذبا للإناث، وأن الدراسات تظهر أنهن يتمتعن برضا وظيفي أعلى من الذكور ما ينعكس على التزامهن وأدائهن.

وفي ما يتعلق بالمخاوف حول تعامل المعلمات مع الذكور في عمر 12 عاما، اعتبر هارون أنها لا تستند إلى أدلة علمية، مؤكدا أن الأمهات يقمن بدور أساسي في تربية الأبناء من كلا الجنسين، وأن الطلبة الذكور في هذا العمر لا يحتاجون سوى إلى بيئة تعليمية آمنة ومحفزة، من دون أن يثير وجود معلمات أي مشكلات سلوكية جوهرية إذ إنهن لسن "وحوشا".

وشدد على أن نجاح هذه الخطوة مرتبط بتوفير بيئة مهنية داعمة للمعلمات، بعيدا عن التصورات التقليدية والأحكام غير المدروسة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الثانية خلال أيام.. الاحتلال يزعم إسقاط مسيرة قادمة من مصر تحمل أسلحة
  • أربعة أحكام بالسجن لعشرين عاما على متهمين في قضية مرتبطة بالإخوان المسلمين في الأردن
  • الأردن.. السجن 20 عاما لمتهمين بـخلية الأخوان
  • إنجاز تاريخي للرياضة المصرية.. عبد المنعم الحسيني رئيساً للاتحاد الدولي للسلاح
  • بعد تراجع أسعار النفط 9 % عالميا .. كم ستنخفض المحروقات في الأردن؟
  • رضا عبد العال لـ صدى البلد: لو الأهلي عدى المجموعات في كأس العالم للأندية يبقى إنجاز
  • الأردن .. 1.09 مليار دينار الإيرادات الضريبية خلال أول شهرين من 2025
  • وزير أردني سابق: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟
  • كاتب أردني: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟
  • انقسام أردني حول تأنيث الكادر التعليمي للمرحلة الأساسية