فيلم knives Out3 في مرمى التهديدات بسبب القضية الفلسطينية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
طال فيلم "knives Out3" انتقادات عدة وتهديدات بالمقاطعة بعد أن ضم إلى فريق التمثيل نجومًا يدعمون إسرائيل، ومتهمين بالاغتصاب.
فيلم knives Out3وأثار انضمام الممثلة الأمريكية ميلا كونيس إلى طاقم العمل غضب محبي سلسلة أفلام "Knives Out"، خاصة لأنها أعلنت صراحًة دعمها لإسرائيل، ومعارضتها مؤيدي القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى دفاعها عن صديقها المدان باغتصاب امرأتين.
وأثار انضمام نجم "Marvel"، جيريمي رينر، للفيلم غضبًا واسعًا وذلك بسبب الإتهامات التي كانت موجهة إليه من قبل طليقته حيث اتهمته بضربها وتهديدها بالقتل.
فيلم knives Out3
جدير بالذكر أن الفيلم الذي يحمل عنوان "Wake Up Dead Man: A Knives Out Mystery" هو الجزء الثالث من سلسلة جرائم القتل "Knives Out"، الذي بدأه جونسون بفيلم "Knives Out" لعام 2019، وتبعه بفيلم "Glass Onion: A Knives Out Mystery" في عام 2022.
وكشفت منصة نتفليكس أن العمل يَعِد بأن يكون لغزًا مثيرًا ومعقدًا آخر، يجب كشفه، بناءً على النجاح الذي حققته أجزاؤه السابقة، ومن المقرر أن يبدأ إنتاج الفيلم اعتبارًا من يوليو المقبل، وسيُصْدَر في عام 2025.
حمل ميلا كونيسأكد متحدث باسم الزوجين لمجلة بيبول الأميركية أن الممثلة ميلا كونيس حامل في طفلها الثاني من زوجها الممثل آشتون كوتشر.
ويشار إلى أن الزوجين لديهما طفلة (20 شهرا) تدعى وايت إيزابيل، وقد ولدت وايت في أكتوبر 2014.
ويذكر أن آشتون كان متزوجا من الممثلة ديمي مور في الفترة من 2005 حتى 2013، قبل أن يتزوج ميلا في يوليو 2015.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل القضية الفلسطينية جيريمي رينر
إقرأ أيضاً:
كاتب مصري: دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين محاولة لتصفية القضية الفلسطينية
يمانيون../
علق الباحث السياسي المصري سامح شكري على دعوة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لإعادة توطين سكان غزة والضفة الغربية في مصر والأردن، واصفًا ذلك بأنه جزء من مخطط شامل لتصفية القضية الفلسطينية.
وأوضح شكري أن تصريحات ترامب تأتي ضمن سلسلة خطوات تهدف إلى تحقيق سيطرة الكيان الصهيوني على كامل الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك ضم الضفة الغربية، إعلان السيادة على القدس، والسيطرة على المسجد الأقصى تمهيدًا لتنفيذ مشروع الهيكل المزعوم.
وأضاف أن التهديدات الأمريكية ضد مصر والأردن، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية وقطع المعونات، تسعى لإجبار هذه الدول على قبول المخطط. وتابع بأن بعض دول الخليج قدمت مشاريع اقتصادية قد تُستخدم للضغط على الإدارة الأمريكية، ولكن موقفها من حماية الأمن القومي العربي ما زال غامضًا.
وأشار شكري إلى أن ترامب يسعى لإفراغ فلسطين التاريخية من سكانها العرب، محذرًا من أن هذه الخطط تهدف إلى إشعال صراعات طائفية بين السنة والشيعة، بهدف إضعاف الدول العربية، لاسيما مصر والأردن، أمام الضغوط الأمريكية.
ولفت إلى أن دعم شخصيات مثل أبو محمد الجولاني كإمارة إسلامية موالية للكيان الصهيوني، يمثل وسيلة للضغط على دول المنطقة واستكمال المخطط.
وكان ترامب قد دعا مؤخرًا إلى إعادة توطين سكان غزة في دول مجاورة، معتبرًا أن القطاع “فوضى حقيقية”، وفق تصريحاته للصحفيين. وشدد على أنه ناقش الفكرة مع ملك الأردن عبد الله الثاني، وأبدى نيته التحدث مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
هذه التصريحات أثارت موجة استنكار واسعة، حيث اعتُبرت استمرارًا للانحياز الأمريكي لصالح الكيان الصهيوني وضربًا لحقوق الفلسطينيين في أرضهم.