أجاي: مازلت أتلقى دعما من جماهير الأهلي والعودة للتألق مسألة وقت
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد النجم النيجيري جونيور أجاي لاعب فريق سموحة أنه مازال يتلقى الدعم من جمهور النادي الأهلي فريقه السابق، بالرغم من الرحيل عن القلعة الحمراء قبل عدة مواسم.
وقال أجاي في تصريحات خلال برنامج رقم 10 على القناة الأولى مع الإعلامي كريم رمزي: " مريت بظروف صعبة بسبب الإصابة وطول فترة غيابي عن الملاعب ".
وأضاف: "سعيد بتسجيلي في شباك الإسماعيلي بعد غياب لمدة موسمين عن الملاعب، مازلت أتلقى دعما من جماهير الأهلي والعودة للتألق مسألة وقت، ووجودي في النادي الأهلي أفضل فترة في حياتي".
وتابع: "حزين لرحيلي عن الأهلي ولست غاضبا من موسيماني، لا أحمل مشاعر سيئة تجاه موسيماني ولدي ذكريات رائعة مع الأهلي
واختتم النجم النيجيري تصريحاته قائلًا: " حينما تعادل الأهلي مع الترجي في تونس عرفت بتتويج الفريق باللقب، علي معلول صديقي المقرب وسيعود أقوى ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجاي جونيور أجاي سموحة الأهلي النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على أسئلة الطلاب حول العفاف والحب.
وتوجهت إحدى الفتيات بسؤال إلى مفتي الديار الأسبق، قائلة: «في زمن الاختلاط بين الولد والبنت، ساعات بشوفهم ماسكين إيد بعض، هل ده حلال؟»، ليقول جمعة: "إن السلوك المشار إليه بمثابة خروج عن العفاف يختلف عن قضية مصافحة الرجل للنساء.
وأضاف "جمعة" خلال تقديمه لبرنامج "نور الدين والدنيا"، على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء، موضحًا أن الذين أجازوها قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته، وأن النبي قال: «إني لا أصافح النساء»، بمعنى أن المسألة كانت خاصة بالنبي محمد فقط.
وتابع، أن الذين حرموا المسألة فاستشهدوا بالحديث النبوي: «لأن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»، منوهًا أن المس، الذي يعني الزنا والفاحشة، يختلف عن اللمس.
وأردف، مفتي الديار الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، أن النبي محمد كان إذا امتنع عن السلام عن السيدات – لأنها مسألة خاصة به صلى الله عليه وسلم - سلم عليهن عمر بن الخطاب.
واستشهد بما أخرجه البخاري أن أبا موسى الأشعري جعل امرأة من الأشعريين تفلي رأسه وهو في الحج، مختتمًا: "كل هذا يدل على أن اللمس في التحية والعلن والعرف السائد ليس فيه شيء، مش في الأنجشيه"، بحسب وصفه.