أردوغان: الإنسانية جمعاء تُقتل مع الأطفال الفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
#سواليف
قال الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان، إن من يقتلون في قطاع #غزة ليسوا #الأطفال والرضع فحسب وإنما #الإنسانية جمعاء وللأسف فشل #العالم في هذا الاختبار.
وأضاف في تدوينة على صفحته بمنصة “إكس” الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان الذي تحتفل به الأمم المتحدة في الرابع من يونيو كل عام: “في اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا الصراع، أتذكر بحزن أكثر من 15 ألف طفل قتلوا بوحشية في غزة منذ السابع من أكتوبر”.
ودعا الرئيس جميع الدول لحماية كرامة الإنسانية وأطفال غزة واتخاذ موقف علني ضد الهمجية الإسرائيلية الخارجة عن السيطرة.
مقالات ذات صلة الدويري: عملية وادي غزة هدفها ترسيخ فصل الشمال عن الجنوب عبر احتلال دائم 2024/06/05كما طالب أردوغان الأمم المتحدة بالتحرك في اتخاذ خطوات ملموسة ضد قتل أطفال غزة الأبرياء بالقنابل منذ أشهر.
وشدد على أن تركيا ستواصل مد يد العون والعمل بجد أينما وجد مظلوم أو مضطهد في العالم وخاصة غزة، وأينما يقتل الأطفال ويمتحنون بالجوع والفقر وذلك وفق إيمانها بأن تحقيق عالم أكثر عدلا أمر ممكن.
Uluslararası Çatışma Kurbanı Masum Çocuklar Günü’nde, 7 Ekim’den beri Gazze’de barbarca katledilen 15 binin üzerinde yavrumuzu hüzünle yâd ediyorum.
Gazze’de katledilen sadece çocuklar değil, bebekler değil aynı zamanda insanlıktır. Maalesef dünya bu imtihanda sınıfta kalmıştır.… pic.twitter.com/73Nmbf0Rky
وفي وقت سابق الثلاثاء، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” إن الأطفال في غزة يمرون بكابوس لا نهاية له وأن القصف والتهجير القسري ونقص الغذاء والماء وعدم الحصول على التعليم تسبب بصدمة لجيل بأكمله.
وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر من 119 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أردوغان غزة الأطفال الإنسانية العالم
إقرأ أيضاً:
قصص اجتماعية لتنمية مهارات أطفال التوحد
نظّمت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم ورشة تدريبية متخصصة بعنوان «دور القصص الاجتماعية في تنمية مهارات الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحّد»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر الدولي للمستجدات في أبحاث التوحّد، في أبوظبي للإضاءة على فاعلية القصص الاجتماعية وسيلة تربوية تساعد في تطوير المهارات اليومية والاجتماعية للأطفال المصابين، وتمكينهم من التعامل مع المواقف الحياتية والانفعالات بأسلوب أكثر انتظاماً واتزاناً.
وأوضحت سمر نجاح، أخصائية اضطراب طيف التوحّد في المؤسسة، أن الأطفال من ذوي اضطراب طيف التوحّد غالباً ما يتعرضون لنوبات غضب متكررة، نتيجة لصعوبات في التعبير عن الذات أو في إدارة المواقف الاجتماعية. (وام)