شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن “كهرباء لبنان” رسوم نظام الاشتراك لا تؤثّر على احتساب الفواتير، أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان انه “عطفاً على ما يُثار من بعض اللبس بين رسوم وبدلات نظام .،بحسب ما نشر القوات اللبنانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “كهرباء لبنان”: رسوم نظام الاشتراك لا تؤثّر على احتساب الفواتير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“كهرباء لبنان”: رسوم نظام الاشتراك لا تؤثّر على...

أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان انه “عطفاً على ما يُثار من بعض اللبس بين رسوم وبدلات نظام الاشتراك بالتيار الكهربائي من جهة وتعرفة فواتير مبيع الكهرباء من قبل مؤسسة كهرباء لبنان المتضمنة رسم اشترك وبدل تأهيل وقيمة استهلاك كيلوواط الكهرباء، يهم مؤسسة كهرباء لبنان أن توضح ما يلي:

–إن رسوم وبدلات نظام الاشتراك لا علاقة لها بتعرفة فواتير استهلاك الكهرباء، وهي مختلفة تحديداً عن رسم الاشتراك وبدل التأهيل الواردين في فاتورة الكهرباء، وبالتالي فإن رسوم وبدلات نظام الاشتراك لا تؤثّر على احتساب فواتير الكهرباء وقيمتها إطلاقاً.

–إن رسوم وبدلات نظام الاشتراك التي تم تعديلها بموجب قرار مجلس إدارة المؤسسة رقم 293-16/2023 تاريخ 22/6/2023 هي الواردة في المواد رقم 6، 7، 11، 15، 17، 24، 25، 29، 31، 32، 34، 40، 41، 43، 44، 46، 47 من هذا النظام، الصادر بموجب الأمر التنظيمي رقم 255 تاريخ 16/4/2010، وفي الجداول الملحقة به. وقد أصبح هذا التعديل نافذاً بعد اقترانه بموافقة مجلس شورى الدولة وبالموافقة والتصديق من جانب وزارة الطاقة والمياه ووزارة المالية، وفق المذكرة التنفيذية تاريخ 1/8/2023، وابتدأ تطبيقه بتاريخ 2/8/2023.

 

–تترتّب رسوم وبدلات نظام الاشتراك المشار إليها عند إجراء معاملات محددة عائدة للمشترك لدى دوائر وأقسام التوزيع، بحسب نوع المعاملة وفي حينها عندما يتم إجراؤها، كالرسوم والبدلات المترتبة بشأن عقد إشتراك جديد، أو  تقوية، أو تخفيض، أو قطع مؤقت، أو تجميد، أو إعادة إحياء، أو تحويل إلى مشترك جديد، أو دمج اشتراكات، أو تجزئة اشتراك قائم، أو بدل إعادة التيار المقطوع بسبب المتأخرات أو المتوجبات أو محاضر المخالفات، أو رسم تحويل وتثبيت عداد الورشة …إلخ (لمزيد من التفاصيل يُمكن الاطلاع على النظام، المتوفر على موقع المؤسسة الإلكتروني).

 

–إن الزيادة التي طرأت على هذه الرسوم والبدلات في نظام الاشتراك، والتي هي مختلفة ومستقلة كلياً عن احتساب فواتير الكهرباء كما أشرنا أعلاه، تقتصر على احتسابها بقيمة 10 أضعاف، اعتباراً من 2/8/2023، وهي لا تترتّب إلا في حال إجراء معاملة ما من قبل المشترك، وبحسب نوع المعاملة، وذلك بعدما كانت رسوم وبدلات هذه المعاملات محتسبة في السابق وفق الأمر التنظيمي رقم 255 تاريخ 16/4/2010، عندما كان السعر الرسمي لصرف الدولار الأمريكي بحدود /1500/ ل.ل. فقط، ما يعني، بعملية حسابية بسيطة، أنها باتت تتلاءم مع سعر صرف الدولار حالياً المعلن عنه من قبل مصرف لبنان بحوالي /15000/ل.ل. فقط، وليس أي سعر صرف آخر للدولار في الأسواق أو المنصات، وذلك بالرغم من الفرق الكبير بين سعر الصرف هذا وأسعار الصرف الأخرى السائدة للعملة الصعبة، التي تترواح حول معدّل /90000/ ل.ل. للدولار الواحد في السوق غير الرسمية، وأيضاً سعر الصرف الذي يعتمده مصرف لبنان حالياً لتحويل حاجة مؤسسة كهرباء لبنان من الدولارات من إيرادات الفواتير بالليرة اللبنانية بحوالي /104000/ل.ل. للدولار الواحد، أي أن نسبة هذه الزيادة على الرسوم والبدلات في نظام الاشتراك تُعتبر زهيدة مقارنة بالفارق الشاسع بين سعر الصرف /15000/ل.ل. وأسعار السوق المعتمدة لصرف الدولار الأمريكي، والتي تُحتسب عليها التكاليف التي تتكبّدها المؤسسة لتأمين اللوازم والتجهيزات وسواها والمرتبطة بأسعار السوق الرائجة المرتبطة بدورها بالعملات الصعبة (fresh Dollars)  في ظل الظروف الاقتصادية والمالية والنقدية الصعبة في

 

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “كهرباء لبنان”: رسوم نظام الاشتراك لا تؤثّر على احتساب الفواتير وتم نقلها من القوات اللبنانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

واقع مرير خلَّفته الحرب في كهرباء السودان

الخرطوم- كان يوما عصيبا وشاقا على عبد الله محمد فضل المولى من قرية "طليحة الحامداب" في ريف القطينة بولاية النيل الأبيض (جنوب)، عندما اضطر هو وكل أهالي قريته للنزوح سيرا على الأقدام لمدة 13 ساعة هربا من مليشيا قوات الدعم السريع التي اقتحمت قريتهم.

