رادار المرور يلتقط 1197 سيارة تسير بسرعات جنونية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
شنت الإدارة العامة للمرور، عددا من الحملات المرورية بالتنسيق مع إدارات المرور بمديريات الأمن المختلفة لتحقيق الانضباط، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم.
وأسفرت جهود الحملة خلال 24 ساعة، عن ضبط 1197 مخالفة تجاوز السرعة، و216 مخالفة السير بدون تراخيص " قيادة وتسيير"، و21 دراجة نارية مخالفة، و28 مخالفة موقف عشوائى، و98 مخالفة شروط الترخيص، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتواصل أجهزة وزارة الداخلية حملاتها المرورية لضبط المخالفات المرورية.
وعززت الإدارة العامة لمرور القاهرة تواجدها بالشوارع والميادين، مع انتشار الخدمات المرورية، أعلى المحاور للعمل على إزالة أى أعطال مرورية، أو حوادث تعوق حركة السيارات بشوارع العاصمة، ولتسهيل وصول المواطنين إلى الأماكن التى يقصدونها.
وانتشر رجال المرور بربوع العاصمة لشن حملات مرورية مكثفة لرصد كل المخالفات المرورية بشتى أنواعها، وعدم التهاون مع مخالفى قواعد وآداب المرور، كما يتم رفع كل السيارات المتروكة التى يتم رصدها بالشوارع وتتسبب فى زحامات مرورية بالطرق.
وتمركزت الحملات المرورية أعلى المحاور والشوارع بالجيزة لرصد المخالفات وإلزام المواطنين بقواعد وآداب المرور، وللحد من وقوع الحوادث المرورية الناجمة عن السير عكس الاتجاه، أو الانتظار الخاطئ بالطرق السريعة.
كما شنت اﻹدارة العامة للمرور، حملات مكثفة على الطرق السريعة للحد من الحوادث ومنع القيادة تحت تأثير المخدر، لأنها تهدد سلامتك وسلامة الآخرين، كما تم تكثيف حملات الرادار ونشر سيارات الاغاثة المرورية وسيارات الدفع الرباعى والدراجات البخارية، كما عززت إدارة المرور من تواجد الخدمات المرورية على الطرق لتكثيف وانتشار عمليات مراقبة المحاور لمنع ظهور أى كثافات مرورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرور الإدارة العامة للمرور الحملات المرورية السيارات مخالفة الإدارة العامة لمرور القاهرة
إقرأ أيضاً:
حقيقة حصول ضابط على مبلغ مالي من مواطن مقابل التغاضي عن المخالفات المرورية
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله بمقطع فيديو بإحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى بشأن قيام ضابط شرطة بالحصول على مبلغ مالى من أحد الأشخاص وذلك نظير عدم تحرير مخالفة مرورية حياله.
وأكد المصدر أن مقطع الفيديو المشار إليه "قديم" سبق تداوله خلال عام 2015، وتم فحصه فى حينه وتبين أن مرتكب الواقعة أحد أفراد الشرطة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حياله وإنهاء خدمته آنذاك فى إطار ثوابت الوزارة.. وأن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية بإعادة نشر فيديوهات "قديمة" والإدعاء بكونها حديثة لمحاولة النيل من حالة الإستقرار التى تنعم بها البلاد، وهو ما يعيه الشعب المصرى.