“خوري“ تبحث مع نشطاء من المجتمع المدني سبل إنهاء الانقسامات وتحقيق الاستقرار
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
الوطن | متابعات
عقدت نائبة المبعوث الأممي لدى ليبيا ستيفاني خوري وبرفقة الوفد الرسمي اجتماعا هاما في مدينة بنغازي، حيث التقت بـ 15 ناشطة وناشطاً من المجتمع المدني الليبي.
و شهد الاجتماع مناقشات حول آمال وطموحات الليبيين في مختلف مناطق البلاد وقد عبر المجتمعون عن رغبتهم الملحة في إنهاء الانقسامات السياسية التي تعصف بالبلاد منذ سنوات، وتحقيق استقرار مستدام يعود بالنفع على جميع المواطنين.
كما تناولت النقاشات أهمية توسيع المشاركة والتمثيل السياسيين، ليكون لكل فئات المجتمع دور في صناعة القرار السياسي وقد شدد الحضور على ضرورة تحسين الخدمات الأساسية التي تعاني من تدهور كبير، مطالبين بتضافر الجهود لتحقيق هذه الأهداف.
يأتي هذا الاجتماع في وقت حرج من تاريخ ليبيا، حيث تسعى القوى الوطنية إلى توحيد الصفوف وبناء مستقبل أفضل للشعب الليبي.
الوسوم#المجتمع المدني #بنغازي الاستقرار الانقسامات السياسية الخدمات الأساسيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المجتمع المدني بنغازي الاستقرار الانقسامات السياسية الخدمات الأساسية
إقرأ أيضاً:
السعودية.. كم يبلغ سِن الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد قضاء 21 عاما منها في غيبوبة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تصدّر الأمير الوليد بن خالد بن طلال الذي يُعرف باسم "الأمير النائم" أبرز المواضيع التي يتم البحث عنها على محرك البحث "غوغل" صباح الجمعة في المملكة العربية السعودية وسط تفاعل مستمر بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكمل الأمير النائم الـ36 عاما من عمره في الـ18 من أبريل/ نيسان 2025، وكانت عمته الأميرة ريما قد نشرت صورا لابن أخيها في طفولته قبل تعرضه للحادث الأمر الذي أثار بدوره تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية.
ويذكر أن والد الأمير وليد، الأمير خالد بن طلال تحدّث في السابق عن سر إصراره على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور أكثر من عقدين من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلاً: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره.. مضيفاً: من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه."
وتعرض الأمير الوليد بن خالد لحادث مروري العام 2005 ودخل في غيبوبة منذ حينها، وتعددت التشخيصات في وصف حالته وإعلان والده مطلع العام 2017 وصول وفد طبي مكون من 4 أطباء، ثلاثة منهم من أمريكا آخر من إسبانيا، للنظر في إجراء عملية جراحية "لوقف النزيف من الرأس"، وفقا لما أعلنه الأمير خالد حينها، إلا أنه لا زال في غيبوبة إلى اليوم.