خالد الزعاق: نهاية الصيف منتصف سبتمبر .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
الرياض
أوضح خبير الأرصاد خالد الزعاق، أن للصيف ثلاث مراتب، بداية وشدة ونهاية، حيث يبدأ في مايو ويشتد في ربعانية القيظ.
وكشف الزعاق خلال برنامج تقويم المذاع عبر قناة العربية، عن موعد بداية الصيف وهو بداية من شهر مايو، أما القيظ، الحر اللهب والتى يطلق عليها جمرة القيظ، فتشتد بعد ذلك فى أشهر يونيو ويوليو أغسطس.
وأضاف خبير الأرصاد، ان موسم الصيف لن ينفك إلا بدخول النجم الثاني من نجوم سهيل منتصف شهر سبتمبر، وحينذاك تنكسر حدة الصيف وحرارته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/xoQC1LJu-WCbdlDC.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأرصاد خالد الزعاق موسم الصيف
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي يعلن السبب الرئيسي لظهور الإيجوانا في بورسعيد | فيديو
أكد الدكتور مجدي علام، أمين عام اتحاد خبراء البيئة العرب، أن بعض الكائنات البحرية تنتقل من المحيطات إلى مناطق أكثر ضيقًا، مثل البحر المتوسط، بسبب التيارات المائية العنيفة التي تؤدي إلى جرف هذه الكائنات إلى بيئات جديدة لم تكن معتادة عليها.
الإيجوانا وصلت إلى بورسعيد بسبب الظواهر الطبيعيةأوضح علام، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حديث القاهرة" مع الإعلامية كريمة عوض على قناة القاهرة والناس، أن حيوان الإيجوانا الذي ظهر في بورسعيد خلال الساعات الأخيرة ليس موطنه الطبيعي البحر المتوسط، بل جاء عبر التيارات البحرية القادمة من المحيط، ما تسبب في وصوله إلى السواحل المصرية، الأمر الذي أثار حالة من الذعر بين المواطنين.
لماذا تخرج الكائنات البحرية إلى الشواطئ؟أشار الخبير البيئي إلى أن هناك عدة عوامل تؤدي إلى خروج بعض الكائنات البحرية إلى الشواطئ، من بينها:
قلة الطعام والمياه في موائلها الأصلية.
ارتفاع نسبة الأملاح والمعادن في بعض المناطق البحرية.
تغيرات بيئية تدفعها للبحث عن مناطق جديدة.
وأكد أن البحر المتوسط بيئة شبه مغلقة، مما يجعل ظهور بعض الكائنات البحرية غير المألوفة فيه أمرًا ممكنًا بين الحين والآخر.
الإيجوانا ليست مناسبة للتربية المنزليةشدّد علام على أن الإيجوانا ليست من الكائنات المنتشرة في مصر، كما أنها غير مناسبة للتربية المنزلية، محذرًا من التعامل معها بشكل عشوائي، خاصة وأنها قد تكون غير متكيفة مع البيئة المصرية أو تحمل مخاطر غير متوقعة.
ظهور كائنات غير مألوفة.. هل سيصبح أمرًا متكررًا؟اختتم علام حديثه بالإشارة إلى أن تغيرات المناخ والتغيرات البيئية العالمية قد تؤدي إلى ظهور كائنات بحرية غير مألوفة في المناطق الساحلية، داعيًا إلى مزيد من الأبحاث لرصد هذه الظواهر وفهم تأثيرها على البيئة البحرية المصرية.