تعرف على إيرادات فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
انخفضت ايرادات فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” مرة آخرى، والذي يخوض بطولته كلًا من هشام ماجد وهنا الزاهد، واحتل المركز الثالث في شباك إيرادات السينما خلال الأسبوع الثامن من عرضه.
وقد حقق " فاصل من اللحظات اللذيذة" أمس الأثنين إيرادات بلغت 233 ألف جنيهًا، ليصل إجمالي إيراداته إلى ما يقرب من 56 مليون جنيه، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والفيلم بدأ انطلاق عرضه يوم وقفة عيد الفطر 2024.
قصة فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
وتدور قصة الفيلم الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.
أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة كلًا الفنان هشام ماجد، هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد هشام ماجد الموزع السينمائي محمود الدفراوي الطفل جان رامز فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
حكم وجود طريق فاصل بين مصلى الرجال والنساء
قالت دار الإفتاء المصرية إن الأصل في المأموم أن يقتدي بإمامه، وأن يتبعه في أعمال الصلاة؛ إذ ورد عن عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا رَفَعَ فَارْفَعُوا» متفق عليه.
وأضافت الإفتاء أن من شروط صِحَّةِ الاقتداء التي اشترطها العلماء ألَّا يكون بين المقتدي والإمام فاصل كبير، وهو محل اتفاق بين الفقهاء أصحاب المذاهب في الجملة على اختلافٍ وتفصيلٍ بينهم فيما يتعلَّقُ بالمسافة بين المأموم والإمام، وفي التفرقة بين المسجد وغير المسجد، وفي التفرقة بين ما إذا كانت الصلاة في فضاءٍ يلي المسجد، أو في حجرة خارج المسجد الذي به الإمام بحيثُ يكون بين الإمام والمأموم حائطٌ أو سُترةٌ.
الإفتاء توضح حكم وجود طريق فاصل بين مصلى الرجال والنساءواوضحت أن جماعة من العلماء سلفًا وخلفًا أجازوا صلاة المأموم خلف الإمام إن كان بينهما حائطٌ أو ساتر أو ممر أو طريق، سواء أكان في المسجد أم خارج المسجد.
وقالت الإفتاء : بوَّب الإمام البخاري في "الصحيح" بابًا أسماه: (باب إذا كان بين الإمام وبين القوم حائط أو سُترة)، وقال عقبه:
قال الحسن: "لا بأس أن تُصلي وبينك وبينه نهر"، وقال أبو مِجْلَزٍ: "يَأْتَمُّ بالإمام وإن كان بينهما طريقٌ أو جدارٌ؛ إذا سمع تكبير الإمام".
ثُمَّ ساق حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يُصلي من الليل في حجرته، وجدار الحجرة قصير، فرأى الناس شخص النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقام أناس يصلون بصلاته، فأصبحوا فتحدثوا بذلك، فقام الليلة الثانية، فقام معه أناسٌ يصلون بصلاته، صنعوا ذلك ليلتين أو ثلاثًا، حتى إذا كان بعد ذلك جلس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلم يخرج، فلما أصبح ذكر ذلك الناس، فقال: «إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تُكْتَبَ عَلَيْكُمْ صَلَاةُ اللَّيْلِ».
وروى الإمام أحمد في "المُسند"، ومسلم في "الصحيح"، وأبو داود والنسائي في "سننهما"، وأبو عوانة في "المستخرج"، وابن حبَّان في "الصحيح"، والطبراني في "المعجم الكبير"، والبيهقي في "السنن الصغرى" و"الكبرى" و"شعب الإيمان" عن زيد بن ثابت رضي الله عنه: "أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم احتجر حجرةً، وكان يُصلي فيها، ففطن أصحابه، فكانوا يصلون بصلاته".
وروى عبد الرزاق في "المصنف" عن القاسم بن محمد، عن عائشة رضي الله عنها: "أنها كانت تصلي بصلاة الإمام في بيتها وهو في المسجد".
وروى عبد الرزاق وابن أبي شيبة في "مصنفيهما" عن هشام بن عروة قال: "جئت أنا وأبي مرة، فوجدنا المسجد قد امتلأ، فصلينا بصلاة الإمام في دارٍ عند المسجد بينهما طريق".