عوائد "سوناسيد" الفاعل الرئيسي في الصلب في تراجع هذا العام
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
بلغ رقم المعاملات الموطد لمجموعة « سوناسيد »، عند متم الفصل الأول من السنة الجارية، 1,249 مليار درهم، بانخفاض بنسبة 7 في المائة مقارنة بمتم مارس 2023.
وأكدت المجموعة، في بلاغ، أنها اشتغلت، خلال الفصل الأول من سنة 2024، ضمن سياق دولي يتسم بالتأثير السلبي للأسعار، مضيفة أن رقم المعاملات الفصلي تأثر بدوره بالانخفاض الطفيف في حجم الصادرات.
وبلغت الاستثمارات المعبأة، عند متم مارس 2024، ما مقداره 12 مليون درهم، وذلك في إطار ميزانية تقدر بـ184 مليون درهم برسم السنة الجارية.
وأوضحت « سوناسيد » أن هذه الاستثمارات تؤكد الدينامية التنموية للمجموعة، والقائمة على التميز التشغيلي وتجويد التكاليف وتطوير منتجات عالية القيمة المضافة.
وفي هذا الصدد، تجري حاليا أشغال بناء وحدة إنتاج الأسلاك سابقة الإجهاد، إذ من المزمع تسويق هذا المنتج بإمكاناته العالية مع متم سنة 2024.
وفي ما يتعلق بالديون، تحافظ « سوناسيد » على الهيكلة المتينة والقوية لميزانيتها مع تسجيل فائض في الخزينة قدره 769 مليون درهم.
أما بالنسبة للآفاق المستقبلية، فأفادت المجموعة بأنها لا تزال ملتزمة بتعزيز نموذج اقتصادي مستدام يهدف إلى الاستفادة من فرص النمو الجديدة من خلال إطلاق منتجات وخدمات مبتكرة، بالإضافة إلى تعزيز ريادتها الإقليمية في إنتاج الفولاذ منخفض الكربون.
كلمات دلالية اقتصاد المغرب سوناسيد صلب صناعةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اقتصاد المغرب صلب صناعة
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم منسية تُنقذ ملياردير إماراتي
أبوظبي
تحدث مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة داماك العقارية حسين سجواني، عن محطات متنوعة وصعبة مر بها خلال مسيرته الحافلة في عالم الأعمال وصلت إلى تعرضه لخسائر كبيرة، وانخفاض مبيعاته شهرياً لأكثر من 98%.
وأوضح حسين سجواني، أنه وصل لدرجة أنه عانى في توفير رواتب موظفيه، واكتشف بالصدفة حساباً بنكياً منسياً بدولة البحرين به 20 مليون درهم حل به أزمته.
وقال سجواني: “في لحظات الأزمات، عليك أن تتحرك بسرعة. بحثنا عن حلول”، مضيفاً ” اكتشفنا أننا نملك حسابًا مصرفيًا في البحرين به 20 مليون درهم كنا قد نسيناه تماما ساهم في حل مشكلة الرواتب، لافتاً إلى أن هذه التجارب تجعلني أكثر إيمانًا بأن التوكل على الله هو الأساس، لكن لا بد من العمل والاجتهاد”.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين