برلماني: الدولة المصرية تدفع ثمن وقوفها المشرف مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قال النائب عمرو درويش عضو مجلس النواب، إن رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، قدم استقالة حكومته للرئيس عبد الفتاح السيسي، وتم تكليفه بتشكيل أخرى جديدة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية.
ونوه خلال لقاءه عبر برنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية cbc، إلى أن الدولة المصرية لديها تحديات منذ أكثر من 13 عاما، ونحمد الله على صمودنا ووقوفنا حتى الآن بشكل متواصل.
وأضاف: «لا أحد ينكر سلبيات الحكومة السابقة، ولكن علينا ان نقول الحقيقة وليس قول ما يعجب الناس، فنحن ندفع ثمن موقفنا المشرف مع القضية الفلسطينية».
وفي الختام قدم النائب عمرو درويش الشكر للحكومة السابقة، مؤكدا أنه رغم الانتقاد فهي حكومة وطنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النائب عمرو درويش عضو مجلس النواب غزة فلسطين جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
النائب أحمد مهنى: مصر تؤكد التزامها الثابت في دعم القضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري، الأمين العام للحزب عضو مجلس النواب، أن مصر تؤكد التزامها الثابت بدعم القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب الأولى، وتواصل جهودها المكثفة من أجل تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
الدعم الدولي للشعب الفلسطينيوقال النائب أحمد مهنى، إن مصر تواصل دورها المحوري في رعاية جهود التهدئة ومنع التصعيد في الأراضي الفلسطينية، وتبذل جهودا دبلوماسية مكثفة لتوفير الدعم الدولي للشعب الفلسطيني، خاصة فيما يتعلق بحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف مهنى، أن مصر تحرص على تقديم الدعم الإنساني والإغاثي لأهلنا في قطاع غزة، إلى جانب دورها في المصالحة الوطنية الفلسطينية، إيمانًا بأن وحدة الصف الفلسطيني هي ركيزة أساسية لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
وقف الانتهاكاتوأشار مهنى، إلى أن مصر تجدد دعوتها للمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الحل السلمي العادل هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.