ميدو: الإسماعيلى وقع عقود مع لاعبين ما بيعرفوش "يباصوا" بحثًا عن البيزنس
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قال ميدو نجم الزمالك ومنتخب مصر الأسبق إنه تولى تدريب الدراويش فى وقت صعب للغاية مؤكدًا أن أحد المسئولين الكبار تحدث معه وأوضح له أن الدولة تلقى على عاتقه مسئولية النادى".
تصريحات أحمد حسام ميدو عن نادي الإسماعيليأضاف ميدو خلال حواره لملعب الشمس مع مجدى عبد الغنى:" هناك ناس تولوا مناصب فى نادى الإسماعيلى معدومى الضمير وكل همهم مصلحتهم الشخصية وإلا يتم هدم المعبد دون مراقبة أو محاسبة".
تابع ميدو: "تركة مجلس الإسماعيلى ثقيلة وتم توقيع عقود مع لاعبين ما بعروفوش يباصوا بحثًا عن المصلحة والبيزنس دون مراقبة وألان الحرب على الإسماعيلى من الخارج على مجلس نصر أبو حسن".
وتابع ميدو:" عشت فترة صعبة فى الإسماعيلى كنت أذهب إلى النادى فى التاسعة صباحًا وأعود ليلًا لتقدم برنامجى الإعلامى لأنه كام مصدر دخلى الأساسى فى هذه الفترة ولكن وأخطأت بالجمع بين التدريب والإعلام".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميدو الإسماعيلي احمد حسام ميدو الدوري المصري دوري نايل
إقرأ أيضاً:
"البطة الزومبي".. تصنيع مسيّرات متطورة من "طيور نافقة"
يتقدم الاختراع في الطائرات المسيّرة بسرعة في جميع أنحاء العالم، مع قيام العديد من الشركات وفرق البحث بتطوير أنواع جديدة كل أسبوع تقريبًا، وفي هذا النطاق، طور فريق بحثي طائرات مصنوعة من جثث الطيور النافقة.
ومن المتوقع أن تساعد الطائرات بدون طيار "الزومبي"، التي تم بناؤها واختبارها من قبل فريق البحث في معهد نيو مكسيكو للتكنولوجيا، في مراقبة الحياة البرية، حيث يمكن دمجها في البيئة الطبيعية، واستخدم الباحثون طريقتهم الجديدة لاستخدام أجزاء الجسم لإنشاء مسيرات تشبه الطيور، كما أكدوا أنه لم يتم قتل أي طيور لتطوير الطائرات بدون طيار، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وقال الدكتور مصطفى حسن عليان، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية: "يجب أن أذكر أن الاستخدام الرئيسي والوحيد لهذا المشروع هو مراقبة الحياة البرية، وليس التجسس، وتُستخدم الطائرات بدون طيار لمراقبة الحياة البرية؛ ومع ذلك، فإنها تخلق الكثير من الضوضاء، التي يمكن أن تخيف الحيوانات، ولم يتم إيذاء أي طيور حقيقية جسديًا في صنع الطائرات بدون طيار، ولا نعتزم القيام بذلك على الإطلاق".
مراقبة الحياة البرية
وأكد أن الباحثين استخدموا فقط الريش والطيور المحنطة المتوفرة في السوق، وعملوا مع فناني التحنيط المحليين. وركز الباحثون على بطتين محنطتين تم تصميمهما كطائرات مسيرة ترفرف وتطفو، ويقال إن الطائرات بدون طيار، التي تحاكي حركات أرجل البط، تمكن من الحركة الواقعية والطبيعية في الماء.
وتحاكي هذه الطائرات بدون طيار سلوكيات الطيور الحقيقية، وتقدم أنماط طيران طبيعية، ومزج الباحثون بين فسيولوجيا الطيور وميكانيكا الطائرات بدون طيار المتقدمة في هذه الطائرات الجديدة.
وذكر فريق البحث أن الهدف الشامل لهذا المشروع هو تطوير منصات آمنة وصديقة للبيئة، يمكنها دعم مراقبة الحياة البرية، والتخفيف من ضربات الطيور بالقرب من المطارات، وتقديم نهج جديدة للمراقبة البيئية والبحث، حسبما ذكرت فوكس 54.
وأضاف الباحثون: "يمثل هذا الاندماج بين التحنيط وتكنولوجيا الطائرات بدون طيار عصرًا جديدًا في الهندسة المستوحاة من البيولوجيا، ما يمهد الطريق لطائرات بدون طيار متعددة الاستخدامات، ومنخفضة التأثير تنسجم مع الطبيعة".
حيوانات أخرى
وبالإضافة إلى العمل على طائرات بدون طيار من نوع البط البري، أفادت التقارير أن الباحثين يعملون أيضًا على تطوير المشروع، من خلال دمج سبائك الذاكرة الشكلية في مخالب الحمام المحنط، بهدف تمكينه من الوقوف ومراقبة المشهد.
كما يستكشف الباحثون تصميمات يمكن أن تكون مستوحاة من السحالي أو الضفادع أو الثعابين لتطوير طائرات بدون طيار متطورة، يمكن أن تتمتع بالقدرة على التسلق والقفز، وكما أنشأ الفريق نموذجًا للحمام بحركات رأس واقعية، مصمم لحمل كاميرا وجمع بيانات مراقبة البيئة بشكل سري.