مواجهة جديدة بين السفن الصينية والفلبينية في بحر الصين الجنوبي ومانيلا تتهم بكين بمصادرة الأغذية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلن قائد الجيش الفلبيني أن خفر السواحل الصيني صادر واحدة من أربع عبوات غذائية أسقطتها طائرة لأفراد البحرية الفلبينية في موقع إقليمي في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليها.
وأثارت عملية الإنزال الجوي التي قام بها الجيش الفلبيني في سكند توماس شول في 19 مايو سباقا بين خفر السواحل الصيني وأفراد البحرية الفلبينية على متن زوارق بخارية صغيرة لاستعادة الطرود الأربعة.
ولم يعلق المسؤولون الصينيون على الحادثة لكنهم قالوا مرارا وتكرارا إن المياه الضحلة، التي جنح الجيش الفلبيني فيها عمدا سفينة البحرية في عام 1999، مملوكة للصين وطالبوا بسحب السفينة بعيدا.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث الجیش الفلبینی
إقرأ أيضاً:
السيسي يستقبل قائد الجيش الليبي خليفة حفتر
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم السبت، المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، بحضور حسن رشاد، رئيس المخابرات العامة.
وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية إن الرئيس السيسي شدد على استقرار ليبيا الذي يرتبط ارتباطا وثيقاً مع الأمن القومي المصري. وأوضح السيسي أن مصر تبذل ما في وسعها من جهود ومساع لضمان أمن واستقرار ليبيا، والحفاظ على سيادتها ووحدتها، واستعادة مسار التنمية فيها، مؤكداً دعم مصر لكل المبادرات الرامية إلى تحقيق هذا الهدف. وأضاف المتحدث الرسمي، أن الرئيس السيسي أعرب عن تقدير مصر للدور الوطني للجيش الليبي في مكافحة الإرهاب، والذي أسفر عن القضاء على التنظيمات الإرهابية في شرق ليبيا.#عاجل | الرئاسة المصرية: الرئيس #السيسي أعرب عن تقدير #مصر للدور الوطني الذي قام به الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب#القاهرة_الإخبارية
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) January 18, 2025 وأكد المشير حفتر من جهته تقديره العميق لدور مصر في استعادة استقرار ليبيا، والجهود الحثيثة التي تبذلها لدعم ومساندة الليبيين منذ اندلاع الأزمة، وذلك في إطار العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين. كما أشاد بالدور المصري الحيوي في نقل التجربة التنموية المصرية إلى ليبيا، والاستفادة من خبرات وإمكانات الشركات المصرية في هذا المجال، مشدداً على استمرار الجهود لحل الأزمة في ليبيا بما يسهم في استعادة مقدرات الشعب الليبي وفتح آفاق الاستقرار والازدهار والرخاء.