منصور بن زايد يطلع على موسوعة «الاتحاد»
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أبوظبي (وام)
استقبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أمس، وفد مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية.
واطلع سموه، خلال اللقاء الذي جرى في مكتب سموه بقصر الوطن في أبوظبي، على موسوعة «الاتحاد» التي تهدف إلى التعريف بالموروث الوطني والفكري والاجتماعي للقيادة الحكيمة.
واستمع سموه من الدكتور سلطان محمد النعيمي، مدير عام المركز وفريق العمل، إلى شرح حول الموسوعة وما تحتويه من موضوعات اجتماعية واقتصادية وسياسية ووطنية، إضافة إلى الجوانب الفكرية لقيادة الدولة.
وتتضمن الموسوعة أكثر من 16 ألف مادة، وتضم طيفاً واسعاً من الأقوال المأثورة والصوتيات والمرويات وغيرها، وذلك في منصة إلكترونية تعمل وفق طرق تفاعلية مبتكرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات منصور بن زايد مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ووزير خارجية الهند يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وتقدم سموه، خلال الاتصال، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى معالي الدكتور سوبرامنيام جايشانكار في ضحايا العمل الإرهابي الذي وقع قبل أيام في باهالجام بجامو وكشمير، معربا عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
أخبار ذات صلةوأعرب سموه عن ثقته في حرص الهند على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.
المصدر: وام