يمانيون – متابعات
وجهت القيادية في اللجنة المركزية بالجبهة الشعبية لتحرير ‎فلسطين، ليلى خالد، الثلاثاء، التحية للسيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي-يحفظه الله- وللشعب اليمني، والقيادة العسكرية لمساندة الشعب الفلسطيني.

وعبرت خالد في لقاء مع قناة “الميادين” الثلاثاء عن اشادتها وتقديرها الكبيرين، بالتدخل العسكري اليمني المباشر لمساندة ودعم غزة التي يتعرض سكانها لحرب إبادة جماعية من قبل كيان الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وقالت إن السيد عبد الملك الحوثي قائد شاب، يتحدث بوضوح تام، متحدياً ‎أمريكا وكل الغرب المنافق”.

وأضافت أن “أهل ‎اليمن، يقومون بعملهم في إسناد غزة، بإبداع شديد، ويُمثلون حالة إسناد لغزة بالفعل وليس بالقول فقط”.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

الخارجية الروسية: لن ننسى ولن نغفر كل شيء بسرعة للشركات الأوروبية التي انسحبت من سوقنا

روسيا – صرح مدير إدارة المنظمات الدولية بالخارجية الروسية كيريل لوغفينوف بأن قطاع الأعمال الأوروبي يتوقع أن تنسى روسيا بسرعة وتغفر كل شيء، لكن التعامل مع عودة أي علامة تجارية سيكون فرديا.

وأوضح الدبلوماسي في مقابلة مع وكالة “تاس”: “دعونا نكون صريحين: أولا، كان الكثيرون في الغرب مقتنعين تماما بأن روسيا لن تتحمل ضغوط العقوبات في الأشهر الأولى من العملية العسكرية الخاصة، وبالتالي لن يكون لديها خيار سوى طلب عودة الشركات الأوروبية بشروطها. ثانيا، وهو ما بات يحدث، لا يزال الأوروبيون يفكرون بأن بلدنا، كما حدث في التاريخ، سينسى بسرعة ويغفر كل شيء”.

وأكد لوغفينوف: “لذلك أنا واثق من أن القرارات ذات الصلة ستتخذ في كل حالة على حدة، مع مراعاة مصالح المنتجين الروس الذين تمكنت منتجاتهم من الاستعاضة عن البدائل الغربية”.

وفي الوقت نفسه، لفت مدير الإدارة في وزارة الخارجية إلى أنه “لن يمحى من ذاكرته فرار الأوروبيين من السوق الروسية”.

وذكّر قائلا: “نحن لم نطرد أحدا من سوقنا. اتخذ مشغلو الاقتصاد الغربيون قراراتهم بوعي وبشكل فردي”، فبعضهم، حسب قوله، “انسحب فورا خوفا، بينما بقي آخرون”.

وتساءل: “لكن ألم يتعرض أولئك الذين بقوا – ومن بينهم شركات كبرى – لضغوط من بروكسل أو عواصمهم الوطنية؟ أنا واثق من ذلك. وهذا يعني أن قرار المغادرة لم يكن مدفوعا فقط بالخوف من العواقب السلبية للعقوبات، ولكن أيضا بالموقف الشخصي لإدارات بعض الشركات الغربية من روسيا، التي اتخذت خيارا سياديا لضمان أمنها.”

وفي وقت سابق، أكد رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف، أن تركيز روسيا لا ينصبّ على رفع العقوبات الأمريكية، مؤكدا أن البلاد تعيش بكل أريحية في ظل القيود الحالية.

وأضاف الممثل الخاص للرئيس الروسي للتعاون الاستثماري والاقتصادي مع الدول الأجنبية، أن الاقتصاد الروسي يُظهر “معجزات في الصمود” على الرغم من القيود المفروضة. واختتم دميترييف قائلا: “هم خصومنا بالذات إلى حد بعيد أولئك الذين يروجون لهذه السردية حول العقوبات”.

وفي سياق متصل، أشار الرئيس فلاديمير بوتين إلى أن قطاع الأعمال الروسي تكيف مع العقوبات وأطلق آليات بديلة للتعاون، وأن العقوبات ضد روسيا أكثر بكثير من تلك التي فرضت على جميع الدول.

وقال بوتين: “تم فرض 28595 عقوبة على روسيا، وهذا أكثر من مجموع العقوبات المفروضة على كل دول العالم الخاضعة للعقوبات”، مؤكدا أن “لغرب لن يتردد في التهديد بفرض عقوبات جديدة”.

ولفت الرئيس الروسي إلى أنه “الغرب، حتى لو تم تخفيف العقوبات ضد روسيا، سيجد طريقة أخرى لمحاولة عرقلة عجلة الاقتصاد الروسي”، موضحا أن “الغرب يتبنى الحرية الكاملة للتجارة في العالم فقط عندما يخدم هذا تجارته هو”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • شهادة فلسطينية ناجية من مجزرة عيادة الأونروا
  • قيادية في حزب الأمة تشكك بقدرة الدعم السريع على غزو الشمالية
  • قرب الحوثي وإيران.. تفاصيل نقل أمريكا قاذفات الشبح بي-2 إلى دييغو غارسيا؟
  • وظائف قيادية بوزارة الإسكان .. الشروط وطريقة التقديم
  • من كل مكان جايين.. توافد الجماهير على استاد القاهرة لمساندة الأهلي أمام الهلال
  • بوقعيقيص: نحن مخدوعون بديمقراطية الغرب
  • حدث في 8 ساعات| حشود مليونية لمساندة فلسطين.. وبيان من الأوقاف حول المخالفات في ساحات صلاة العيد
  • هل إيران في مسار تصادمي مع الغرب؟
  • ماذا يريد الغرب وكياناتنا القُطْرِيَّةُ؟
  • الخارجية الروسية: لن ننسى ولن نغفر كل شيء بسرعة للشركات الأوروبية التي انسحبت من سوقنا