قائد شرطة رأس الخيمة يطلق مشروع تتبع المركبات
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
أطلق اللواء علي عبد الله بن علوان، قائد عام شرطة رأس الخيمة، بحضور العميد جمال أحمد الطير، نائب قائد عام الشرطة، مشروع تتبع بعض المركبات، التي تتطلب حماية أمنية، بالتعاون مع هيئة الموارد العامة في الإمارة، وبإشراف إدارة ترخيص الآليات والسائقين.
وأكد أهمية المشروع، الذي يندرج ضمن المشاريع التطويرية الأمنية، التي تنتهجها شرطة رأس الخيمة لتعزيز حالة الأمن في الطرق، والمساهمة في مكافحة الجريمة، وتقديم الحماية الأمنية لتحركات بعض المركبات إلكترونياً، بما يخدم الاقتصاد والمال في الإمارة.
ولفت العميد د. محمد عبد الرحمن الأحمد، مدير إدارة الخدمات الإلكترونية والاتصالات في شرطة رأس الخيمة، إلى أن المشروع، الذي يعتمد على أحدث التقنيات والأجهزة، يشكل إضافة مميزة للمشاريع النوعية، التي تطلقها شرطة رأس الخيمة عبر الدور الذي سيلعبه في مكافحة الجريمة وتعزيز أمن الطرق، مضيفاً أن المشروع يعد من أسس التحول الرقمي في رأس الخيمة، حيث يخدم قطاعات واسعة من الشركات وسوق العمل والاقتصاد.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة رأس الخيمة شرطة رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.