محمد أنور ينتهي من تصوير فيلم جوازة توكسيك تمهيدا لعرضه بدور السينما
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
انتهى الفنان محمد أنور من تصوير مشاهده في فيلم جوازة توكسيك، بطولة الفنانة ليلى علوي خلال الأيام القليلة الماضية، وذلك تمهيدًا لعرضه في جميع دور العرض بمصر والوطن العربي.
وقال محمد أنور في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنَّه سعيد بالمشاركة في فيلم جوازة توكسيك، لأن يقدم شخصية مختلفة في العمل، متمنيًا أنَّ ينال إعجاب الجمهور والنقاد.
وطرحت الشركة المنتجة البوستر الرسمي للعمل، خلال الأيام القليلة الماضية، وظهر عليه بيومي فؤاد وليلى علوي ومحمد أنور وملك قورة، وفي الخلف هيدي كرم وتامر هجرس والراقصة جوهرة.
تدور أحداث فيلم جوازة توكسيك في إطار كوميدي حول «كريم» و«فريدة» اللذان يريدان الزواج، فتتصادم العائلات مع بعضها، فتكون عائلة «كريم» محافظة، ووالديه لا يوافقان على خلفية «فريدة» الليبرالية المتحررة، فيلجأ كلا منها إلى سلسلة من الحيل، والمقالب الكوميدية والمضحكة لإيقاف الزفاف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد أنور جوازة توكسيك فيلم جوازة توكسيك فیلم جوازة توکسیک
إقرأ أيضاً:
سلام: سيلمس المواطن في الأشهر القليلة المقبلة مستوى جديدا من الأداء الحكومي والخدمات
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام الذي هنأه بشهر رمضان المبارك متمنياً أن "يكون شهر خير وبركة على اللبنانيين والعرب والمسلمين اجمعين".
وأفاد المكتب الإعلامي في دار الفتوى ان اللقاء تخلله عرض "للأوضاع العامة في لبنان"، واكد الرئيس سلام ان "الحكومة بدأت بورشة الإصلاح في لبنان بعد نيلها الثقة، وانها ستستنفر كل علاقاتها العربية والدولية لانسحاب العدو الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية كافة، حتى الحدود الدولية المكرسة باتفاقية الهدنة".
وشدد الرئيس سلام على ان" ترسيخ مفهوم الدولة بمؤسساتها هو الأساس في عملها، وسيلمس المواطن في الأشهر القليلة المقبلة مستوى جديدا من الأداء الحكومي والخدمات،وسيكون همنا الأساسي مصلحة اللبنانيين وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، وإعادة لبنان الى دوره الريادي وإقامة أحسن العلاقات مع الأشقاء العرب والدول الصديقة و الحريصة على لبنان الدولة والمؤسسات والشعب".
ووعد سلام المفتي دريان واللبنانيين ان "الحكومة ستولي عناية خاصة بالملفات المهمة وفي طليعتها القضايا المعيشية إضافة الى الماء والكهرباء والطرق والوضع الاقتصادي والاجتماعي والمالي وخصوصا أموال المودعين، وتطبيق العدالة في كل الملفات و إملاء الشواغر بالأكفأ والأصلح والحفاظ على التوازن وحقوق الجميع. وعلى وجه الخصوص إنصاف السجناء الذين لم يحاكموا منذ سنوات والبعض منهم تجاوز ما يمكن أن يصدر بحقه أحكام ، واعني هنا ملف ما يطلق عليه اصطلاحا بالموقوفين الإسلاميين فالعدالة يجب أن تأخذ مجراها فيعاقب المسيء ويفرج عن الآخرين".
من جهته تمنى المفتي دريان للحكومة ورئيسها كل "النجاح بمهامها الوطنية بعد نيلها الثقة والأنظار مشدودة الى أعمالها لتنفيذ مضمون البيان الوزاري".