رحلة نحو استغلال الموارد الطبيعية.. «الوزراء» يوضح مراحل إعادة تدوير النفايات
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ذكر مركز معلومات مجلس الوزراء أنَّ إعادة التدوير هي عملية فصل المواد المختلفة من النفايات، واستعمال هذه المواد كمواد خام لإنتاج منتجات جديدة، مشيرًا إلى أنَّ هذه الطريقة ممكن أن تقلل كمية النفايات الناتجة وتقلل أيضا استغلال الموارد الطبيعية.
مراحل إعادة التدويرولفت المركز في تقرير صادر عنه بعنوان «إعادة التدوير الصناعي»، لبيان أهمية إعادة التدوير كإحدى الصناعات الحيوية في جهود الحفاظ على البيئة، وتحقيق التنمية المستدامة، أن مراحل إعادة التدوير تشمل ما يلي:
- فصل المادة من موقع التخلص من النفايات.
- تجميع وتصنيف المادة ونقلها إلى مصنع مناسب .
- معاجلة المادة وإنتاج مواد خام منها.
- إنتاج منتج جديد من المادة المعاد تدويرها.
- بيع هذا المنتج في الأسواق.
وأوضح التقرير الآثار الاقتصادية والصحية لصناعة إعادة التدوير، والتي تتمثل فيما يلي:
- الآثار الاقتصاديةيؤثر تراكم المخلفات تأثيرًا اقتصاديًا سلبيًا، مما يؤدي إلى عدم استثمار الموارد الاقتصادية التي يمكن استرجاعها وتدويرها بطريقة مثلى والتعامل معها كمصدر تلوث، وليس كمصدر للثروة، مثل: العبوات البلاستيكية، والورق والكرتون، والزجاج، والحديد، وغيرها. ويؤدي وضع المخلفات في المكبات العامة إلى ما يلي:
أ- التصحر وتدهور المناطق الطبيعية، بما في ذلك الأراضي الخصبة.
ب انتشار الروائح الكريهة، وتلوث التربة.
ج استنزاف الموارد المتجددة، وأيضا غير المتجددة.
الآثار الصحية للمخلفاتينتج عن انتشار المخلفات الإصابة بالأمراض العضوية، ومن هذه الأمراض المعدية: حمى التيفود، والطاعون، والربو، والسرطان، والكوليرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة التدوير اعادة التدوير الأمراض المعدية التخلص من النفايات الروائح الكريهة المكتبات العامة الموارد الطبيعية إعادة التدویر
إقرأ أيضاً:
الوزراء: مشروع التجلي الأعظم يهدف إلى الحفاظ على البيئة الطبيعية
قال الدكتور ماهر استينو، عضو اللجنة الاستشارية العليا للتخطيط بمجلس الوزراء، إن إعادة توزيع السكان في القاهرة وإدارة العمران بطريقة علمية من أولويات لجنة التخطيط.
وأضاف الدكتور ماهر استينو، خلال حواره ببرنامج يحدث في مصر المذاع على قناة "إم بي سي مصر"،: تطوير منطقة الأهرامات يسعى لتنمية وتطوير المناطق العشوائية المجاورة وإعادة تخطيط المساحات الخضراء.
وتابع: النصيب العالمي للفرد من المساحات الخضراء للفرد من 20 إلى 30 متر مربع وعندنا أقل من متر للفرد في مصر.
واسترسل: "مشروع التجلي الأعظم في سانت كاترين يهدف إلى الحفاظ على البيئة الطبيعية والروحانية للمكان، وقمنا بعمل نزل بيئية مدفونة
في الأرض بمنطقة التجلي الأعظم في سانت كاترين.