جيش الاحتلال يقر بإصابة 9 من جنوده داخل قاعدة عسكرية في صحراء النقب
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
جيش الاحتلال: إصابة 9 من الجنود جراء انفجار ذخيرة الليلة الماضية
أقر جيش الاحتلال، الأربعاء، بإصابة 9 من جنوده جراء انفجار ذخيرة أمس الثلاثاء، في قاعدة تسئليم العسكرية في صحراء النقب.
وأضاف أن قواته أصيبوا أثناء تواجدهم قرب مكان الانفجار.
وفي سياق آخر، ادعت وسائل إعلام عبرية، مساء الثلاثاء، بأن جيش الاحتلال بدأ عملية عسكرية في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وذكرت هيئة البث العبرية أن الفرقة 98 في جيش الاحتلال تبدأ مداهمة مخيم البريج وسط قطاع غزة.
فيما ذكر مراسل القناة الـ14 العبرية أن اللواء السابع في جيش الاحتلال بدأ العمل بريا في مناطق المخيمات الوسطى، ويتم التركيز حالياً على منطقة البريج.
وفي السياق، قالت إذاعة جيش الاحتلال، للمرة الثانية منذ بداية الحرب "الجيش الإسرائيلي يعلن عن بدء عملية برية جديدة في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة غزة عدوان الاحتلال تل ابيب جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد 18 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمخيمي "البريج" و"النصيرات" وسط قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 18 فلسطينيا بينهم طفل، وأُصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال الحربية، لعدد من المنازل في مخيمي البريج والنصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية - في بيان اليوم /الأحد/، أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - باستشهاد ستة فلسطينيين وإصابة آخرين، في قصف الاحتلال لمنزل عائلة "المصري"، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض، كما استشهد أربعة فلسطينيين، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال لمنزل عائلة "رمانة" في مخيم النصيرات.
وأضافت المصادر أن مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني نقلوا 7 شهداء بينهم طفل وعدد من المصابين جراء قصف صاروخي استهدف منزلًا لعائلة "عقل" بمخيم البريج وسط قطاع غزة إلى مستشفى "العودة" في مخيم النصيرات ومستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط القطاع.. مشيرين إلى استشهاد مواطنة فلسطينية وإصابة 9 آخرين جراء استهداف الاحتلال لمنزل عائلة "المقادمة" في مخيم البريج، ونقلوا إلى مستشفى "العودة".
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ408 على التوالي، مخلّفا أكثر من 43،799 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، و103،601 مصاب، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف، والإنقاذ من الوصول إليهم.