بيع أراضي العراق للكويت... "أم قصر" بين الحقيقة والوهم
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بيع أراضي العراق للكويت . أم قصر بين الحقيقة والوهم، موضوع التسليم وخلال ساعات أصبح الترند الأول في العراقهزت التغريدات والمواقف البرلمانية، مواقع التواصلالنائب عن البصرة، ضرغام المالكي .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيع أراضي العراق للكويت.
موضوع التسليم وخلال ساعات أصبح "الترند" الأول في العراق
هزت التغريدات والمواقف البرلمانية، مواقع التواصل
النائب عن البصرة، ضرغام المالكي قال: "بكلشي البصريين أهل كرم، الا بسالفة الكاع".
وذكر المالكي: "هاي السالفة أبد ما ترهم (انتجاتل عليها)"."قضية ميناء ام قصر وترسيم الحدود سُوقت سياسياً ودعاية انتخابية مبكرة"
"ان محافظة البصرة لا تمتلك صلاحية ترسيم الحدود مع الكويت".
لافتة الى أن الوضع الامني مستقر والقوات الامنية في مواقعها.
18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيع أراضي العراق للكويت... "أم قصر" بين الحقيقة والوهم وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أم قصر
إقرأ أيضاً:
صحفي يكشف الأسباب الحقيقة وراء ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية
شمسان بوست / عدن _خاص :
كشفت الصحفي صديق الطيار عن أسباب ارتفاع المواد الغذائية والمشتقات النفطية.
وكتب عبر “فيس بوك” :”ارتفاع أسعار المواد الغذائية أو أسعار المشتقات النفطية أو غيرها من متطلبات المعيشة.. نتاج طبيعي بسبب تدهور القيمة الشرائية للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية”.
وأضاف :”فتجار المواد الغذائية يشترون البضائع من الخارج بالعملة الأجنبية.. والعملة الأجنبية يشترونها من السوق بسعرها مقابل الريال اليمني المنهار”.
وأضاف :”كذلك شركة النفط في عدن تستورد المشتقات النفطية من الخارج بالعملة الصعبة التي تشتريها بسعرها المرتفع أمام الريال اليمني”.
وتابع :”لذا، لا نستغرب إذا رأينا كل احتياجاتنا الغذائية أو الاستهلاكية يرتفع سعرها باستمرار ما دام عملة بلادنا تتدهور وتنهار بشكل متسارع”.
واختتم :”الحل يكمن في التحرك الجاد من قبل السلطات الحكومية المعنية لوضع حلول ومعالجات حقيقية لكبح تدهور الريال اليمني أمام العملات الأجنبية الأخرى، غير ذلك، ستبقى كل متطلبات حياتنا في ارتفاع مستمر بالتوازي مع انهيار العملة”.