استجواب متهم بتزوير الأختام والمحررات الرسمية وترويجها مقابل مبالغ مالية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق المختصة، متهم بتزوير أختام الدولة والمحررات الرسمية المنسوبة للعديد من الجهات والمؤسسات الحكومية، بقصد ترويجها على راغبى الحصول عليها نظير مبالغ مالية.
وتبين قيام المتهم بممارسة نشاطاً إجرامياً فى مجال تزوير المحررات الرسمية المنسوب صدورها لعدة جهات حكومية وترويجها لراغبى الحصول عليها مقابل مبالغ مالية يتحصل عليها لنفسه، متخذاً من مسكنه وكراً لمزاولة نشاطه الإجرامى المشار إليه.
وتواجه الجهات المختصة المتهم بالأحراز المضبوطة بحوزته والتي ضمت مجموعة من المستندات والمحررات الرسمية المنسوبة للعديد من الجهات والمؤسسات الحكومية - 15 أكلاشيه وخاتم مقلد لشعار الجمهورية- مجموعة من شهادات الاستثمار وكشوف حسابات بنكية منسوب صدورها لبعض البنوك تحمل أختام مزورة - مجموعة من الأوراق خالية البيانات تحمل أختام مزورة لشعار الجمهورية - مجموعة من المؤهلات والشهادات والإفادات "قيد وفصل" خالية البيانات خاصة بالمؤسسات التعليمية.
وتبين قيام أحد الأشخاص حاصل علي دبلوم) بممارسة نشاط إجرامى فى مجال تزوير المحررات الرسمية والنصب والاحتيال على المواطنين، متخذاً من شقة سكنية بالقاهرة وكراً لمزاولة نشاطه الإجرامى، عقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وأمكن ضبطه، وبحوزته (جهاز لاب توب – جهاز كمبيوتر بمشتملاته - ماسح ضوئى وطابعة- 2 ماكينة تقطيع وتغليف كارنيهات- مجموعة من المحررات والمستندات المستخدمة فى مزاولة نشاطه الإجرامى).
وبمواجهته اعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه، وأن تلك المضبوطات يستخدمها فـى مزاولة نشاطه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تزوير المستندات مستندات مزورة متهم بتزوير الاختام المحررات الرسمية نشاطه الإجرامى مجموعة من
إقرأ أيضاً:
ناشطون وكتاب يدعون الجهات الرسمية لعلاج الكاتب محمد مصطفى العمراني
دعا ناشطون وكتاب الجهات الرسمية لعلاج الكاتب محمد مصطفى العمراني، الذي يعاني من أمراض مزمنة.
ويعاني العمراني الذي صدر له 12 كتابا من مرض سكري مزمن سبب له مؤخرا مضاعفات خطيرة منها فشل في عضلة القلب تسبب له ضيق تنفس حاد يتحول أحيانا إلى اختناق وتعرق دائم وصداع مستمر ودوخة متواصلة.
وقال العمراني في منشور بصفحته على فيسبوك لم تعد المشكلة في مرض السكري بل صارت في مضاعفاته الخطيرة على القلب والعينين والكلى وغيرها.
وأضاف: منذ أشهر لم اذهب لطبيب القلب أو أي طبيب آخر رغم أن الطبيب أخبرني أنني معرض للموت بأي لحظة وحثني على مواصلة العلاج أو السفر للخارج لكن ليس لدي امكانيات العلاج بالداخل فكيف أسافر إلى الخارج.
ومنذ فترة توقفت عن تناول علاج السكري ولم أطرق أي أبواب رسمية أو اهلية للبحث عن منحة علاجية لقناعتي أنني هذه الجهات لن تلتفت لأمثالي فلست من المطربين المشاهير ولا من الممثلين المعروفين.
إضافة إلى أن حبال هذه الجهات طويلة والمعاملات فيها تحتاج إلى صبر أيوب وقدرة على المتابعة والاتصالات تفوق احتمالي ولذا قررت الصمت حتى يختار الله لي ما فيه الخير.
وناشد ناشطون وكتاب كافة الجهات الرسمية والأهلية والمنظمات المعنية سرعة دعم علاج الكاتب العمراني قبيل فوات الأوان.