102% نموًا بعدد محطات الجيل الخامس بنهاية 2023
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
مسقط- الرؤية
ارتفعت نسبة التغيير في عدد محطات الجيل الخامس بنسبة نمو بلغت 102% بنهاية 2023، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022، وبواقع 5238 محطة حتى نهاية العام المنصرم، وذلك وفق ما نشرته هيئة تنظيم الاتصالات عبر موقعها الالكتروني ومنصاتها الرقمية ضمن التقرير نصف السنوي (يوليو - ديسمبر 2023)، حول مؤشرات قطاعي الاتصالات والبريد في سلطنة عمان.
ويستعرض التقرير معلومات موجزة عن السوق لجميع أصحاب المصلحة بما في ذلك المستثمرون، والمنتفعون، والشركات المرخصة، ويقدم تحديثًا لأداء قطاعي الاتصالات والبريد ومساهمتهما في الاقتصاد. وأوضح التقرير أن عدد اشتراكات الهاتف المتنقل حتى نهاية 2023 بلغ 6.98 مليون اشتراك بمعدل نمو 3% مقارنة بعام 2022، محققًا نسبة انتشار 135 لكل 100 فرد من السكان. أما معدل نمو اشتراكات النطاق العريض المتنقل فبلغت 5% مقارنةً بعام 2022، بواقع 6.03 مليون اشتراك، محققًا نسبة انتشار بلغت 117 لكل 100 فرد من السكان.
وفيما يتعلق بخدمات الاتصالات الثابتة، بلغ معدل النمو في اشتراكات الهاتف الثابت 3% مقارنةً بعام 2022، بواقع 579 ألف، محققًا نسبة انتشار 82 لكل 100 أسرة. أما معدل نمو اشتراكات النطاق العريض الثابت فبلغت 5% مقارنةً بعام 2022، بواقع 562 ألف اشتراك، محققًا نسبة انتشار بلغت 80 لكل 100 أسرة.
وفي قطاع الخدمات البريدية، أشار التقرير أن عدد البعائث الصادرة بلغت 207515 بنسبة نمو 27% مقارنة بالنصف الثاني من 2022، وبلغ عدد البعائث المحلية 1738918 بنسبة نمو 46% مقارنة بالربع نفسه من عام 2022. أما البريد الوارد فبلغ 1197119 بنسبة نمو بلغت 84% مقارنة بالعام نفسه من عام 2022.
وتتصدر الإمارات العربية المتحدة الدول المصدرة للبريد الدولي السريع إلى سلطنة عمان للربع الثاني من عام 2023، تليها الولايات المتحدة الأمريكية ثم المملكة العربية السعودية.
أما الوجهات الثلاث الأولى للبريد الدولي السريع الصادر من سلطنة عمان فتتصدر المملكة العربية السعودية تليها الإمارات العربية المتحدة ثم قطر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: بنسبة نمو بعام 2022 من عام عام 2022
إقرأ أيضاً:
يوسا… آخر فصول الجيل الذهبي للأدب اللاتيني
دمشق-سانا
يُعد الروائي الإسباني_البيروفي ماريو فارغاس يوسا الذي توفي يوم الأحد الماضي، آخر فصل من فصول الجيل الذهبي للأدب اللاتيني، الكاتب الذي طالما أحب دمشق وناهض الديكتاتورية والحكام المستبدين في بلاده والعالم.
عندما نال يوسا جائزة نوبل في الأدب لعام 2010 كأول أديب بيروفي ينال جائزة نوبل في الأدب، ذكرت حينها لجنة المسابقة، أن فوزه جاء تقديراً لأعماله التي رسمت خرائط بنيوية لهياكل السلطة، وأظهرت صوراً درامية لمقاومة الفرد، وثورته، وهزيمته.
ولد فارغاس يوسا في عائلة بيروفية من الطبقة المتوسطة، وكان أحد أبرز الأسماء في “الطفرة” الأدبية الأميركية اللاتينية في الستينيات والسبعينيات مع الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز والأرجنتيني خوليو كورتازار.
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه