محافظ جنوب سيناء يفتتح شاطئ ومطعم سياحي بشرم الشيخ
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
افتتح اللواء دكتور خالد فوده محافظ جنوب سيناء، شاطئ ومطعم سياحي "مارلين و كافيار " بمنطقة شرم الميه علي خليج العقبة بمدينة شرم الشيخ.
رافق المحافظ خلال الافتتاح اللواء محمد شعير السكرتير المساعد، واللواء محمود عيسي، مفوض المحافظ للتخطيط والتنفيذ والمتابعة، واللواء خالد متولي، مستشار المحافظ للعلاقات الدولية والمنح، والعميد عماد فكري، نائب رئيس مدينة شرم الشيخ وكان في استقباله سمير رزيق، وسميح رزيق، مالكي المطعم، وعادل فتحي مدير العلاقات العامة بالمجموعة، ولفيف من العاملين به .
وحرص المحافظ خلال التفقد استطلاع رأي رواد المطعم من الجنسيات المختلفة، والذين قدموا الشكر لمحافظ جنوب سيناء، علي جهوده في رفع مستوى المدينة وتوفير أنواع مختلفة من المشروعات السياحية والمطاعم السياحية وخاصة التي تطل علي البحر حيث الطعام الشهي والتمتع بمنظر البحر الخلاب والجبال واضاءات المدينة الساحرة ومشاهدة مآذن مسجد الصحابة من مكان واحد للتشارك كافة انواع متعة النظر مع متعة الطعام.
وأشار محافظ جنوب سيناء ان هذه النوعية من المطاعم السياحية كان مطلبا لزوار المحافظة يعتبر إضافة هامة في هذا المجال، وأثنى المحافظ علي استخدام المواد الطبيعية التي تتناسب مع طبيعة المنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مطعم سياحي خليج العقبة مدينة شرم الشيخ جنوب سیناء شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
رفع درجة الاستعداد القصوى وجهود مكثفة للبحث عن مفقودي حادث غرق لانش سياحي جنوب مرسى علم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه محافظ البحر الأحمر، برفع درجة الاستعداد القصوى والتنسيق مع كافة الجهات المعنية فور تلقي بلاغ عن حادث غرق اللانش السياحي "سي ستوري".
ورد البلاغ إلى مركز السيطرة بمحافظة البحر الأحمر في الساعة ٥.٣٠ صباحًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بتلقي إشارة استغاثة من أحد افراد اللانش ، الذي كان في رحلة غطس انطلقت من ميناء بورتو غالب بمرسى علم في الفترة من ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٤ وحتى ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٤، وكان من المقرر عودته إلى مارينا الغردقة.
اللانش "سي ستوري" كان يقل ٣١ من السياح من جنسيات مختلفة بالإضافة إلى طاقم مكون من ١٤ فردًا. وتشير المعلومات الأولية إلى غرق اللانش بمنطقة شعب سطايح شمال مدينة مرسى علم.
على الفور، قام مركز السيطرة بإبلاغ القاعدة البحرية ومركز الإنقاذ البحري بالقوات المسلحة، حيث بدأت فرق البحث والإنقاذ عملياتها باستخدام طائرة هليكوبتر ووحدة بحرية (الفرقاطة الفاتح) التي تحركت من ميناء برنيس باتجاه موقع الاستغاثة.
وحتى الآن، لا تزال عمليات البحث جارية، ولم يتم الإعلان رسميًا عن عدد الناجين أو المفقودين. يواصل مركز السيطرة وغرفة العمليات التنسيق والمتابعة على مدار الساعة لضمان اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة والاطمئنان على الموقف.