بوابة الوفد:
2025-03-15@05:52:10 GMT

أبرز المعلومات عن اليوم العالمي للبيئة

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

 في الخامس من يونيو كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للبيئة، وذلك للتوعية البيئية العامة، لضرورة الاهتمام بالبيئة المحيطة والطبيعة للحفاظ على  توازنها وعدم الاخلال بها، حيث يحتفل به ملايين الاشخاص في جميع أنحاء العالم.

البيئة تعقد اجتماعًا موسعًا مع محافظ أسيوط لمناقشة أهم مشروعات إدارة المخلفات محافظ الإسماعيلية ووزيرة البيئة يناقشان تقييم أوضاع منظومة إدارة المخلفات الصلبة


كما يعد الاحتفال بيوم البيئة العالمي هو أهم حدث بيئي عالمي حيث يستهدف رفع الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وتحسينها.

فكرة الاحتفال باليوم العالمي للبيئة
وجاءت فكرة الاحتفال بـ اليوم العالمي للبيئة في عام 1972م، حيث قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة تخصيص يوم 5 يونيو من كل عام للاحتفال به.
وقد بدأ الاحتفال به لأول مرة في عام 1973، إذ تحث الأمم المتحدة الحكومات والمنظمات التابعة لها، على الاضطلاع بهذا اليوم كل عام
وتقوم الدول حول العالم في هذا اليوم من كل عام بإجراء النشاطات بهدف زيادة الوعي البيئي.
ويأتي شعار يوم البيئة العالمي لهذا العام على إصلاح الأراضي والتصحر والقدرة على التكيف مع الجفاف تحت شعار " أرضنا مستقبلنا ... معا نستعيد كوكبنا"، حيث يدعو يوم البيئة العالمي إلى العمل الجماعي لحماية كوكبنا وضمان مستقبل أكثر اخضرارًا.
ووفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر فإن ما يصل إلى 40 % من أراضي الكوكب متدهورة، مما يؤثر بشكل مباشر على حوالي نصف سكان العالم كما زاد معدل مدة الجفاف بنسبة 29 % منذ عام 2000 ، وبدون اتخاذ إجراءات عاجلة، قد تؤثر حالات الجفاف على أكثر من ثلاثة أرباع سكان العالم بحلول عام 2050

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اليوم العالمى للبيئة توازن ملايين الأشخاص الاحتفال رفع الوعى

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن

يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس. 

وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.

العلامات المبكرة والأعراض الشاملة لـ حصوات الكلىلمرضى الكلى.. 3 نصائح هامة يجب اتباعها في رمضانماهو مرض الكلى المزمن؟

مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا. 

تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام. 

في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم. 

يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى. 

غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.

علامات الإنذار المبكر

غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة. 

ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز. 

كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك. 

في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية. 

وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.

عوامل الخطر

بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم. 

كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.

يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.

بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.

مرض الكلى المزمن: العلاج

على الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي. 

وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. عدسة "اليوم" ترصد فعاليات الاحتفال بالقرقيعان في الأحساء
  • بعثة الأمم المتحدة في ليبيا: خطاب الكراهية ضد المهاجرين يؤجج التوتر
  • البعثة الأممية: المعلومات المضللة تجاه اللاجئين ستؤدي إلى حالة عداء ضدهم
  • بعثة الأمم المتحدة تحذّر من «المعلومات المضللة وخطاب الكراهية»
  • في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
  • مصير قاتم ينتظر نتنياهو.. إليك أبرز المعلومات عن محاكمته
  • لماذا يهز تعليق الولايات المتحدة للتعاون الاستخباراتي مع أوكرانيا عالم التجسس؟
  • جامعة السلطان قابوس تُحقّق تقدمًا في تصنيف "كيو إس" العالمي بتخصصي هندسة النفط والتمريض
  • بإشراف عمليات بغداد.. غلق مواقع ملوثة للبيئة وإنذارات لمعامل مخالفة
  • جامعة السلطان قابوس تحقق تقدما في تصنيف كيو إس العالمي في تخصصين