ثقافة وفن حكيم يطرح أغنية "سيبه" بعد ساعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
ثقافة وفن، حكيم يطرح أغنية سيبه بعد ساعات،يستعد المطرب حكيم، لطرح أحدث أغانيه بعنوان سيبه ، مساء اليوم، الخميس، التي انتهى من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حكيم يطرح أغنية "سيبه" بعد ساعات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستعد المطرب حكيم، لطرح أحدث أغانيه بعنوان "سيبه"، مساء اليوم، الخميس، التي انتهى من تسجيلها منذ فترة.
أغنية سيبه، كلمات محيى حوار، وألحان هاني فاروق، وتوزيع باسم منير، ومكساج المهندس أحمد جودة، وقام بتصويرها بطريقة الفيديو كليب، وذلك بالتزامن مع أغاني موسم صيف 2023.
آخر أعمال المطرب حكيمويشار إلى أن آخر أعمال المطرب حكيم، أغنية "أنا مين" كلمات عصام حجاج، وألحان تامر حجاج، وتوزيع أشرف البرنس، لتكون ثانى أغانى حكيم في عام 2022.
وتقول كلمات الأغنية :-أنا مين
انا فى الدنيا دى ضيف
وحيد مع انى بين ناسى
وبفرح فى الحياة تخاطيف
شايل الدنيا فوق راسى
عرفتوا انا مين
انا اللى تملى قلبى حزين
وبضحك بس على نفسى
على امل انى اعيش لى يومين
عرفتوا انا مين
انا اللى فى كل دمعة عين بشوف نفسى
انا المحسوب على العايشين لكن منسى
انا الفرح اللى مش شايفه ولا شايفنى
انا الحب اللى مش عارفه ولا عارفنى
انا الحزن اللى كبرنى انا الجرح اللى كتفنى
عرفتوا انا مين
وعيت عالدنيا متلطم ما بين همى واوجاعى
وعيشت فى وسط ناس خاينين ودنيا بتلوى فى دراعى
انا شوفت المرار الوان واتحملت فوق طاقتى
حلمت كتير اعيش مرتاح وعيشت بخنقتى وضيقتى
انا اللى فى كل دمعة عين بشوف نفسى
انا اللى فى كل يوم بيفوت يزيد يأسى
انا اللى محسوب على العايشين لكن منسى".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكيم يطرح أغنية "سيبه" بعد ساعات وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد ساعات
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: ثقافة الأمة فى حوزة (أقدامها) !!
رغم أننا بعد ثورة 30 يونيو 2013 وخطة الدولة الإستراتيجية فى القضاء على العشوائيات إلا أن أفة العشوائيات أصابت مجتمع المحروسة ومازالت تنحر في جسد الأمة دون رحمة ودون أمل في مواجهتها أو مقاومتها ولا أقصد بعشوائياتنا في الأحياء خارج المخطط العمراني للمدن مثل " الدويقة ومنشية ناصر وبولاق الدكرور والمغربلين واليكنية وسوق السلاح والداودية " وكلها أسماء لأحياء في القاهرة عشوائية من الدرجة الأولى ولست قاصدًا منطقة المقابر التي يعيش فيها فوق الأربعة ملايين مصري ولكن العشوائيات رحلت إلى الإدارة والنظم التي ننتهجها في حياتنا من مرور ومرافق وطرق وتموين ومواصلات... إلخ..
واستمرت هذه العشوائيات في النمو منذ ستينيات القرن الماضي حتى اليوم والمصيبة الأكبر ما يضر الأمة أن العشوائية إنتقلت من "القدم إلى الركبة" إلى الجسد ووصلت إلى رأس الأمة والمقصود بالرأس هنا التعليم الجامعي وما بعده في مراحل الدراسات العليا والبحث العلمي أصبحت سمة العشوائية في كل ما تتناوله رأس الأمة من بحوث علمية غير ذي قيمة أو ذي فائدة على المجتمع وترجع خطورة إنتقال هذه السمة إلى هذا الجزء من جسد الأمة إلى
المثل القائل بأن " السمكة تفسد من رأسها " والخوف كل الخوف بأن ما يتم وما نأمل فيه من إصلاح سياسي وإقتصادي يقابله إستهتار إجتماعي شديد الضراوة والشراسة وتزداد سمة العشوائية ترسيخًا في وجدان هذه الأمة، مما يجعلني استصرخ الناس والقادة والمسئولين عن ثقافة هذه الأمة بأن العشوائيات ستكون سببًا في إنهيارنا ماذا لو أغلقنا كل الأبواب المزايدة على مصالح ضيقة وخلافات حزبية، ووهم ديني متعصب أعمى في المجتمع، وواجهنا جميعًا، إدارة وشعبًا ما وصلنا إليه من هذا المرض العضال وهو "العشوائية في مصر" وما السبيل إلى الإستشفاء حتى ولو كان ذلك بتدخل جراحي، وإن استدعى الأمر استجلاب أطباء غير مصريين لإنقاذ جسد الأمة من الإنهيار إذا كنا قد فقدنا الثقة في أطباء وعقلاء هذا الوطن، وهذا من قبيل التعجب حينما نستجلب لاعبين أجانب لتقوية الفرق الرياضية المصرية ونستجلب مدربين أجانب بغية الوصول إلى كأس أمم أو كأس عالم فما بالنا ونحن نتحدث عن مستقبل وطن وعن عشوائيات في حياتنا وسلوك خاطئ في الشارع المصري ولا يوجد بارقة أمل حيث القانون في أجازة، وسيظل كذلك ما دام ثقافة الأمة في حوزة " أقدامنا " وليست في رؤوسنا !!
أستاذ دكتور مهندس/ حماد عبد الله حماد
[email protected]