وبعد شهرين، عاد فضل المولى والسكان إلى قريتهم، ليكتشفوا أن محولات الكهرباء التي كانوا يشغلون بها الآبار لسحب مياه الشرب قد نُهبت، مما عرَّضهم للعطش، وكادوا ينزحون ثانية لولا أن اهتدوا إلى بديل آخر يكمن في شراء منظومة للطاقة الشمسية لتشغيل الآبار، ومن ثم توجهوا للبحث عن هذا البديل في أم درمان، حيث التقتهم الجزيرة نت.

مشهد يوضح حال شبكات نقل الكهرباء في السودان (الجزيرة)

يقول المواطن عصام الدين الإمام للجزيرة نت "بعد أن فقدنا محولاتنا الكهربائية، جئنا من ولاية النيل الأبيض إلى أم درمان لشراء منظومة الطاقة الشمسية، وعرفنا من بعض الذين جربوا أنها نجحت".

من جهته، أكد الخبير الاقتصادي محمد الناير -للجزيرة نت- أن التدمير الذي حدث في قطاع الكهرباء كبير جدا، مؤكدا أن "قيمة النحاس الذي يباع بعد سرقته من شبكات الكهرباء لا تعادل 10-15% من تكلفة إعادة هذا القطاع وإعادة المحولات والكوابل إلى ما كانت عليه قبل الحرب".

كوابل الكهرباء بأحد الخطوط الرئيسية في السودان وقد تعرضت للنهب (الجزيرة) إقبال كبير

أما مازن محمد عثمان، صاحب محل لبيع منظومات الطاقة، فيقول إن مستوى الإقبال جيد على اقتناء هذه المنظومات، وربما يصل إلى 40 زبونا في اليوم الواحد رغم ظروف الحرب، ومعظمهم من الخرطوم والخرطوم بحري، وذلك بسبب الدمار في شبكات الكهرباء بالمدينتين.

إعلان

ويؤكد المهندس في منظومات الطاقة الشمسية، أبو الدرداء جبريل، أن السبب في توجه المواطنين إلى الطاقة الشمسية هو ضرب مُسيَّرات قوات الدعم السريع محطات الكهرباء، خاصة محطة سد مروي.

إضافة إلى الأضرار الكبيرة التي لحقت بشبكات الكهرباء في الخرطوم والخرطوم بحري جراء خلعها وتخريبها بغرض سرقة النحاس الموجود داخلها، مما جعل المواطنين يقبلون على منظومات الطاقة الشمسية لتكون بديلا.

وبرز استهداف البنية التحتية لقطاع الكهرباء كوجه آخر من أوجه الأزمة في السودان، مما جعلها واحدة من أكثر الأوجاع التي يعاني منها السودانيون جراء الحرب بالبلاد.

سرقة وتخريب

ويعتمد السودان في توليد الكهرباء على المحطات الكهربائية والمائية، لكن معظم هذه المحطات تدمَّرت في الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.

ولم يقتصر الأمر على التدمير الذي لحق بقطاع الكهرباء وعديد من المنشآت على الخرطوم فقط، بل شمل كل الولايات المتأثرة بالحرب، وتعدى الدمار إلى سرقات واسعة النطاق في الشبكات الناقلة للكهرباء بهدف الوصول إلى النحاس.

حفريات استهدفت شبكات نقل الكهرباء ودمرتها تماما (الجزيرة)

وشهدت ولاية الجزيرة خسائر كبيرة في قطاع الكهرباء، تمثلت في حريق كامل للمحطات إضافة إلى سرقة النحاس من محولات كبيرة بالولاية.

ووصلت الخسائر -حسب مدير الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء في الولاية، مصعب عبد القادر- إلى 180 تريليون جنيه سوداني (الدولار يساوي 600 جنيه سوداني) في تكلفة مبدئية.

وأشار الناير إلى أنه سبق أن طالب قبل الحرب بأن تتجه الدولة إلى فتح باب التمويل الأصغر، لكي تمتلك كل أسرة وحدة خلايا شمسية، شريطة أن تتولى الدولة إعفاء مواد هذه الخلايا من الرسوم والجمارك إعفاء تاما.

ودعا للاستفادة من مصنع لتجميع الخلايا في مدينة سوبا (شرق) به معدات جيدة إن لم يتعرض للنهب أو التخريب.

إعلان

مقالات مشابهة

  • واقع مرير خلَّفته الحرب في كهرباء السودان
  • لبنان يقترض 250 مليون دولار من البنك الدولي لتحديث قطاع الكهرباء
  • بسبب التوقيت الصيفي.. توقف مؤقت لخدمات دفع الفواتير وتحويل الأموال بشركات المحمول
  • لبنان يقترض من البنك الدولي 250 مليون دولار.. لمعالجة أزمة الكهرباء
  • تجمع تجار لبنان الشمالي ناشد المسؤولين حل مشكلة التقنين القاسي في الكهرباء
  • لبنان يوقّع قرضًا بقيمة 250 مليون دولار مع البنك الدولي لإصلاح قطاع الكهرباء
  • الشيخ السحيباني يوضح حكم الاشتراك في العجل للأضحية.. فيديو
  • المالية اللبنانية تعلن توقيع قرض مع البنك الدولي لحل مشكلة الكهرباء
  • بُشرى عن قطاع الكهرباء في لبنان.. إليكم التفاصيل
  • مدير عام شركة كهرباء السودان يبحث مع شركة China XD Egypt دعم شبكة الكهرباء السودانية